٢٣ غريقا خلال شهر يوليو الجاري في شواطئ الإسكندرية
شهدت شواطئ الإسكندرية خلال شهر يوليو الجاري حالات غرق وصلت لأكثر من ٢٣ غريقا في فترات متنوعة وشواطئ مختلفة بشرق وغرب المدينة، وذلك طبقا لحصر مرفق الإسعاف ومستشفيات وزارة الصحة بالإسكندرية.
عيد الأضحى
وجاءت فترة إجازة عيد الأضحى من يوم ١٨ يوليو إلى ٢٤ يوليو أكبر عدد من الغرقى حيث تجاوز عدد الغرقى ١٥ غريق، وهي الفترة التي شهدت نوة شديدة وتحذيرات من نزول البحر ورفع الرايات الحمراء وزحام الشواطئ وامتلائها عن آخرها.
شاطئ النخيل
وجاء شاطئ النخيل في مقدمة الغرقى رغم غلقه بـ ٣ غرقى ، و٣ غرقى في شاطئ بليس ٢ المميز وجاءت حالات الغرق ليلا او فى الصباح الباكر رغم منع نزول البحر في تلك الفترات.
شواطئ الإسكندرية
وشهدت شواطئ البوريفاج وابوهيف وهدير والهانوفيل والسرايا حالتي غرق في كل منهم منذ بداية الشهر مرورا بعيد الأضحى، وفي أوقات مختلفة من النهار، وشهد شاطئ الزهور وشاطئ الزراعين المحاورين لشاطئ النخيل غريق في كل منهم، وشاطئ ابوتلات والدخيلة وبير مسعود والسرايا وبيانكي وسيدي كرير والفنار حالات غرق واحده بكل شاطئ.
أسباب الغرق
وارجع مسئولى الشواطئ حالات الغرق خاصة خلال عيد الأضحى، الي النوه الشديدة التي ضربت الشواطئ وتسببت في ارتفاع الأمواج، ورغم التحذيرات ورفع الرايات الحمراء ومنع نزول البحر إلا أن المصطافين لم يلتزموا أو ينصاعوا لأوامر.
وكانت النتيجة هي غرق شخص، ولولا قيام المنقذين بالنزول إلى البحر الهائج وإنقاذ ما يمكن إنقاذه لكان العدد أكبر من ذلك.
عيد الأضحى
وجاءت فترة إجازة عيد الأضحى من يوم ١٨ يوليو إلى ٢٤ يوليو أكبر عدد من الغرقى حيث تجاوز عدد الغرقى ١٥ غريق، وهي الفترة التي شهدت نوة شديدة وتحذيرات من نزول البحر ورفع الرايات الحمراء وزحام الشواطئ وامتلائها عن آخرها.
شاطئ النخيل
وجاء شاطئ النخيل في مقدمة الغرقى رغم غلقه بـ ٣ غرقى ، و٣ غرقى في شاطئ بليس ٢ المميز وجاءت حالات الغرق ليلا او فى الصباح الباكر رغم منع نزول البحر في تلك الفترات.
شواطئ الإسكندرية
وشهدت شواطئ البوريفاج وابوهيف وهدير والهانوفيل والسرايا حالتي غرق في كل منهم منذ بداية الشهر مرورا بعيد الأضحى، وفي أوقات مختلفة من النهار، وشهد شاطئ الزهور وشاطئ الزراعين المحاورين لشاطئ النخيل غريق في كل منهم، وشاطئ ابوتلات والدخيلة وبير مسعود والسرايا وبيانكي وسيدي كرير والفنار حالات غرق واحده بكل شاطئ.
أسباب الغرق
وارجع مسئولى الشواطئ حالات الغرق خاصة خلال عيد الأضحى، الي النوه الشديدة التي ضربت الشواطئ وتسببت في ارتفاع الأمواج، ورغم التحذيرات ورفع الرايات الحمراء ومنع نزول البحر إلا أن المصطافين لم يلتزموا أو ينصاعوا لأوامر.
وكانت النتيجة هي غرق شخص، ولولا قيام المنقذين بالنزول إلى البحر الهائج وإنقاذ ما يمكن إنقاذه لكان العدد أكبر من ذلك.