محافظ الإسكندرية يهنئ المتفوقين ثقافيًا ورياضيا
هنأ اللواء محمد الشريف محافظ الاسكندرية، أبناء الاسكندرية المتفوقين ثقافيا ورياضيا، مؤكدا أن الإسكندرية زاخرة بأبنائها المتميزين في كافة المجالات.
يأتي ذلك في إطار فوز ثلاثة من أبناء الإسكندرية وحصولهم علي ثلاثة مراكز على مستوى الجمهورية للفئات الثلاث في التصفيات النهائية للمشروع الوطني للقراءة؛ الذي تم تنظيمه بالتعاون بين وزارة التربية والتعليم المصرية ومؤسسة البحث العلمي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
ضمن منافسات الطالب المثقف، حيث حصل الطالب عمر مصطفى عبد التواب بمدرسة أمينة السعيد الابتدائية بإدارة المنتزه على المركز الأول علي مستوي الجمهورية في الفئة الثانية التي تبدأ من الصف الثالث الابتدائي حتى الصف السادس الابتدائي وفاز بنصف مليون جنيه مكافأة مالية، كما فاز الطالب عبد الرحمن سامي بمدرسة التربية الحديثة بإدارة المنتزه بالمركز الأول علي مستوي الجمهورية في الفئة الثالثة التي تبدأ من الصف الأول الإعدادي حتى الثالث الإعدادي وفاز بنصف مليون جنيه مكافأة مالية، وحصل الطالب إياد محمد السيد بمدرسة سعد بن أبي وقاص الابتدائية بإدارة العجمي بالمركز الخامس جمهورية في الفئة الثالثة التي تشمل الصفين الأول والثاني الابتدائي وفاز بخمسين ألف جنيه مكافأة مالية،وقد انطلقت فعاليات التصفية النهائية للمشروع بمشاركة 3 مليون و500 ألف طالب من مختلف المحافظات.
محافظ الإسكندرية يهنئ المتفوقين في المشروع الوطني للقراءة، والفائزين بالمركز الأول في بطولة افريقيا للرماية للأطباق المروحية من أبناء الاسكندرية
وثمن محافظ الاسكندرية المجهود الكبير الذي قام به الرماة الثلاثة من أبناء المحافظة (الرامي/ أحمد عشرة مركز أول رجال، والرامي / يوسف شرف مركز أول ناشئين، والرامي/ رائد ميخائيل مركز أول ماستر)؛ الذين حصدوا لجمهورية مصر العربية ثلاث شارات افريقيه مركز أول في بطولة أفريقيا للرماية للأطباق المروحية، ضمن منافسات بطولة العالم للرماية للأطباق المروحية، والتي أقيمت على ملاعب ميادين الرماية بمدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية بالعاصمة الإدارية.
وأكد الشريف أن الإسكندرية محافظة واعدة ولديها العديد من النماذج المشرفة التي رفعت اسم مصر عاليا؛ معربا عن فخره وسعادته بأبطال الإسكندرية وأبنائها المتفوقين الذين رفعوا اسم مصر عاليا، مؤكدا أن الدولة تقدم كامل الدعم للأنشطة الرياضية والثقافية التى تهدف إلى توظيف طاقة النشء والشباب بشكل إيجابي يفيدهم.
