المباحث تستمع لشهود عيان وتفحص بلاغات التغيب لفك لغز ميكروباص الساحل
يواصل رجال المباحث في الاستماع لأقوال شهود عيان في واقعة سقوط ميكروباص من أعلى كوبرى الساحل فى نهر النيل للوقوف على ملابسات الواقعة.
كما يفحص فريق من رجال المباحث بلاغات التغيب الأخيرة للوصول إلى أسر ضحايا من عدمه لفك لغز وغموض سقوط ميكروباص من أعلى كوبري الساحل داخل نهر النيل.
ويكثف رجال الإنقاذ النهرى والمسطحات المائية من جهودهم لانتشال أي ضحايا من حادث سقوط ميكروباص من أعلى كوبرى الساحل في نهر النيل، وتم الاستعانة بعدد من لانشات المسطحات للبحث عن السيارة والضحايا، وسط تسيير لحركة السيارات بواسطة رجال المرور.
قال مصدر مطلع إن قوات الإنقاذ النهري وشرطة المسطحات المائية يواصلون عمليات البحث والتنشيط المكثفة عن ضحايا سقوط ميكروباص من أعلى كوبري الساحل داخل نهر النيل.
وأضاف المصدر، أنه السيارة ليس لها أثر حتى الآن، وأنه لا توجد معلومات دقيقة عن عدد الركاب المستقلين السيارة، أو السيارة نفسها، والكلام كله مصدرة شهود عيان، والحقيقة غائبة حتى الآن.
وأوضح المصدر أمني فى حادث انقلاب سيارة ميكروباص من أعلى كوبري الساحل، أن شدة التيار وسرعته تعيق عمل رجال الضفادع البشرية في عملية البحث.
وأشار المصدر، أنه لم يتم العثور على أي ضحايا حتى الآن بحادث انقلاب ميكروباص من أعلى كوبرى الساحل فى نهر النيل، وسط تواجد قيادات أمنية للاشراف على عمليات استخراج أي ناجيين جراء الحادث.
وأضاف المصدر، أن رجال الإنقاذ النهري والمسطحات المائية يكثفون من جهودهم لانتشال أي ضحايا من الحادث، وسط تسيير لحركة السيارات بواسطة رجال المرور وتم وضع حواجز حديدية بمحيط موقع الحادث لحين الانتهاء من عمليات البحث.
وتبحث فرق من المسطحات والإنقاذ النهري عن ضحايا حادث سقوط سيارة أجرة من أعلى كوبرى الساحل داخل مياه نهر النيل بنطاق قسم إمبابة، وسط تواجد 4 سيارات إسعاف بمحيط المكان لنقل أي مصابين إلى المستشفى.
وكشفت التحريات الأولية لحادث سقوط سيارة ميكروباص من أعلى كوبرى الساحل، أن سيارة كانت مسرعة اختلت عجلة القيادة من قائدها أثناء توجهها من منطقة إمبابة بالجيزة وصولا الى القاهرة اتجاه التحرير، سقطت من أعلى الكوبرى داخل مياه النيل، ويكثف رجال الإنقاذ النهري من جهودهم لانتشال أي ضحايا من الحادث.
وكانت غرفة النجدة، تلقت بلاغا يفيد سقوط سيارة ميكروباص من أعلى كوبرى الساحل داخل نهر النيل، وانتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات.
وأشارت التحريات الأولية إلى أن عجلة القيادة اختلت من يد قائدها، ما أسفر عن انحرافها عن الطريق وسقوطها بالمياه، ويتم البحث عن أي ناجيين في الحادث.
حوادث طرق
وتتسبّب حوادث الطرق في العديد من الخسائر الماديّة، والإصابات البشريّة، وحالات الوفاة، ويعتمد ذلك بشكل أساسيّ على حدّة وقوة الحادث، وهي بأنواع عديدة ومنها: حوادث الدهس، والتدهور، والاصطدام سواء بجسم غريب، أو حيوان، أو سيارة أخرى، ويجدر بالذكر أنه يوجد العديد من الأسباب وراء وقوع هذه الحوادث.
ويمكن تفادي حوادث السير وتجنّبها من خلال اتباع النصائح أبرزها عدم الإسراع أثناء القيادة، فهي تفقد السائق تركيزه وتجنب استخدام الهاتف قدر الإمكان أثناء القيادة، عدم الإنشغال بالمشروبات والمأكولات خلال القيادة، الانتباه إلى حركة المرور بما في ذلك المشاة والسائقين، اتباع إرشادات الأرمات، والطرق، والإشارات الضوئيّة، التأكد من أمان المركبة، وصيانتها بشكل منتظم، عدم سلك الطرق المجهولة والغير معروفة، فقد يتواجد فيها منعطفات خطرة أو قد تكون وعرة، المحافظة على وجود مسافة بين المركبة وغيرها من المركبات الأخرى أثناء القيادة، القيام بالواجبات والمسؤوليات على أكمل وجه دون تقصير أو إهمال.