خليفة حفتر يعلن تجاوب الجيش الليبي مع فتح الطريق الساحلي
أكد المشير خليفة حفتر قائد الجيش الليبي، أن المؤسسة العسكرية تؤكد تجاوبها مع قرار فتح الطريق الساحلي.
مسار السلام
وأضاف حفتر في كلمة مسجلة أن الجيش حريص على أن يظل مسار السلام الخيار الاستراتيجي لمعالجة القضايا العالقة.
وجاء إعلان المشير حفتر التزام الجيش بفتح الطريق الساحلي بعد إعلان اللجنة العسكرية الليبية المشتركة "5 +5"، الجمعة، إعادة فتحه الطريق الرابط بين شرق ليبيا وغربها، بعد أكثر من عامين وهو مغلق.
اللجنة العسكرية
وطمأنت اللجنة العسكرية، في بيان اليوم، كافة المواطنين من مستخدمي الطريق الساحلي، بأنه يخضع لسيطرة لجنة الترتيبات الأمنية التابعة لها، مشيرة إلى أنها ستقوم بكافة الإجراءات الأمنية بحرفية وحيادية تامة.
وكان البيان الختامي للجنة 5 +5 العسكرية في ليبيا، قد أعلن اليوم الجمعة، فتح الطريق بين شرق البلاد وغربها بعد توقف لأكثر من عامين.
وكلفت اللجنة العسكرية قوة أمنية مشتركة ستكون مهمتها تأمين الطريق، مؤكدة أنه سيمنع مرور الأرتال العسكرية من هذه الطريق.
وطالبت اللجنة في بيانها، بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، إرسال خبراء أمنيين على الأرض.
كما طالبت اللجنة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بالإسراع في تعيين وزير للدفاع.
ونشرت "روسيا اليوم" الإخبارية مجموعة من الصور صباح اليوم الجمعة للبدء الفعلي في فتح الطريق.
احترام قرار مجلس الأمن
وأكدت اللجنة أنها بدأت في الإجراءات التحضيرية لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من البلاد، مطالبة كافة الدول احترام قرار مجلس الأمن وما تم الاتفاق عليه في "اتفاق برلين".
وكانت السلطات الانتقالية في ليبيا أعلنت في 20 يونيو الماضي، عن إعادة فتح الطريق الساحلي الاستراتيجي الرابط بين شرق وغرب البلاد، واصفة ذلك بأنه خطوة جديدة في استعادة وحدة ليبيا.
وشارك رئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة حينها شخصيا بأعمال إزالة السواتر الترابية عن الطريق الساحلي.
مسار السلام
وأضاف حفتر في كلمة مسجلة أن الجيش حريص على أن يظل مسار السلام الخيار الاستراتيجي لمعالجة القضايا العالقة.
وجاء إعلان المشير حفتر التزام الجيش بفتح الطريق الساحلي بعد إعلان اللجنة العسكرية الليبية المشتركة "5 +5"، الجمعة، إعادة فتحه الطريق الرابط بين شرق ليبيا وغربها، بعد أكثر من عامين وهو مغلق.
اللجنة العسكرية
وطمأنت اللجنة العسكرية، في بيان اليوم، كافة المواطنين من مستخدمي الطريق الساحلي، بأنه يخضع لسيطرة لجنة الترتيبات الأمنية التابعة لها، مشيرة إلى أنها ستقوم بكافة الإجراءات الأمنية بحرفية وحيادية تامة.
وكان البيان الختامي للجنة 5 +5 العسكرية في ليبيا، قد أعلن اليوم الجمعة، فتح الطريق بين شرق البلاد وغربها بعد توقف لأكثر من عامين.
وكلفت اللجنة العسكرية قوة أمنية مشتركة ستكون مهمتها تأمين الطريق، مؤكدة أنه سيمنع مرور الأرتال العسكرية من هذه الطريق.
وطالبت اللجنة في بيانها، بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، إرسال خبراء أمنيين على الأرض.
كما طالبت اللجنة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بالإسراع في تعيين وزير للدفاع.
ونشرت "روسيا اليوم" الإخبارية مجموعة من الصور صباح اليوم الجمعة للبدء الفعلي في فتح الطريق.
احترام قرار مجلس الأمن
وأكدت اللجنة أنها بدأت في الإجراءات التحضيرية لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من البلاد، مطالبة كافة الدول احترام قرار مجلس الأمن وما تم الاتفاق عليه في "اتفاق برلين".
وكانت السلطات الانتقالية في ليبيا أعلنت في 20 يونيو الماضي، عن إعادة فتح الطريق الساحلي الاستراتيجي الرابط بين شرق وغرب البلاد، واصفة ذلك بأنه خطوة جديدة في استعادة وحدة ليبيا.
وشارك رئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة حينها شخصيا بأعمال إزالة السواتر الترابية عن الطريق الساحلي.