آخرها صفقة الأعضاء .. أبرز اتفاقات الإمارات وإسرائيل منذ إعلان السلام
تتوالى الصفقات واتفاقات التعاون الإماراتية الإسرائيلية منذ توقيع الجانبين اتفاق السلام بينهما والذي جرى توقيعه بين الجانين وكان آخرها صفقة تبادل أعضاء بشرية بين الإمارات وإسرائيل.
تبادل أعضاء
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، عن صفقة تبادل كلى بشرية بين إسرائيل والإمارات.
وقالت الصحيفة إنه بعد نحو 10 أشهر من توقيع اتفاقية التطبيع مع الإمارات، ستتبرع مواطنة إسرائيلية تدعى شاني ماركوفيتش بكليتها لأحد سكان الإمارات، بينما سيتلقى إسرائيلي آخر كلية من مواطن إماراتي.
ومن المتوقع أن تتم هذه الخطوة غير العادية هذا الأسبوع بعد الانتهاء من كافة الإجراءات وبتعاون من 3 مستشفيات في إسرائيل وهي: شيبا-تل هشومير، وبيلينسون، ورامبام.
وقالت ماركوفيتش: "بالنسبة لي يشبه التبرع لشخص ما هنا، هدفي هو أن تحصل والدتي على كلية في المقابل".
وقال مدير مركز زراعة الأعضاء في مستشفى شيبا العبري إن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إجراء تبرع والحصول على عضو من أبو ظبي"، مشيرا إلى أنه "تم إجراء جميع الفحوصات المطلوبة في إسرائيل والإمارات التي أكدت التطابق".
معاهدة ضريبية
كما وقعت إسرائيل معاهدة ضريبية مع الإمارات في خطوة تهدف إلى دفع المبادلات التجارية بين البلدين.
وبموجب الاتفاقية، يتحدد سقف للاستقطاعات الضريبية وتوزيعات الأرباح النقدية ورسوم الامتياز. وقالت إسرائيل إن المعاهدة ستتيح تعزيزا كبيرا للاستثمار والتجارة مما سيساعد اقتصاد البلدين.
تعاونات بنكية
كما أبرمت البنوك الإسرائيلية والإماراتية وشركات أخرى منذ توقيع السلام اتفاقات تعاون وبدأ تسيير رحلات طيران مباشرة بين أبوظبي وتل أبيب.
افتتاح السفارة
كما افتتح وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد يائير لابيد الشهر الماضي سفارة بلاده في الإمارات قائلا إن إسرائيل تريد السلام مع كل جيرانها و"نحن باقون هنا" في الشرق الأوسط.
تعاون اقتصادي
ووقع الطرفان اتفاقية تعاون اقتصادي وتجاري كان متحدث إسرائيلي قد قال في وقت سابق إنها ستكون الثانية عشرة منذ الإعلان عن تطبيع العلاقات العام الماضي.
تطبيع العلاقات
وفي منتصف سبتمبر 2020، وقعت الإمارات وإسرائيل اتفاقا تاريخيا لتطبيع العلاقات بين البلدين، تلى ذلك الاتفاق توقيع البحرين والسودان والمغرب اتفاقات للتطبيع أيضا.
تبادل أعضاء
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، عن صفقة تبادل كلى بشرية بين إسرائيل والإمارات.
وقالت الصحيفة إنه بعد نحو 10 أشهر من توقيع اتفاقية التطبيع مع الإمارات، ستتبرع مواطنة إسرائيلية تدعى شاني ماركوفيتش بكليتها لأحد سكان الإمارات، بينما سيتلقى إسرائيلي آخر كلية من مواطن إماراتي.
ومن المتوقع أن تتم هذه الخطوة غير العادية هذا الأسبوع بعد الانتهاء من كافة الإجراءات وبتعاون من 3 مستشفيات في إسرائيل وهي: شيبا-تل هشومير، وبيلينسون، ورامبام.
وقالت ماركوفيتش: "بالنسبة لي يشبه التبرع لشخص ما هنا، هدفي هو أن تحصل والدتي على كلية في المقابل".
وقال مدير مركز زراعة الأعضاء في مستشفى شيبا العبري إن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إجراء تبرع والحصول على عضو من أبو ظبي"، مشيرا إلى أنه "تم إجراء جميع الفحوصات المطلوبة في إسرائيل والإمارات التي أكدت التطابق".
معاهدة ضريبية
كما وقعت إسرائيل معاهدة ضريبية مع الإمارات في خطوة تهدف إلى دفع المبادلات التجارية بين البلدين.
وبموجب الاتفاقية، يتحدد سقف للاستقطاعات الضريبية وتوزيعات الأرباح النقدية ورسوم الامتياز. وقالت إسرائيل إن المعاهدة ستتيح تعزيزا كبيرا للاستثمار والتجارة مما سيساعد اقتصاد البلدين.
تعاونات بنكية
كما أبرمت البنوك الإسرائيلية والإماراتية وشركات أخرى منذ توقيع السلام اتفاقات تعاون وبدأ تسيير رحلات طيران مباشرة بين أبوظبي وتل أبيب.
افتتاح السفارة
كما افتتح وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد يائير لابيد الشهر الماضي سفارة بلاده في الإمارات قائلا إن إسرائيل تريد السلام مع كل جيرانها و"نحن باقون هنا" في الشرق الأوسط.
تعاون اقتصادي
ووقع الطرفان اتفاقية تعاون اقتصادي وتجاري كان متحدث إسرائيلي قد قال في وقت سابق إنها ستكون الثانية عشرة منذ الإعلان عن تطبيع العلاقات العام الماضي.
تطبيع العلاقات
وفي منتصف سبتمبر 2020، وقعت الإمارات وإسرائيل اتفاقا تاريخيا لتطبيع العلاقات بين البلدين، تلى ذلك الاتفاق توقيع البحرين والسودان والمغرب اتفاقات للتطبيع أيضا.