بعد فضيحة شوق الكويتية.. محمد رمضان يواجه مصير فرحان العلي | فيديو
شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجومًا حادًّا على الفنان المصري محمد رمضان، والفنانة الكويتية شوق الهادي، وذلك بعد نشرها فيديو فاضحًا على حسابها على "إنستجرام"، يظهر فيه رمضان وهو يراقصها واضعًا يده على منطقة حساسة.
طالب البعض بتكرار عقوبة الفنان الباكستاني فرحان العلي على محمد رمضان، والتي تتمثل في الحبس والغرامة، والإبعاد عن الكويت.
يشار إلى أن الممثل الباكستاني فرحان العلي واجه حكم محكمة الجنايات الكويتية، بحبسه سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألف دينار، والإبعاد عن الكويت بعد تنفيذ العقوبة.
وجاء حكم المحكمة الكويتية بعد أن وجهت للفنان الباكستاني تهمة نشر فيديو خادش للحياء على تطبيق "سناب شات".
الجمهور يفتح النار على شوق
وفى السياق، فتح الجمهور النار على “شوق”، التى نشرت عبر حسابها على “إنستجرام”، فيديو وهي ترتدي فستانًا قصيرًا، أشبه بقميص النوم، وتدخل في وصلة رقص مع رمضان على أنغام المهرجانات، بينما يضع هو يده على منطقة حساسة من جسمها.
وترصد “فيتو”، في السطور التالية، أبرز الانتقادات التى تعرضت لها “شوق”، وطريقة ردها على الانتقادات حيث قال أحد المتابعين لها: "حرام عدم احترام العادات والتقاليد والرقص بهذه الطريقة"، فيما انتقد متابع أخر طريقة وضع الفنان محمد رمضان يده عليها أثناء الرقص.
وواصل الجمهور انتقاد الثنائي، حيث هاجمت متابعة أخرى "شوق"، واتهمتها بعدم احترام جمهور وفنها، وقال أحد جمهورها: إن مافعلته يعد خسارة كبيرة لها من جمهورها.
على الجانب الآخر، تجاهلت “شوق”، هذا الهجوم بطريقتها، حيث نشرت مجموعة صور من إطلالتها منذ ساعات عبر ستوري حسابها على “انستجرام”، كنوع من التجاهل للإنتقادات التى تعرضت لها.
من ناحية أخرى، كانت الإعلامية الكويتية مي العيدان، هاجمت الفنانة شوق الهادي بسبب مقطع الفيديو الذي ظهرت فيه وهي ترقص مع محمد رمضان بملابس جريئة.
فيما نشرت “العيدان” مقطع الفيديو عبر حسابها الشخصي على “إنستجرام” معلقة عليه بقولها: "الحمد الله أنك مو كويتية.. وصدق المرحوم بدر الماس بكل كلمة قالها عنك.. اللي بيطلع يدافع عنها هو مثلها ويسوي مثلها".
وفي مصر، شدد نقيب الموسيقيين، هاني شاكر، على أن الفنان محمد رمضان لا يستثنى من العقوبات الجديدة التي فرضتها النقابة.
وعن حفلات رمضان التي تُقام دومًا بالـ"فلاشة" بدون موسيقيين، قال شاكر في تصريحات سابقة أن "أي حفل لأي مطرب أو فنان مهما كان، لن يُقام بدون فرقة غنائية".
كما أكد أن "من يخالف ذلك سيتعرض لعقوبة من النقابة، مثلما حدث مع الفنان أحمد سعد، الذي تم تغريمه 20 ألف جنيه لقيامه باصطحاب 4 عازفين فقط في حفله".