حكايات مثيرة لـ«منة فضالي» في عيد ميلادها..انفصالها وصورها الجريئة.. وجرسونات فرنسا وإيطاليا الأبرز
يوافق اليوم السبت 4 سبتمبر عيد ميلاد الفنانة منة فضالي، والتي بدأت مشوارها الفني عام 2002 بعد تخرجها في كلية السياحة والفنادق، من خلال مشاركتها في مسلسل "أين قلبي" بطولة الفنانة يسرا، ومحمود قابيل، ومنة شلبي ومي عزالدين، تأليف مجدي صابر، وإخراج مجدي أبو عميرة.
حياة منة فضالي مليئة بالأسرار والحكايات المثيرة، بالإضافة إلى بعض الأزمات التي ظهرت من وقت لآخر، وهو ما جعلها تتصدر قائمة النجوم الذين تعرضوا للأزمات، ومع كل خطوة ناجحة لها في عالم الفن تتعرض منة فضالي لضربة قوية.
وخلال السطور القادمة نستعرض أبرز القصص والأزمات المثيرة التي تعرضت لها منة فضالي:
انفصال عن الموزع الموسيقي عادل حقي
أولى الأزمات الكبرى في حياة منة فضالي كانت انفصالها عن الموزع الموسيقي عادل حقي حيث لم تستمر فترة خطوبتها وقت طويل.
وكان الموزع الموسيقي عادل حقي تحدث عن فترة خطوبته لمنة فضالي في عام 2014 مؤكدا أنها كانت بمثابة "نقطة سوداء" في حياته.
وأكد خلال أحد البرامج التلفزيونية أن "الفوارق الاجتماعية" هي السبب وراء فسخ خطوبته منها، بالإضافة إلى عدم وجود توافق بين شخصيتهما.
ونفى عادل حقي ما قالته منة فضالي وقتها حول أن السبب وراء انفصالها عنه هو خيانته لها خلال فترة خطوبتهما.
صور جريئة في عيد ميلادها
وأثناء احتفال منة فضالي بعيد ميلادها عام 2011، تم تسريب بعض الصور من الحفل حيث ظهرت فيها بملابس جريئة كما ظهرت بوضعيات غير لائقة كما وصف "جمهورها" في ذلك الوقت، وهو ما عرضها لسيل من الانتقادات، وتسبب في تراجعها خطوات كثيرة.
جرسونات فرنسا وإيطاليا
أزمة أخرى واجهتها منة فضالي في وقت سابق، وتعلقت بنشرها لمقطع فيديو، لمجموعة من "الجرسونات" في فرنسا وإيطاليا، متحدثة عن وسامتهم وجمالهم، وهو ما عرضها لحملة انتقاد واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وكان سببا كذلك في هجوم الجمهور عليها.
عملية جراحية
في وقت سابق تعرضت منة فضالي لأزمة صحية، أجبرتها على الخضوع لعملية جراحية عاجلة وخطيرة، والتي لم تكشف تفاصيلها، وتم كشفها من خلال رسالة مؤثرة وجهتها "منة" لجمهورها، طلبت خلالها من الجمهور أن يدعو لها ويسامحوها في حالة عدم شفائها.
وتزامنت هذه الأزمة مع حصولها على دور البطولة في الجزء الثاني من مسلسل "أفراح إبليس" والذي كان ينتظر الجمهور منها الظهور فيه بهيئة مختلفة.
