مستجدات مبادرة حياة كريمة لتطوير قرى الريف تنفيذا لتكليفات الرئيس
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بإجراء المراجعة الدقيقة المنتظمة لكافة الأعمال الفنية والإنشائية الخاصة بمبادرة حياة كريمة بالاستعانة بكبرى المكاتب الاستشارية المتخصصة، لضمان مستوى الأداء والتنفيذ طبقًا للمعايير الحديثة لكافة قطاعات المبادرة ومراحلها
ونرصد أبرز المعلومات عن مستجدات ونتائج المبادرة الرئاسية:
- أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى مؤخرا أن تطوير قرى الريف المصرى، ضمن مبادرة "حياة كريمة"، أثارت اندهاش العالم مضيفا: “الدنيا كلها بتقول إزاي في حياة كريمة هتخش على نص مصر".
- بدأت المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" في يوليو 2019، حيث رصدت الدولة 103 مليارات جنيه لتنفيذ المبادرة في 11 محافظة وشملت المرحلة الأولى 377 قرية تتعدى نسبة الفقر بها 70%، وجاء عام 2020 ليتم إعلان مؤسسة "حياة كريمة" كمؤسسة أهلية غير هادفة للربح.
- ذكرت دراسة للمركز المصري للفكر والدراسات أنه مع منتصف العام الجاري 2021 جاءت مبادرة "تطوير الريف المصري"، ورصدت الدولة لتنفيذها ما يفوق 700 مليار جنيه، على ثلاث مراحل لتشمل كل قرى مصر التي تزيد عن 4500 قرية وتوابعها، على أن تشمل المرحلة الأولى 1500 قرية، وتضمن المبادرة تحقيق التنمية الشاملة من خلال توفير سكن كريم وتحسين مستوى معيشة الأفراد وتقديم الخدمات الصحية والاجتماعية للقرى الأكثر فقًرا، حيث سجلت المبادرة في المرحلة الأولى تحسنا في معدل التغطية بالخدمات الصحية بحوالي 24 نقطة مئوية، وساهمت في تحسن معدل توفير الخدمات التعليمية بنحو 12 نقطة مئوية، وتحسين جودة الحيلة بنحو 18 نقطة مئوية، وساهمت المبادرة في توفير 71 ألف فرصة عمل من خلال إتاحة مشروعات صغيرة، وتراجعت معدلات الفقر في مصر إلى 7.29%عام 2019 / 2020 مقارنًة بنحو 5.32% فى بحث عام 2017 / 2018 وفقًا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
- المبادرة الرئاسية بها تدخلات خاصة بتطوير البنية التحتية فى الريف المصرى مع بعض التدخلات الثقافية والاقتصادية والاجتماعية.
- الهدف الرئيسى من المبادرات الرئيسية هي تحسين جودة حياة المواطن المصرى فى الريف.
- حياة كريمة تعتبر مشروع القرن الأضخم جغرافيًا حيث تستهدف 175 مركز فيهم حوالى 4 آلاف و500 قرية وحجم الاستثمارات تتخطى الـ 700 مليار.
- هناك 1413 قرية تمثل 52 مركز على مستوى 20 محافظة تستفيد من برامج مبادرة "حياة كريمة" فى المرحلة الأولى، بعد توجيهات من القيادة السياسية بانطلاق المبادرة فى مرحلة تمهيدية ساهمت فى تنفيذ عدد من البرامج التي كانت تابعة للوزارة مثل الطفولة المبكرة وإنشاء حضانات وعدد من مراكز تنظيم الأسرة وعدد آخر من المدارس المجتمعية بالتنسيق مع المؤسسات الأهلية ووزارة التربية والتعليم.
- وزارة التضامن هي أحد الوزارات الشريكة في مبادرة "حياة كريمة" لتطوير الريف المصري، وتهتم بالخدمات الاجتماعية والاقتصادية، وهي المجالات الرئيسية ضمن برنامج المبادرة والتي تتعلق بالأسرة والطفولة وخدمات ذوي الإعاقة والتوعية المجتمعية، بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني.
- الوزارات المشاركة في المبادرة تعمل بشكل مستمر على إجراء تقييم الأثر الخدمات المقدمة للمواطنين لاستطلاع الرأى ومعرفة مدى رضاء المواطنين على الخدمات المقدمة لهم، وستكون هناك عملية توثيق من خلال أحد المراكز العلمية التابعة للوزارة للوقوف على مدى رضاء المواطنين على كل الخدمات المقدمة لهم من خلال مبادرة "حياة كريمة".
- سيكون هناك برامج للحماية الاجتماعية والتمكين والتنمية في إطار مبادرة حياة كريمة.
- مراكز التكوين المهني ستشهد عملية تطوير خلال الفترة المقبلة حيث الاهتمام في مبادرة حياة كريمة بالتمكين الاقتصادي والتوعية المجتمعية
- أكثر من 1400 قرية مستفيدة من برامج التضامن الاجتماعي ضمن مبادرة حياة كريمة"
- كل سياسات وبرامج الحماية الاجتماعية حاليا انعكاس لتوجيهات الرئيس السيسي الذي يولي أهمية بالغة لدور شبكة الحماية الاجتماعية في تحسين أوضاع المجتمع المصري
- قال الرئيس السيسي إن مشروع حياة كريمة فضل من ربنا علينا وأمر غير مسبوق.
- أكد الرئيس مصر تهدف إلى تغيير حياة الناس بالقرى الريفية قائلا: بحلم اللي بيحصل في تطوير القرى يرضي ربنا ويرضينا.
- كلف الرئيس السيسي قيادات الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بتكثيف العمل في مشروعات تطوير القرى ضمن مبادرة حياة كريمة.
- قال الرئيس السيسي: بحلم إن اللي بيحصل في تطوير القرى يرضي ربنا ويرضينا مشيرًا إلى إجراء مسابقة لأفضل مركز وقرية بجوائز محترمة للمنفذين للتطوير.
- أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا مشروع تنمية الريف المصري "حياة كريمة ووقع الرئيس على وثيقة انطلاق المشروع
- تم إطلاق المرحلة الأولى منها في يناير 2019، في إطار سعي الدولة لمواصلة الجهود لإتاحة الاستثمارات اللازمة لتحسين جودة الحياة للمواطنين
- المبادرة تحقق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة، واستهدفت 375 قرية
- أسهمت في خفض معدلات الفقر في بعض القرى بنسبة 11 نقطة مئوية
- نتج عنها تحسن معدل إتاحة الخدمات الأساسية بحوالي 50 نقطة مئوية في بعض القرى
- مساهمتها في التخفيف من حدة تأثيرات فيروس كورونا على حياة 4.5 مليون مواطن.
- مبادرة "حياة كريمة" نجحت في خفض معدلات الفقر وتوفير الخدمات في القرى التي تغطيها المبادرة، مما ساهم في إدراجها في المنصة الإلكترونية التابعة لإدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية (UNDESA) ضمن أفضل الممارسات الدولية في تحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة SDGs Good Practices، وذلك لكونها تتلاقى مع العديد من أهداف التنمية المستدامة الأممية، كما أنها محددة وقابلة للتحقق والقياس ولها نطاق زمني.
- إطلاق المرحلة الثانية من المبادرة في إطار "المشروع القومي لتنمية الريف المصري"، لتستهدف كل قرى الريف المصري بواقع 4584 قرية يعيش بها أكثر من نصف سكان مصر حوالي 50 مليون مواطن، وبتكلفة إجمالية تتخطى 700 مليار جنيه، بما يعزز جهود الدولة لتوطين أهداف التنمية المستدامة وتحقيق التنمية الإقليمية المتوازنة، والتي تُعد أحد الركائز الأساسية لرؤية مصر 2030.
- المبادرة تعزز التدخلات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والثقافية من خلال 4 أهداف رئيسية تتمثل في تحسين سبل العيش والاهتمام بالعنصر البشرى مثل السكن اللائق "سكن كريم"، والشمول الاجتماعي والمالي، وتوعية المجتمع
- الإرتقاء بخدمات البنية التحتية مثل الصرف الصحي والمياه وشبكات الصرف الصحي للمنازل والطرق، فضلًا عن رفع جودة خدمات التنمية البشرية، مثل الوصول إلى تعليم جيد، وتقليل كثافة الفصول الدراسية، وتعزيز المرافق الصحية والطبية والوحدات المتنقلة لتقديم الخدمات المتنوعة، بالإضافة إلى تعزيز التنمية الاقتصادية والتوظيف الجيد من خلال توفير المشروعات الصغيرة والمتوسطة خاصة للقطاع غير الرسمي وتعزيز التعليم المهني وخلق فرص العمل.
- المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" هي المشروع الأضخم الذي لم تقم أي دولة في العالم في العصر الحديث بتنفيذه
- الدولة المصرية نفذت ولا تزال تنفذ على مدار السنوات السبع الماضية العديد من المشروعات القومية، تجاوزت تكلفتها 6 تريليونات جنيه، أسهمت في تعزيز القدرة على البدء في تحقيق التنمية المستدامة للريف المصري، ضمن مبادرة "حياة كريمة"
- يظل مشروع "حياة كريمة" وتنمية الريف المصري هو الأكبر والأعظم في تاريخ مصر.
- "حياة كريمة" مشروع القرن الحادى والعشرين لمصر، لكون التحدي الأعظم في هذا المشروع أنه لا يرتبط بمنطقة جغرافية واحدة، بل يمتد ليشمل كافة أرجاء مصر، كما أنه ليس عملا هندسيا واحدا، بل ينضوي تحت رايته آلاف المشروعات التي ستنفذ في وقت واحد في جميع القرى المصرية
- مشروع "حياة كريمة" هو مبادرة تشهد تجميع جهود عمل كافة المبادرات التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعددها نحو 20 مبادرة رئاسية، مثل مبادرة "100 مليون صحة"، و"تكافل وكرامة"، و"مصر بلا غارمات"، وغيرها
- هذه المبادرات ستتجمع وتنفذ في وقت واحد في كل القرى المستهدفة، وسيتم تسريع وتيرة تنفيذها في جميع القرى
- الهدف الرئيسي تغيير حياة المصريين للأفضل من خلال هذه المبادرة العظيمة، لتطوير الريف المصري.
- المشروع يغطي 4500 قرية، وأكثر من 28 ألف تابع، تنفذ فيها المشروعات في 175 مركزًا، و20 محافظة
- كما تستهدف الدولة لأول مرة بمشروع قومي واحد أكثر من نصف سكان مصر، حيث يستفيد به نحو 58 % من سكان الجمهورية، كما أنه يعد أول مشروع قومي ليس من مكون واحد بل يشمل كافة جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية، وكل ما يحلم به أي مواطن بسيط في الريف سيكون موجودا في هذا المشروع العظيم بإذن الله.
- المشروع العظيم هو أول مشروع مصري يتم تنفيذه بنسبة 100% باستثمارات مقررة تتجاوز 700 مليار جنيه
- مشروع "حياة كريمة" هو مبادرة تشهد تجميع جهود عمل كافة المبادرات التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعددها نحو 20 مبادرة رئاسية، مثل مبادرة "100 مليون صحة"، و"تكافل وكرامة"، و"مصر بلا غارمات"، وغيرها
- مبادرة حياة كريمة تشمل 1413 قرية
- تم توصيل الغاز لـ 53 قرية من قرى حياة كريمة خلال الفترة الراهنة، ويتم استكمال توصيل الغاز لباقى قرى المبادرة
- هناك تنسيقا كاملا بين وزارة البترول والإسكان للانتهاء من توصيل الغاز الطبيعى للقرى التى تم الانتهاء من توصيل الصرف الصحى لها، حيث لا يمكن توصيل الغاز إلا بعد الانتهاء من مشروعات الصرف الصحى.
- تكلفة توصيل الغاز لقرى مبادرة حياة كريمة تصل إلى 16 مليار جنيه،
- مبادرة حياة كريمة تضم 17 هدف وعلى رأس تلك الأهداف تطوير قرى الريف المصرى والقضاء على الفقر والجوع حيث أن المبادرة هي مشروع متكامل بشكل تنموى.
- مبادرة حياة كريمة تقدم خدمات تأمينية للمسننين والاستثمار في البشر، بجانب بناء الانسان بشكل متكامل ومتعدد كى نعمل على خدمة كافة الفئات المستهدفة.
- رفع كفاءة أكثر من 3 آلاف حضانة في 1400 قرية في 52 مركز الذين تستهدفهم مبادرة حياة كريمة
- اكتشاف مبكر للإعاقة وصعوبات التعلم
- تستهدف أيضا مواجهة ظاهرة التسرب من التعليم في أكثر من 1200 مدرسة بجانب عيادات 2 كفاية، وهي: عيادات تنظيم أسرة وتقديم خدمات ذوى الإعاقة وخدمات لتمكين ذوى الإعاقة وحضانات لذوى الإعاقة.
- رفع مستوى الخدمات والبنية الأساسية والتحتية، ضمن خطة تطوير القرى.
94 % من القرى تم تغطيتها بخدمات مياه الشرب بدلًا من 86%
141 ألف م3/ يوم كمية المياه المنتجة بالقرى المستهدفة بدلًا من 74 ألف م3/يوم باستثمارات 128 مليون جنيه
16 ألف تدخل تم تنفيذه لتوفير سكن كريم، استفاد منها حوالى 80 ألف مواطن
47 قرية تم تغطيتها بخدمات الصرف الصحى باستثمارات أكثر من 1 مليار جنيه
125 مشروعًا تم تنفيذه فى مجال الكهرباء والإنارة العامة باستثمارات 240 مليون جنيه
188 كم طرق تم رصفها باستثمارات حوالى 319 مليون جنيه
59 قرية تم الانتهاء من تركيب الغاز الطبيعى بها.
- الأهداف الاستراتيجية للمُبادرة والمتمثلة فى تحسين المعيشة والاستثمار فى البشر من خلال الحماية والرعاية الاجتماعية، سكن كريم، ووعى مجتمعى، إلى جانب تحسين مستوى خدمات البنية الأساسية والعمرانية (صرف صحى، مياه شرب، رصف طرق) علاوة على تحسين جودة خدمات التنمية البشرية (التعليم، الصحة، الخدمات الرياضية والثقافية) فضلا عن التنمية الاقتصادية والتشغيل (قروض للمشروعات الصغيرة، تدريب مهنى).
- تهدف مبادرة حياة كريمة إلى تنمية 4658 قرية بإجمالى 175 مركزا على مستوى محافظات مصر، والتى تمثل 57.8% من إجمالى سكان مصر، ما يقارب من نصف سكان مصر بعدد يصل إلى أكثر من 50 مليون مواطن، بتكلفة تقديرية تصل إلى700 مليار جنيه قابلة للزيادة، وتستهدف عمل تنمية شاملة من كافة النواحى سواء على مستوى المرافق والخدمات أو على مستوى تنمية الإنسان.
- إجمالى عدد المستفيدين يقترب من 55 مليون مواطن كما بلغت التكلفة الكلية للمبادرة في 3 سنوات ما يزيد عن 700 مليار جنيه
- يغطى العام الأول 51 مركزا بإجمالى 18 مليون مواطن على مستوى 20 محافظة على مدى الثلاث سنوات القادمة وفيما يخص نسبة السكان المستفيدين من المبادرة من إجمالى السكان كانت النسبة المستهدفه فى الفترة الأولى 4.7% من السكان ومع الانتهاء من الـ 375 قرية هذا العام فستصبح نسبة التغطية 17% من السكان كما تبلغ نسبة التغطية العام القادم 35% وصولًا إلى 57% فى 2023/2024.