التفاصيل الكاملة لإنشاء مشروع مقلة لب.. اعرف التكلفة ونسبة الأرباح
في إطار الخدمات التي يقدمها موقع وبوابة “فيتو” للشباب والراغبين في استثمار أموالهم والدخول في مشروعات إنتاجية وتجارية جديدة نقدم كافة المشروعات المختلفة وفقا لدراسات جدوى من الأجهزة المعنية والمختصة ودراسات حول العوائد من المشروعات التجارية والصناعية والاستثمارية المختلفة.
ونقدم اليوم كافة التفاصيل المتعلق ملخص دراسة جدوي استرشادية لمشروع مقله لب، إذ يهدف المشروع الي توفير فرص عمل مناسبه واستغلال رواج هذه التجاره لانتشار انواع كثيره منها داخل السوق المصرية
ويقدم جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة دراسة جدوى لهذا المشروع مجانا تتضمن " فكرة المشروع - اهداف المشروع - المبيعات - الالات والمعدات والخامات - دراسة السوق والتي سوف نتعرف عليها من خلال السطور التالية.
وأكد محمد عبدالملك رئيس القطاع المركزي لفروع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، إن هناك 350 نموذج دراسة جدوى يتيحها جهاز تنمية المشروعات الصغيرة للشباب الراغبين في عمل مشروعات جديدة.
وقال إن النماذج استرشادية ومجانية ومتاحة لمن يريد الاستفادة منها.
واشار عبد الملك الى أنه يتم اتاحة برنامج تدريبي لمدة 6 أيام لتعليم المتقدمين لكيفية عمل الدراسة الفنية والمالية للمشروع، لتأهيل الشباب لعمل الدراسات المطلوبة التي يمكن من خلالها الحصول على تمويلات سواء من البنوك أو الجهاز. لافتا الى ان الدراسات التي سيتمكن صاحب المشروع من عملها ستكون على أسس علمية صحيحة تؤهله للحصول على تمويل.
وتشير البيانات الصادرة عن جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، الى إن حجم التمويل المنصرف للقطاع تضاعف خلال السنوات الـ 7 الماضية، يصل إلى 32.3 مليار جنيه كقروض للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، بما يعادل خمسة أضعاف النسب المحققة سنويا قبل تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي للمسؤولية.
وأوضح الجهاز، أن المشروعات الصغيرة استحوذت خلال الفترة من يونيو 2014 وحتى الوقت الحالي، على 17.7 مليار جنيه من إجمالي التمويل، فيما بلغ إجمالي تمويل المشروعات متناهية الصغر 14.6 مليار جنيه خلال نفس الفترة، وفرت جميعها نحو 2.1 مليون فرصة عمل مختلفة.
وأكد الجهاز أنه تم توفير منح خلال الفترة بلغت 2.5 مليار جنيه لمشروعات البنية الأساسية والتنمية المجتمعية استفادت منها كافة المحافظات وبخاصة الصعيد والمناطق الريفية وشملت أيضا تطوير للعديد من المناطق العشوائية، والتي أتاحت نحو 30.4 مليون يومية تشغيل للعمالة غير المنتظمة.