الأسقفية تختتم فعاليات مشروع "معًا من أجل مصر" بالإسكندرية
اختُتمت
فعاليات مبادرة محافظة الإسكندرية مشروع معًا من أجل تنمية مصر بحفل تكريم الشباب
المُشارك والبالغ عددهم ١١٠ شاب وفتاة تحت رعاية الكنيسة الأسقفية بمصر ومؤسسة مصر
الخير.
واختار الشباب يوم الحفل بالتزامن مع العيد القومى لمحافظة الإسكندرية عروس البحر المتوسط وذلك بكاتدرائية القديس مرقس الأسقفية بمنطقة المنشية.
قدم المشروع شهادات تكريم للشباب الذين شاركوا فى الفعاليات بأنشطة تضمنت مبادرات بيئية لمشاريع الأكوبونيك وتشجير أماكن مختلفة ومبادرات حرفية ومهارية لتعليم فن الكوافير والتصوير الفوتوغرافى والشيف حلوانى وصيانة الموبايل وصيانة الغسالات والخياطة ومبادرات فنية لإنتاج أفلام تهتم بالقضايا التي تتناول اهتمامات الشباب ولتوعية المجتمع المحيط كما شارك فى الفعاليات مجتمع العجمي والرأس السوداء والمنشية ومن الجدير بالذكر أن كثير من المشاركين من الشباب ذوي الهمم.
وجه القس ديفيد عزيز عميد (منصب كنسي) كاتدرائية القديس مرقس الأسقفية كلمة للشباب والضيوف الحاضرين قائلا: إن العمل معا هو سلاحنا الوحيد في مواجهة كل من يسعى لهدم البلاد وإفساد العباد، لذا كان توجه المشروع ورؤيته من البداية هو رفع تلك الحواجز الوهمية بين شبابنا ليعملوا معًا مما يفيدهم ويفيد بلادنا.
وأضاف العميد ديفيد: أن يقين المطران سامى منذ توليه مسئوليته كرئيس للكنيسة هو أن بناء الفرد فكريا وثقافيا ومجتمعيا هى أهم أهداف المشروع كما أكد على رغبته الشديدة في استكمال المشروع ورعاية تلك النبتة اليافعة والتى بدأها صديقين فى وطن واحد وهما المطران منير حنا رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية السابق وفضيلة الشيخ الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية الأسبق ورئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير.
من جانبه قال الشيخ إبراهيم الجمل مدير عام الوعظ بالإسكندرية قائلا: أن فى هذه اللحظات التى تجمعنا معًا تسمح لنا بالتكلم عن عظمتنا كشعب وكيف أن الكنيسة بيته والأزهر أيضًا.
فيما أضاف القس ميشيل راعى لجنة الحوار أن الآخر يجب أن تعرفه لا أن تسمع عنه فالتعايش والاشتراك فى أنشطة مختلفة يجعل الشباب منخرط مع بعضه البعض فى المجتمع الواحد ويكسر كل حواجز التطرف وعدم معرفة شريك الوطن.
حضر الحفل رامز بخيت مدير مشروع معاً من أجل تنمية مصر والقس ديفيد عزيز عميد كاتدرائية القديس مرقس الأسقفية بالمنشية وفضيلة الشيخ إبراهيم الجمل مدير عام الوعظ و رئيس لجنة الفتوى بالإسكندرية
والمستشار ياسر سعيد وكيل وزراة القوى العاملة بالإسكندرية والقس ميشيل ميلاد راعي لجنة الحوار بالكنيسة الأسقفية و راعي كنيسة الراعي الصالح بالجيزة والنائب دكتور إيهاب زكريا عطاالله عضو مجلس الشيوخ و نرمين سويدان مدير إدارة الأندية بالنيابة عن مديرية التضامن الاجتماعى والقس مينا حلمي راعي كنيسة يسوع الملك الأسقفية بالرأس السوداء والشماس سراج شماس بكنيسة جميع القديسين الأسقفية بستانلي و نادر ونيس مدير مركز أركان الثقافي بالكنيسة الأسقفية بالإسكندرية
مايكل يوحنا ونسرين يوحنا مديرى مؤسسة بيت الفرح لذوى الهمم والنائب سامح الشيمى عضو مجلس النواب وأعضاء مكتبه.
تضمنت فعاليات الحفل توزيع الشهادات والهدايا وفقرات غنائية بقيادة المايسترو حسنى معاون.
يقام المشروع تحت رعاية إقليم الكنيسة الأسقفية الأنجليكانية فى مصر وشمال إفريقيا والقرن الإفريقى ومؤسسة مصر الخير.
يشمل المشروع مجموعة من المبادرات والفعاليات فى محافظات القاهرة، والإسكندرية، والمنيا و مدينتي السادات و منوف بمحافظة المنوفية.
يهدف المشروع إلى إقامة علاقات وصداقات قوية وحقيقية بين الشباب، وتنمية قدراتهم ورفع الوعى الثقافى والحضارى لديهم، بالإضافة إلى اشتراك المتدربين معا فى تنفيذ مبادرات عملية تعود بالنفع على مجتمعاتهم المحلية ، بهدف الوصول إلى درجة من التكامل وجودة العمل عن طريق التواصل مع الهيئات الحكومية ومنظمات المجتمع المدنى التى تعمل فى ذات الاتجاه الذى ترتبط به مبادرتهم.
واختار الشباب يوم الحفل بالتزامن مع العيد القومى لمحافظة الإسكندرية عروس البحر المتوسط وذلك بكاتدرائية القديس مرقس الأسقفية بمنطقة المنشية.
قدم المشروع شهادات تكريم للشباب الذين شاركوا فى الفعاليات بأنشطة تضمنت مبادرات بيئية لمشاريع الأكوبونيك وتشجير أماكن مختلفة ومبادرات حرفية ومهارية لتعليم فن الكوافير والتصوير الفوتوغرافى والشيف حلوانى وصيانة الموبايل وصيانة الغسالات والخياطة ومبادرات فنية لإنتاج أفلام تهتم بالقضايا التي تتناول اهتمامات الشباب ولتوعية المجتمع المحيط كما شارك فى الفعاليات مجتمع العجمي والرأس السوداء والمنشية ومن الجدير بالذكر أن كثير من المشاركين من الشباب ذوي الهمم.
وجه القس ديفيد عزيز عميد (منصب كنسي) كاتدرائية القديس مرقس الأسقفية كلمة للشباب والضيوف الحاضرين قائلا: إن العمل معا هو سلاحنا الوحيد في مواجهة كل من يسعى لهدم البلاد وإفساد العباد، لذا كان توجه المشروع ورؤيته من البداية هو رفع تلك الحواجز الوهمية بين شبابنا ليعملوا معًا مما يفيدهم ويفيد بلادنا.
وأضاف العميد ديفيد: أن يقين المطران سامى منذ توليه مسئوليته كرئيس للكنيسة هو أن بناء الفرد فكريا وثقافيا ومجتمعيا هى أهم أهداف المشروع كما أكد على رغبته الشديدة في استكمال المشروع ورعاية تلك النبتة اليافعة والتى بدأها صديقين فى وطن واحد وهما المطران منير حنا رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية السابق وفضيلة الشيخ الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية الأسبق ورئيس مجلس أمناء مؤسسة مصر الخير.
من جانبه قال الشيخ إبراهيم الجمل مدير عام الوعظ بالإسكندرية قائلا: أن فى هذه اللحظات التى تجمعنا معًا تسمح لنا بالتكلم عن عظمتنا كشعب وكيف أن الكنيسة بيته والأزهر أيضًا.
فيما أضاف القس ميشيل راعى لجنة الحوار أن الآخر يجب أن تعرفه لا أن تسمع عنه فالتعايش والاشتراك فى أنشطة مختلفة يجعل الشباب منخرط مع بعضه البعض فى المجتمع الواحد ويكسر كل حواجز التطرف وعدم معرفة شريك الوطن.
حضر الحفل رامز بخيت مدير مشروع معاً من أجل تنمية مصر والقس ديفيد عزيز عميد كاتدرائية القديس مرقس الأسقفية بالمنشية وفضيلة الشيخ إبراهيم الجمل مدير عام الوعظ و رئيس لجنة الفتوى بالإسكندرية
والمستشار ياسر سعيد وكيل وزراة القوى العاملة بالإسكندرية والقس ميشيل ميلاد راعي لجنة الحوار بالكنيسة الأسقفية و راعي كنيسة الراعي الصالح بالجيزة والنائب دكتور إيهاب زكريا عطاالله عضو مجلس الشيوخ و نرمين سويدان مدير إدارة الأندية بالنيابة عن مديرية التضامن الاجتماعى والقس مينا حلمي راعي كنيسة يسوع الملك الأسقفية بالرأس السوداء والشماس سراج شماس بكنيسة جميع القديسين الأسقفية بستانلي و نادر ونيس مدير مركز أركان الثقافي بالكنيسة الأسقفية بالإسكندرية
مايكل يوحنا ونسرين يوحنا مديرى مؤسسة بيت الفرح لذوى الهمم والنائب سامح الشيمى عضو مجلس النواب وأعضاء مكتبه.
تضمنت فعاليات الحفل توزيع الشهادات والهدايا وفقرات غنائية بقيادة المايسترو حسنى معاون.
يقام المشروع تحت رعاية إقليم الكنيسة الأسقفية الأنجليكانية فى مصر وشمال إفريقيا والقرن الإفريقى ومؤسسة مصر الخير.
يشمل المشروع مجموعة من المبادرات والفعاليات فى محافظات القاهرة، والإسكندرية، والمنيا و مدينتي السادات و منوف بمحافظة المنوفية.
يهدف المشروع إلى إقامة علاقات وصداقات قوية وحقيقية بين الشباب، وتنمية قدراتهم ورفع الوعى الثقافى والحضارى لديهم، بالإضافة إلى اشتراك المتدربين معا فى تنفيذ مبادرات عملية تعود بالنفع على مجتمعاتهم المحلية ، بهدف الوصول إلى درجة من التكامل وجودة العمل عن طريق التواصل مع الهيئات الحكومية ومنظمات المجتمع المدنى التى تعمل فى ذات الاتجاه الذى ترتبط به مبادرتهم.