بث مباشر من داخل شقة العفاريت بسوهاج
في
واقعة غريبة من نوعها شهدت قرية الزارة بمركز المنشأة بمحافظة سوهاج هجرة 4 أسر منزل مكون من 5 طوابق وتجمعت كل الأسر بالطابق الأرضي والسبب هو اشتعال النيران في 5 مرات بدون سابق إنذار داخل تلك الشقق وسميت شقة العفاريت والجن وحدث حال
من الرعب والهلع والفزع لسكان المنزل وخاصة الشقة بالطابق الرابع.
واتهم الأهالي الجن والعفاريت في إشعال النيران لأنه توجد أسلاك كهربائية في الأماكن التي تشتعل بها النيران في الشقة.
انتقلت "فيتو" إلى منزل أسرة العفاريت والتقت إسماعيل أحد أفراد الأسرة وصاحب شقة العفاريت والذي روى لنا ما حدث قال إن الأزمة بالمنزل حدثت منذ عام 2019 حيث بدأ أول اشتعال للنيران وبعدها توالت عملية الاشتعال النيران فتخرج مرة من منتصف مرتبة السرير وتارة أخرى من الدولاب وهذه الأماكن لا يوجد بها أسلاك كهربائية ولا مواد بترولية وبعدها تخرج انبعاثات كثيرة من الأدخنة تغطي كل الشقة السكنية والدخان أسود وخانق.
وأضاف إسماعيل أحيانا لا نعلم عن الحريق شيء بل أن الأهالي هم من يخبروننا بالحريق والحريق لا يلتهم أي شيء بالشقة إلا أشياء معينة وهي النقود والمستندات الرسمية وآخر مرة التهمت النيران ما يقرب من 80 ألف جنيه مصري كنت بقوم بتجهيز جهاز شقيقتي وما يقرب من 2000 دينار كويتي والعجيب في الأمر أن النيران تشتعل بالدولاب في المكان الذي نحتفظ فيه بالنقود أما باقي الدولاب لا يحترق مطلقا والعجيب في الأمر أيضا أنه في يوم اشتعلت النيران بالشقة وأكلت جزءا من الدولاب وواجهة التكيف ولم يحدث للستارة الموجودة أسفل التكيف أي شيء بالرغم من أن النيران كانت تسقط عليها.
وتابع إسماعيل أن حياتنا دمرت تماما لا نستطيع أن ننام الليل مطلقا والأطفال والنساء لا يصعدون للشقق السكنية مطلقا من شدة الخوف ووالدي توفي بسبب المعاناة من كثرة الحرائق على مدار عامين متتاليين وطرقنا كل الأبواب أحضرنا المشايخ واستعنا بالقساوسة في محافظة سوهاج.
وأشار إسماعيل إلى المنزل به أكثر من 20 طفاية حريق نستعد بها للنيران في أي وقت والتي تحدث بشكل مستمر النيران مرة بشقتي ومرة أخرى بشقة شقيقي وتأتي على كل شيء وناشد إسماعيل، شيخا بإرسال إلينا بعثة من الأزهر لمعرفة أسباب الحريق.
واتهم الأهالي الجن والعفاريت في إشعال النيران لأنه توجد أسلاك كهربائية في الأماكن التي تشتعل بها النيران في الشقة.
انتقلت "فيتو" إلى منزل أسرة العفاريت والتقت إسماعيل أحد أفراد الأسرة وصاحب شقة العفاريت والذي روى لنا ما حدث قال إن الأزمة بالمنزل حدثت منذ عام 2019 حيث بدأ أول اشتعال للنيران وبعدها توالت عملية الاشتعال النيران فتخرج مرة من منتصف مرتبة السرير وتارة أخرى من الدولاب وهذه الأماكن لا يوجد بها أسلاك كهربائية ولا مواد بترولية وبعدها تخرج انبعاثات كثيرة من الأدخنة تغطي كل الشقة السكنية والدخان أسود وخانق.
وأضاف إسماعيل أحيانا لا نعلم عن الحريق شيء بل أن الأهالي هم من يخبروننا بالحريق والحريق لا يلتهم أي شيء بالشقة إلا أشياء معينة وهي النقود والمستندات الرسمية وآخر مرة التهمت النيران ما يقرب من 80 ألف جنيه مصري كنت بقوم بتجهيز جهاز شقيقتي وما يقرب من 2000 دينار كويتي والعجيب في الأمر أن النيران تشتعل بالدولاب في المكان الذي نحتفظ فيه بالنقود أما باقي الدولاب لا يحترق مطلقا والعجيب في الأمر أيضا أنه في يوم اشتعلت النيران بالشقة وأكلت جزءا من الدولاب وواجهة التكيف ولم يحدث للستارة الموجودة أسفل التكيف أي شيء بالرغم من أن النيران كانت تسقط عليها.
وتابع إسماعيل أن حياتنا دمرت تماما لا نستطيع أن ننام الليل مطلقا والأطفال والنساء لا يصعدون للشقق السكنية مطلقا من شدة الخوف ووالدي توفي بسبب المعاناة من كثرة الحرائق على مدار عامين متتاليين وطرقنا كل الأبواب أحضرنا المشايخ واستعنا بالقساوسة في محافظة سوهاج.
وأشار إسماعيل إلى المنزل به أكثر من 20 طفاية حريق نستعد بها للنيران في أي وقت والتي تحدث بشكل مستمر النيران مرة بشقتي ومرة أخرى بشقة شقيقي وتأتي على كل شيء وناشد إسماعيل، شيخا بإرسال إلينا بعثة من الأزهر لمعرفة أسباب الحريق.