3 أنواع من التهاب الأعصاب.. تعرف على الأسباب وطرق العلاج
التهاب الأعصاب هو حالة آلام مزمنة عادًة ما يكون سببها مرضا عصبيا مزمنا ومتفاقما، ويمكن أن يحدث أيضًا نتيجة إصابة أو عدوى، ويميل ألم التهاب الأعصاب إلى التفاقم بمرور الوقت، ويسبب العديد من الأعراض المزعجة التي تختلف حدتها من شخص لآخر.
أسباب التهاب الأعصاب
يوجد العديد من العوامل والأمراض التي قد تتسبب بالإصابة بالتهاب الأعصاب، ومن أبرزها:
- التعرض لحادث أو إصابة أو عامل مهيج، مثل: الخضوع لعلاجات الأشعة في حالة مرضى السرطان.
-الإفراط في شرب الكحوليات أو تعاطي المخدرات.
- الأورام الحميدة أو الخبيثة والتي قد تضغط على الأعصاب مسببة التهابها.
- الإصابة بأنواع معينة من الالتهابات أو العدوى، مثل: مرض لايم، وشلل الوجه النصفي، والجذام.
أنواع التهاب الأعصاب
ينقسم التهاب الأعصاب تبعًا لنوع العصب إلى ثلاث أنواع، وهي كالآتي:
- التهاب الأعصاب الحسية: قد يتميّز بالشعور بالخدر، والوخز، أو فقدان الشعور والشلل بالمنطقة المصابة.
- التهاب الأعصاب الحركية: قد يشمل بالأساس أعراض الضعف، وفقدان قوّة العضلات وهزلها.
- التهاب الأعصاب المختلطة: فقد تؤدّي في الحقيقة إلى تعقيدات أكثر شدّة، لكنّه النوع الأكثر ندرة من بين الباقي.
علاج التهاب الاعصاب
يكون الهدف من علاج التهاب الأعصاب هو تخفيف الأوجاع والأعراض، التي يعانيها المصاب، والتعامل مع الحالة أو السبب وراء هذا الاضطراب.
ويمكن أن يكتفى الطبيب بالانتظار في الحالات التي لم توضح فيها الفحوص سبباً للالتهاب، وذلك حتى تشفى الحالة أو تتطور بالصورة التي يمكن عندها التدخل.
وتشمل خيارات العلاج الدوائي، مسكنات الألم التي تصرف دون توصية طبية، كالعقاقير المضادة للالتهاب غير السترويدية، والتي تسيطر على الأعراض الخفيفة.
ويلجأ الطبيب إلى وصف أدوية تحتوي على المواد الأفيونية، وذلك عندما تفشل العلاجات الأخرى، مع ضرورة الانتباه أن هذه الأدوية يمكن أن تؤدي إلى الاعتماد والإدمان.
وتخفف من الآلام التي يعانيها المصاب بالتهاب الأعصاب الأدوية المستخدمة لعلاج الصرع، إلا أن لها بعض الآثار الجانبية كالدوخة والنعاس.
أسباب التهاب الأعصاب
يوجد العديد من العوامل والأمراض التي قد تتسبب بالإصابة بالتهاب الأعصاب، ومن أبرزها:
- التعرض لحادث أو إصابة أو عامل مهيج، مثل: الخضوع لعلاجات الأشعة في حالة مرضى السرطان.
-الإفراط في شرب الكحوليات أو تعاطي المخدرات.
- الأورام الحميدة أو الخبيثة والتي قد تضغط على الأعصاب مسببة التهابها.
- الإصابة بأنواع معينة من الالتهابات أو العدوى، مثل: مرض لايم، وشلل الوجه النصفي، والجذام.
أنواع التهاب الأعصاب
ينقسم التهاب الأعصاب تبعًا لنوع العصب إلى ثلاث أنواع، وهي كالآتي:
- التهاب الأعصاب الحسية: قد يتميّز بالشعور بالخدر، والوخز، أو فقدان الشعور والشلل بالمنطقة المصابة.
- التهاب الأعصاب الحركية: قد يشمل بالأساس أعراض الضعف، وفقدان قوّة العضلات وهزلها.
- التهاب الأعصاب المختلطة: فقد تؤدّي في الحقيقة إلى تعقيدات أكثر شدّة، لكنّه النوع الأكثر ندرة من بين الباقي.
علاج التهاب الاعصاب
يكون الهدف من علاج التهاب الأعصاب هو تخفيف الأوجاع والأعراض، التي يعانيها المصاب، والتعامل مع الحالة أو السبب وراء هذا الاضطراب.
ويمكن أن يكتفى الطبيب بالانتظار في الحالات التي لم توضح فيها الفحوص سبباً للالتهاب، وذلك حتى تشفى الحالة أو تتطور بالصورة التي يمكن عندها التدخل.
وتشمل خيارات العلاج الدوائي، مسكنات الألم التي تصرف دون توصية طبية، كالعقاقير المضادة للالتهاب غير السترويدية، والتي تسيطر على الأعراض الخفيفة.
ويلجأ الطبيب إلى وصف أدوية تحتوي على المواد الأفيونية، وذلك عندما تفشل العلاجات الأخرى، مع ضرورة الانتباه أن هذه الأدوية يمكن أن تؤدي إلى الاعتماد والإدمان.
وتخفف من الآلام التي يعانيها المصاب بالتهاب الأعصاب الأدوية المستخدمة لعلاج الصرع، إلا أن لها بعض الآثار الجانبية كالدوخة والنعاس.