معركة الأرقام القياسية في السباحة بأولمبياد طوكيو.. غدا
أولمبياد طوكيو.. يشهد نهائي سباق 100 متر ظهرا في السباحة للسيدات يوم الثلاثاء بدورة ألعاب طوكيو معركة بين حاملات أرقام قياسية عندما تتصارع الأسترالية كايلي ماكيون على الميدالية الذهبية مع الأمريكية ريجان سميث والكندية كايلي ماس.
ووفقا لوكالة رويترز تعد الثلاث سباحات الأسرع في تاريخ السباق وحققت جميعهن الرقم العالمي لكنه بحوزة ماكيون حاليا.
وأظهر الثلاثي حالة جيدة في التصفيات أمس الأحد، وسجلت ماس رقما أولمبيا قبل أن تكسره سميث ثم سجلت ماكيون رقما أسرع في وقت لاحق.
تواجه الأمريكية ليلي كينج تحديا صعبا للدفاع عن لقبها أمام الجنوب افريقية تاتيانا شوينميكرفي سباق 100 متر صدرا والتي كانت الأسرع في التصفيات.
وتخوض الروسية يوليا إفيموفا، غريمة حاملة الرقم العالمي، النهائي أيضا.
وتصدرت السباحتان العناوين في 2016 حين هاجمت كينج منافستها الروسية التي عوقبت سابقا بالإيقاف بسبب المنشطات ولا يزال هذا يزعج إفيموفا.
وقالت إفيموفا لوسائل إعلام روسية "انحاز إلى تاتيانا شوينميكر، اذا لم أفز أنا فلتفز تاتيانا".
وفي سباق 100 متر ظهرا للرجال يبرز الأمريكي رايان ميرفي حامل اللقب وصاحب الرقم القياسي العالمي الذي يطمح لذهبية رابعة بمسيرته ويبدو الروسي كليمنت كوليسنيكوف منافسا خطيرا وكذلك الأسترالي ميتش لاركين.
وسيكون أول نهائي في الصباح للرجال في سباق 200 متر حرة ويأمل البريطانيان دنكان سكوت وتوم دين في ميدالية وسيفصل بينهما في الحارة كيران سميث.
شق آدم بيتي طريقه بهدوء وثقة ليصبح أول سباح بريطاني يحافظ على لقبه بعدما فاز بسباق 100 متر صدرا في ألعاب طوكيو، اليوم الاثنين.
وهذه أول ميدالية ذهبية لبريطانيا في أولمبياد طوكيو، كما كان الحال في ألعاب ريو دي جانيرو قبل خمس سنوات.
وقال السباح، البالغ عمره 26 عاما وصاحب الرقم العالمي، لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) قبل أن يضع الميدالية حول عنقه ويستعد للتصوير بعلم بلاده ”لم تنتابني مثل هذه المشاعر منذ 2016“.
وأضاف: ”هذا يعني العالم لي. كنت أعتقد أني قمت بأفضل استعدادات في حياتي لكن بعد ذلك جاءت النهائيات صباحا وانتهى كل شيء“.
وكان بيتي مرشحا بقوة لحصد الذهبية في الألعاب التي تأجلت لعام واحد بسبب جائحة كوفيد-19.
وبدا أن بيتي يعاني من بعض التوتر لحظة الدخول لخوض السباق حيث كان يحمل آمال بلاده، لكن بمجرد أن جاءت ضربة البداية أظهر مستواه.
وأنهى السباح البريطاني السباق في 57.37 ثانية، بينما جاء الهولندي أرنو كامينغا ثانيا ونال الفضية بزمن بلغ 58 ثانية.
وقال بيتي الذي يضع وشما على صورة أسد على ظهره: ”شعرت بالضغط قليلا في النهائي لكنه الضغط الجيد“.
وكامينجا هو السباح الوحيد الآخر الذي سجل أقل من 58 ثانية في هذا السباق، لكن بيتي يملك أسرع 16 زمنا في تاريخ هذا السباق قبل بدء النهائي اليوم، ولم يكن رقمه القياسي 56.88 في خطر.
وقال بيتي: ”لا أشارك من أجل الزمن، أنا أشارك لنفسي.. الأمر لا يتعلق بالزمن بل بالتسابق“.
وأردف: ”هذا أغلق فصلا بالنسبة لي. عملي لم ينته بعد. هذا الفوز ليس لنفسي. هذا من أجل فريق السباحة البريطاني وعائلتي وأصدقائي“.
ووفقا لوكالة رويترز تعد الثلاث سباحات الأسرع في تاريخ السباق وحققت جميعهن الرقم العالمي لكنه بحوزة ماكيون حاليا.
وأظهر الثلاثي حالة جيدة في التصفيات أمس الأحد، وسجلت ماس رقما أولمبيا قبل أن تكسره سميث ثم سجلت ماكيون رقما أسرع في وقت لاحق.
تواجه الأمريكية ليلي كينج تحديا صعبا للدفاع عن لقبها أمام الجنوب افريقية تاتيانا شوينميكرفي سباق 100 متر صدرا والتي كانت الأسرع في التصفيات.
وتخوض الروسية يوليا إفيموفا، غريمة حاملة الرقم العالمي، النهائي أيضا.
وتصدرت السباحتان العناوين في 2016 حين هاجمت كينج منافستها الروسية التي عوقبت سابقا بالإيقاف بسبب المنشطات ولا يزال هذا يزعج إفيموفا.
وقالت إفيموفا لوسائل إعلام روسية "انحاز إلى تاتيانا شوينميكر، اذا لم أفز أنا فلتفز تاتيانا".
وفي سباق 100 متر ظهرا للرجال يبرز الأمريكي رايان ميرفي حامل اللقب وصاحب الرقم القياسي العالمي الذي يطمح لذهبية رابعة بمسيرته ويبدو الروسي كليمنت كوليسنيكوف منافسا خطيرا وكذلك الأسترالي ميتش لاركين.
وسيكون أول نهائي في الصباح للرجال في سباق 200 متر حرة ويأمل البريطانيان دنكان سكوت وتوم دين في ميدالية وسيفصل بينهما في الحارة كيران سميث.
شق آدم بيتي طريقه بهدوء وثقة ليصبح أول سباح بريطاني يحافظ على لقبه بعدما فاز بسباق 100 متر صدرا في ألعاب طوكيو، اليوم الاثنين.
وهذه أول ميدالية ذهبية لبريطانيا في أولمبياد طوكيو، كما كان الحال في ألعاب ريو دي جانيرو قبل خمس سنوات.
وقال السباح، البالغ عمره 26 عاما وصاحب الرقم العالمي، لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) قبل أن يضع الميدالية حول عنقه ويستعد للتصوير بعلم بلاده ”لم تنتابني مثل هذه المشاعر منذ 2016“.
وأضاف: ”هذا يعني العالم لي. كنت أعتقد أني قمت بأفضل استعدادات في حياتي لكن بعد ذلك جاءت النهائيات صباحا وانتهى كل شيء“.
وكان بيتي مرشحا بقوة لحصد الذهبية في الألعاب التي تأجلت لعام واحد بسبب جائحة كوفيد-19.
وبدا أن بيتي يعاني من بعض التوتر لحظة الدخول لخوض السباق حيث كان يحمل آمال بلاده، لكن بمجرد أن جاءت ضربة البداية أظهر مستواه.
وأنهى السباح البريطاني السباق في 57.37 ثانية، بينما جاء الهولندي أرنو كامينغا ثانيا ونال الفضية بزمن بلغ 58 ثانية.
وقال بيتي الذي يضع وشما على صورة أسد على ظهره: ”شعرت بالضغط قليلا في النهائي لكنه الضغط الجيد“.
وكامينجا هو السباح الوحيد الآخر الذي سجل أقل من 58 ثانية في هذا السباق، لكن بيتي يملك أسرع 16 زمنا في تاريخ هذا السباق قبل بدء النهائي اليوم، ولم يكن رقمه القياسي 56.88 في خطر.
وقال بيتي: ”لا أشارك من أجل الزمن، أنا أشارك لنفسي.. الأمر لا يتعلق بالزمن بل بالتسابق“.
وأردف: ”هذا أغلق فصلا بالنسبة لي. عملي لم ينته بعد. هذا الفوز ليس لنفسي. هذا من أجل فريق السباحة البريطاني وعائلتي وأصدقائي“.