خيال علمي.. بريطانيا تكشف عن أسطولها الحربي في المستقبل | صور
كشفت وسائل إعلام بريطانية، اليوم الاثنين، عن مجموعة صور قد تبدو للوهلة الأولى مقتبسة من أفلام الخيال العلمي، لكنها في الحقيقة، تعبر عما وصف بالمفاهيم الطموحة للسفن الحربية الثورية للأسطول البريطاني المستقبلي وجزء من رؤية البحرية الملكية البريطانية لما يمكن أن يبدو عليه الأسطول البريطاني في المستقبل.
4 مركبات فضائية
وكشف عن 4 مركبات فضائية عملاقة محتملة، صممت بواسطة مهندسين شبان طموحين، تتضمن حاملة غواصات شبحية ومحطة فضائية بدون طيار ضخمة سيتم ربطها بمنطاد هيليوم تتمركز في طبقة الستراتوسفير القريبة من الأرض.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الفكرة تتمثل بأن الطائرات الهجومية بدون طيار والتي ستكون على شكل طائرات تقليدية يمكن إطلاقها من المحطة "في أي لحظة" قبل أن تسقط باتجاه الأرض وربما تنزلق تحت الماء في وضع التخفي وتحطم سفينة العدو، بحسب المصدر.
البحرية الملكية البريطانية
ونوهت الصحيفة إلى أن البحرية الملكية البريطانية لم تكشف بعد عن التكاليف المتوقعة لإحياء هذه المفاهيم، التي مازالت على الورق، التي تم الكشف عنها حديثًا، والتي وصفها خبير مشارك في عمليات الدفاع والأمن البريطانية على أنها `"تندرج تحت إطار الفكر التأملي".
وطرحت النماذج الأولية من قبل فريق من المهندسين الشباب في قطاع الصناعات الأكاديمية كجزء من التحدي الذي تقوم به بريطانيا في مجال العلوم والتكنولوجيا الهندسية البحرية (UKNEST)، وهو مشروع يهدف إلى "مساعدة البحرية الملكية على تطوير أفكار لأسطول مستقل يمكن أن يشكل طريقة عمله على مدى الخمسين سنة القادمة".
كشفت وسائل إعلام بريطانية، اليوم الاثنين، عن مجموعة صور قد تبدو للوهلة الأولى مقتبسة من أفلام الخيال العلمي، لكنها في الحقيقة، تعبر عما وصف بالمفاهيم الطموحة للسفن الحربية الثورية للأسطول البريطاني المستقبلي وجزء من رؤية البحرية الملكية البريطانية لما يمكن أن يبدو عليه الأسطول البريطاني في المستقبل.
طبقة الستراتوسفير
وكشف عن 4 مركبات فضائية عملاقة محتملة، صممت بواسطة مهندسين شبان طموحين، تتضمن حاملة غواصات شبحية ومحطة فضائية بدون طيار ضخمة سيتم ربطها بمنطاد هيليوم تتمركز في طبقة الستراتوسفير القريبة من الأرض.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الفكرة تتمثل بأن الطائرات الهجومية بدون طيار والتي ستكون على شكل طائرات تقليدية يمكن إطلاقها من المحطة "في أي لحظة" قبل أن تسقط باتجاه الأرض وربما تنزلق تحت الماء في وضع التخفي وتحطم سفينة العدو، بحسب المصدر.
ونوهت الصحيفة إلى أن البحرية الملكية البريطانية لم تكشف بعد عن التكاليف المتوقعة لإحياء هذه المفاهيم، التي مازالت على الورق، التي تم الكشف عنها حديثًا، والتي وصفها خبير مشارك في عمليات الدفاع والأمن البريطانية على أنها `"تندرج تحت إطار الفكر التأملي".