التفاصيل الكاملة لـ صينيين قاموا بخطف آخر على الأراضي المصرية
أحال
المستشار ياسر أبو غنيمة المحامي العام الأول لنيابة جنوب القاهرة متهمين صينيين
إلى المحاكمة الجنائية لاتهامهم باختطاف مواطن صيني علي الأراضي المصرية بسبب
خلافات مادية بينهم.
وجاء بأمر الإحالة أن المتهمين خطفا ومجهول بالتحايل والإكراه المجني عليه لينج أر جي - صينية الجنسية - إثر خلافات مالية بينهم بأن توجهوا صوب محل عمله بمنطقة مرسي علم وأوهموه باستقلال السيارة قيادتهم لفحص منتجات عمله وحال خروجهم عن الطريق الصحيح المؤدي لمحل عمله قاومهم فهددوه بإيذائه وإيذاء أفراد أسرته مما بث الرعب في نفسه وتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من انتزاعه من محل عمله وابعاده عن ذلك المكان مصطحبين إياه إلى محافظة القاهرة.
كما أنهم حجزا المجني عليه لينج أر جي بمحل سكنهما أحد عشر يوم بدون أمر أحد الحكام المختصين بتلك الأحوال التي تصرح فيها القوانين واللوائح.
وشهد لينج أر جي - صينية الجنسية - أنه وأثناء تواجده بالقرب من محل عملها بمرسي علم حضر إليه المتهمين ورفقتهما آخر مجهول وطلبوا منه اصطحابه الي المحجر محل عمله مدعين أنهم يريدوا فحص منتجات المحجر وعليه امتثل لطلبهم واستقل رفقتهم السيارة محل قيادة المجهول وأثناء ذلك تلاحظ له بأنهم سلكوا طريق مغاير للطريق المؤدي للمحجر فأبلغهم بذلك فقاموا بتهديده بالإيذاء منها بث الرعب في نفسه وقاموا بتغطية وجهه وتوجهوا لمحافظة القاهرة بدائرة قسم المعادي وقاموا باصطحابه إلى العقار محل هروبه وقاموا باحتجازه داخل إحدى الغرف بعد أن قيدوا يداه وقدماه، وأخذوا منه هاتفه الخلوي حتى لا يتمكن من الاتصال بأحد ويوم اكتشاف الواقعة تمكن من الفرار بعقد عدة قطع قماشية والهبوط من شرفة الغرفة والسقوط أرضا دون حدوث أية إصابات.
لكن حارس العقار "الشاهد الثاني" استوقفه ظنا منه أن لص فحاول إفهامه أنه كان محتجز ويحاول الهروب من المتهمين فقام حارس العقار بإبلاغ الشرطة وعليه حضر الشاهد الثالث وأضاف بأن المتهمين قصدوا خطفه بالقوة والتهديد واحتجازه لادعائهم بأن رب عمله مدينة لهم بمبالغ مالية.
وشهد رائد شرطة ومعاون مباحث قسم شرطة المعادي أنه ورد إليه اتصال هاتفي من الشاهد الثاني وأبلغه بقيامه بالامساك بالشاهد الأول وهو يقوم بالنزول من شرفة العقار مستخدما في ذلك قطع قماشية (ملاءات) معقودة ببعضها البعض.
وبالانتقال والفحص تقابل مع كل من الشاهدين الأول والثاني والذي أشار له الشاهد الأول أنها كان مختطف بواسطة صينين ومحتجز في الشقة السكنية التي هرب منها، وعليه أصطحبه وصعد الشقة السكنية الكائنة بالطابق الثالث بذات العقار وتقابل مع المتهمين، وتلاحظ له بداخل الشقة السكنية هاتف خلوي أسود اللون ماركة "هوندا" والذي ما أن شاهده المجني عليه أفاد بأنه الهاتف الخاص به.
وجاء بأمر الإحالة أن المتهمين خطفا ومجهول بالتحايل والإكراه المجني عليه لينج أر جي - صينية الجنسية - إثر خلافات مالية بينهم بأن توجهوا صوب محل عمله بمنطقة مرسي علم وأوهموه باستقلال السيارة قيادتهم لفحص منتجات عمله وحال خروجهم عن الطريق الصحيح المؤدي لمحل عمله قاومهم فهددوه بإيذائه وإيذاء أفراد أسرته مما بث الرعب في نفسه وتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من انتزاعه من محل عمله وابعاده عن ذلك المكان مصطحبين إياه إلى محافظة القاهرة.
كما أنهم حجزا المجني عليه لينج أر جي بمحل سكنهما أحد عشر يوم بدون أمر أحد الحكام المختصين بتلك الأحوال التي تصرح فيها القوانين واللوائح.
وشهد لينج أر جي - صينية الجنسية - أنه وأثناء تواجده بالقرب من محل عملها بمرسي علم حضر إليه المتهمين ورفقتهما آخر مجهول وطلبوا منه اصطحابه الي المحجر محل عمله مدعين أنهم يريدوا فحص منتجات المحجر وعليه امتثل لطلبهم واستقل رفقتهم السيارة محل قيادة المجهول وأثناء ذلك تلاحظ له بأنهم سلكوا طريق مغاير للطريق المؤدي للمحجر فأبلغهم بذلك فقاموا بتهديده بالإيذاء منها بث الرعب في نفسه وقاموا بتغطية وجهه وتوجهوا لمحافظة القاهرة بدائرة قسم المعادي وقاموا باصطحابه إلى العقار محل هروبه وقاموا باحتجازه داخل إحدى الغرف بعد أن قيدوا يداه وقدماه، وأخذوا منه هاتفه الخلوي حتى لا يتمكن من الاتصال بأحد ويوم اكتشاف الواقعة تمكن من الفرار بعقد عدة قطع قماشية والهبوط من شرفة الغرفة والسقوط أرضا دون حدوث أية إصابات.
لكن حارس العقار "الشاهد الثاني" استوقفه ظنا منه أن لص فحاول إفهامه أنه كان محتجز ويحاول الهروب من المتهمين فقام حارس العقار بإبلاغ الشرطة وعليه حضر الشاهد الثالث وأضاف بأن المتهمين قصدوا خطفه بالقوة والتهديد واحتجازه لادعائهم بأن رب عمله مدينة لهم بمبالغ مالية.
وشهد رائد شرطة ومعاون مباحث قسم شرطة المعادي أنه ورد إليه اتصال هاتفي من الشاهد الثاني وأبلغه بقيامه بالامساك بالشاهد الأول وهو يقوم بالنزول من شرفة العقار مستخدما في ذلك قطع قماشية (ملاءات) معقودة ببعضها البعض.
وبالانتقال والفحص تقابل مع كل من الشاهدين الأول والثاني والذي أشار له الشاهد الأول أنها كان مختطف بواسطة صينين ومحتجز في الشقة السكنية التي هرب منها، وعليه أصطحبه وصعد الشقة السكنية الكائنة بالطابق الثالث بذات العقار وتقابل مع المتهمين، وتلاحظ له بداخل الشقة السكنية هاتف خلوي أسود اللون ماركة "هوندا" والذي ما أن شاهده المجني عليه أفاد بأنه الهاتف الخاص به.