سلاف فواخرجي تنعى والدها: روحي راحت معك

نعت الفنانة سلاف فواخرجي والدها محمد فواخرجي، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.

الموت يفجع الفنانة السورية سولاف فواخرجي

ونشرت سلاف فواخرجي صور لوالدها، وعلقت عليها كاتبة: “روحي راحت معك … وخلص الحكي بعدك.. الله معك … بابا وشكرا على كل شي”.

وكانت قد أعلنت الصفحة الرسمية لنقابة الفنانين فرع دمشق، وفاة والد الفنانة سلاف فواخرجي.

وكتبت الصفحة الرسمية من خلال “الفيسبوك”: “فرع دمشق لنقابة الفنانين يتقدم بأحر التعازي للزميلة الفنانة سلاف فواخرجي بوفاة والدها وسنوافيكم لاحقًا بمواعيد الدفن والعزاء.. إنا لله وإنا إليه راجعون”.

وكانت الفنانة السورية سلاف فواخرجى نشرت تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام تعلن فيه عن الانتهاء من تصوير مسلسلها الجديد “الكندوش”.

وقالت سلاف فواخرجى: “انتهى بعون الله وبجهود أفراده تصوير الجزء الثاني من مسلسل الكندوش، لا أستطيع أن أعد بالكثير ولكن أتمنى كل المنى أن نقدم لكم الجزء الثاني أفضل وأجمل وأكثر متعة، وأن يتحول جهدنا إلى نجاح ومحبة تنسينا كل التعب والشقاء وبما يليق بكم أولا وأخرًا، والله ولي التوفيق”.

على جانب آخر.. تستعد سولاف للدخول في لوكيشن تصوير مسلسل الجديد "عنبر 10"، وهو من بطولتها مع صبا مبارك، ويناقش قضايا النساء التى هزت الرأى العام داخل سجن النسا، ويكتب المعالجة الدرامية لهذا العمل الذي يتم تصويره فى بيروت، للمؤلفان هانى سرحان ودعاء عبد الوهاب، ويخرجه على العلى.
 

ويضم العمل مجموعة كبيرة من الفنانين من مختلف الدول العربية: السعودية، العراق، سوريا، مصر، لبنان وهم: سلاف فواخرجي، صبا مبارك، فاطمة الصفي، جمانة كريم، نايف الظفيري، رنين مطر، رانيا عيسى، تاتيانا مرعب، نتاشا شوفاني، سلوى محمد علي، إيلى متري، فادى ابراهيم، بيار داغر، رندة كعدي، روزى الخولي، غريتا عون وغيرهم.

وكانت قد حلت النجمة السورية سولاف فواخرجي ضيفة غلي برنامج "جعفر توك" مع الإعلامي جعفر عبد الكريم وتحدثت عن رأيها وموقفها من النظام السوري.

ووجه لها المذيع سؤالًا قال خلاله ""أنتِ تؤيدينه وترينه رئيسا بينما يراه آخرون ديكتاتورا" أجابته قائلة «لأنه في هذا الوقت "2011" كنا نعيش حياة جيدة وكان البديل بالنسبة لنا الإخوان المسلمين».

وأضافت «استطعت أن استشف أنا وكثيرون أن القادم إخوان مسلمين مثلما حدث في مصر لمدة عام ومثلما حدث في ليبيا ومثلما حاولوا أيضًا في تونس».

وتابعت «بالنسبة لي أنا لا أقبل أن تتحول بلدي لدولة دينية أنا أدافع عن الأماني وأدافع عن الرئيس ولكن أنا لا أدافع عن شخص أنا أدافع عن بلد أعيش فيه هذه بلدي».