السيسي: نرحب بعقد الدورة الأولى للجنة العليا المشتركة بين مصر وجنوب السودان
أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الترحيب بعقد الدورة الأولى للجنة العليا المشتركة بين البلدين حالياً في القاهرة وهو ما يؤكد الاهتمام المشترك بتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، والارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية بما يجعلها نموذجاً يحتذى به للشراكة التنموية بين دول حوض النيل.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الدكتور جيمس واني إيجا، نائب رئيس جمهورية جنوب السودان للشئون الاقتصادية، والوفد الوزاري المرافق له، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الخارجية، والموارد المائية والري، والتعليم العالي والبحث العلمي، والتعاون الدولي، والزراعة واستصلاح الأراضي، والتجارة والصناعة، وعباس كامل رئيس المخابرات العامة
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي بأن الرئيس طلب نقل تحياته إلى أخيه الرئيس سلفا كير، مؤكداً التقدير الذي يكنه للعلاقات الوثيقة التي تجمعه مع رئيس جنوب السودان، والتي تجسدت في زيارة الرئيس إلى جوبا في شهر نوفمبر الماضي، ومعرباً عن الترحيب بعقد الدورة الأولى للجنة العليا المشتركة بين البلدين حالياً في القاهرة وهو ما يؤكد الاهتمام المشترك بتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، والارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية بما يجعلها نموذجاً يحتذى به للشراكة التنموية بين دول حوض النيل
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الدكتور جيمس واني إيجا، نائب رئيس جمهورية جنوب السودان للشئون الاقتصادية، والوفد الوزاري المرافق له، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ووزراء الخارجية، والموارد المائية والري، والتعليم العالي والبحث العلمي، والتعاون الدولي، والزراعة واستصلاح الأراضي، والتجارة والصناعة، وعباس كامل رئيس المخابرات العامة
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي بأن الرئيس طلب نقل تحياته إلى أخيه الرئيس سلفا كير، مؤكداً التقدير الذي يكنه للعلاقات الوثيقة التي تجمعه مع رئيس جنوب السودان، والتي تجسدت في زيارة الرئيس إلى جوبا في شهر نوفمبر الماضي، ومعرباً عن الترحيب بعقد الدورة الأولى للجنة العليا المشتركة بين البلدين حالياً في القاهرة وهو ما يؤكد الاهتمام المشترك بتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، والارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية بما يجعلها نموذجاً يحتذى به للشراكة التنموية بين دول حوض النيل