أكثر إثارة.. No Time to Die يعود بدور العرض السينمائي
بعد أكثر من ثلاثة تأجيلات.. قررت شركات إنتاج سلسلة أفلام جيمس بوند العودة إلي شاشات السينما من جديد مع النجم العالمي دانييل كريج في No Time to Die.
إذ يعود دانييل كريج إلى عالم الجاسوسية والتشويق والأكشن بالإعلان التشويقي الجديد لفيلمه No Time to Die، والذي سلط الضوء على الوجوه المألوفة التي اعتدنا عليها في سلسلة أفلام جيمس بوند ومع الظهور الأول لـ رامي مالك في سلسلة 007.
ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب دانييل كريج ورامي مالك الذي يلعب دور "سافين"، ليا سيدوكس بدور دكتور مادلين سوان، لاشانا لينش التي تؤدي "نومي" وبين ويشاو، وقد ظهرت في الإعلان التشويقي الجديد آنا دي أرماس التي تلعب شخصية "بالوما" وهو الظهور الأول لها في هذه السلسلة، ويقوم بإخراج الفيلم كاري جوجي فوكوناجا.
الفيلم الذي كان من المفترض أن يصدر في أبريل 2020، تم تأجيله مراراً بسبب انتشار وباء كورونا وارتفاع عداد الإصابات، ثم تم تحديد موعد آخر للفيلم في نوفمبر 2020 ثم انتقل إلى أبريل 2021 وأخيراً سيصدر الفيلم في 8 أكتوبر المقبل.
السينما الأمريكية
الجدير بالذكر أنه افتتحت دور العرض السينمائي في مدينة نيويورك الأميركية فتح أبوابها من جديد عقب نحو عام من إغلاقها بقرار إداري بسبب انتشار فيروس كورونا الوبائي، حسبما أعلن حاكم ولاية نيويورك، أندرو كوومو.
وتعيد الصالات فتح أبوابها مع الالتزام بنسبة قصوى للمتفرجين تبلغ 25 % من قدرتها الاستيعابية الاعتيادية، على ألا يتعدى العدد في كل صالة 50 متفرجاً، وفق الحاكم.
أما في ولاية نيويورك لا تزال صالات السينما مغلقة منذ 17 مارس 2020، بموجب مرسوم أصدره رئيس البلدية بيل دي بلازيو.
ويأتي القرار، بعد تراجع أعداد الإصابات وحالات الدخول إلى المستشفى جراء الفيروس في نيويورك إلى مستوياتها المسجلة في مطلع ديسمبر، أي في بداية الموجة الثانية من الجائحة.
وانضمت مدينة نيويورك إلى سائر مدن الولاية، حيث سُمح بإعادة فتح الصالات السينمائية فيها منذ منتصف أكتوبر الماضي، ومع ذلك، قررت بعض الصالات في سائر أنحاء الولاية الاستمرار في الإغلاق بحجة أن إعادة الفتح ليست خياراً مربحاً اقتصادياً.
كما أثنت القيود المفروضة على عدد المتفرجين وبيع الأغذية والمشروبات، إضافة إلى غياب الأفلام التي من شأنها استقطاب الجمهور، مشغلي الصالات عن إعادة الفتح، بالإضافة إلى أن الجائحة أدت إلى تأخير طرح أكثرية الإنتاجات الهوليودية الضخمة، فيما اعتمدت بعض الاستوديوهات استراتيجية عرض أعمالها بصورة متزامنة في الصالات وعلى المنصات الإلكترونية.
إذ يعود دانييل كريج إلى عالم الجاسوسية والتشويق والأكشن بالإعلان التشويقي الجديد لفيلمه No Time to Die، والذي سلط الضوء على الوجوه المألوفة التي اعتدنا عليها في سلسلة أفلام جيمس بوند ومع الظهور الأول لـ رامي مالك في سلسلة 007.
ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب دانييل كريج ورامي مالك الذي يلعب دور "سافين"، ليا سيدوكس بدور دكتور مادلين سوان، لاشانا لينش التي تؤدي "نومي" وبين ويشاو، وقد ظهرت في الإعلان التشويقي الجديد آنا دي أرماس التي تلعب شخصية "بالوما" وهو الظهور الأول لها في هذه السلسلة، ويقوم بإخراج الفيلم كاري جوجي فوكوناجا.
الفيلم الذي كان من المفترض أن يصدر في أبريل 2020، تم تأجيله مراراً بسبب انتشار وباء كورونا وارتفاع عداد الإصابات، ثم تم تحديد موعد آخر للفيلم في نوفمبر 2020 ثم انتقل إلى أبريل 2021 وأخيراً سيصدر الفيلم في 8 أكتوبر المقبل.
السينما الأمريكية
الجدير بالذكر أنه افتتحت دور العرض السينمائي في مدينة نيويورك الأميركية فتح أبوابها من جديد عقب نحو عام من إغلاقها بقرار إداري بسبب انتشار فيروس كورونا الوبائي، حسبما أعلن حاكم ولاية نيويورك، أندرو كوومو.
وتعيد الصالات فتح أبوابها مع الالتزام بنسبة قصوى للمتفرجين تبلغ 25 % من قدرتها الاستيعابية الاعتيادية، على ألا يتعدى العدد في كل صالة 50 متفرجاً، وفق الحاكم.
أما في ولاية نيويورك لا تزال صالات السينما مغلقة منذ 17 مارس 2020، بموجب مرسوم أصدره رئيس البلدية بيل دي بلازيو.
ويأتي القرار، بعد تراجع أعداد الإصابات وحالات الدخول إلى المستشفى جراء الفيروس في نيويورك إلى مستوياتها المسجلة في مطلع ديسمبر، أي في بداية الموجة الثانية من الجائحة.
وانضمت مدينة نيويورك إلى سائر مدن الولاية، حيث سُمح بإعادة فتح الصالات السينمائية فيها منذ منتصف أكتوبر الماضي، ومع ذلك، قررت بعض الصالات في سائر أنحاء الولاية الاستمرار في الإغلاق بحجة أن إعادة الفتح ليست خياراً مربحاً اقتصادياً.
كما أثنت القيود المفروضة على عدد المتفرجين وبيع الأغذية والمشروبات، إضافة إلى غياب الأفلام التي من شأنها استقطاب الجمهور، مشغلي الصالات عن إعادة الفتح، بالإضافة إلى أن الجائحة أدت إلى تأخير طرح أكثرية الإنتاجات الهوليودية الضخمة، فيما اعتمدت بعض الاستوديوهات استراتيجية عرض أعمالها بصورة متزامنة في الصالات وعلى المنصات الإلكترونية.