محمد صبحي: رفضت منصب وزير الثقافة 4 مرات
كشف الفنان محمد صبحي أنه تلقى عرضا بتولي منصب وزير الثقافة 4 مرات ولكنه رفض ذلك، مؤكدا: "لست من هواة المناصب وليس شرطا أن أكون في منصب لخدمة البلد والثقافة المصرية".
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم": "ماذا يفعل وزير الثقافة بميزانية 94% منها رواتب، والباقي منها 6%، فمصر الدولة الوحيدة فى العالم التى أصدرت الأغنية الشبابية والمسرح الشبابي".
وأوضح: "وزير الثقافة هو الذي يدير الثقافة والفنان هو صانع الثقافة، فالقضية ليست في المنصب ولكن يجب أن تؤمن الدولة بالبحث العلمي لكي تكون دولة متقدمة"، لافتا إلى أن مشكلة الثقافة في مصر ليست في منصب الوزير ولكنها قضية دولة، فيجب صناعة خريطة للثقافة في مصر مثلما فعل الراحل ثروت عكاشة.
ونظمت نصوص الدستور واللائحة الداخلية لمجلس النواب، ضوابط وخطوات إجراء التعديل الوزاري، حيث أكدت النصوص أنه لرئيس الجمهورية إجراء تعديل وزاري بعد التشاور مع رئيس مجلس الوزراء، ويرسل كتابا بذلك إلى مجلس النواب يبين فيه الوزارات المراد إجراءُ تعديلٍ فيها، ويعرضه رئيس المجلس فى أول جلسة تالية لوروده.
وأكدت النصوص ضرورة أن تكون الموافقة على إجراء التعديل جملةً، بموافقة أغلبية الأعضاء الحاضرين وبما لا يقل عن ثلث عدد الأعضاء، على أن يُخطَر رئيسُ الجمهورية بذلك، الأمر الذى يؤكد أن مجلس النواب، لا يمكنه الموافقة على التعديل الوزاري بشكل جزئي "أى يوافق على جزء ويرفض جزءا" ولكن عليه أن يوافق عليه بالكامل أو يرفضه بالكامل.
وترصد "فيتو" النص الكامل للنصوص الدستورية والقانونية المنظمة لذلك، تزامنا مع ما تردد بشأن إجراء تعديل وزاري مرتقب، كالتالي:
تنص المادة 129 من اللائحة الداخلية لمجلس النواب على أنه:
"لرئيس الجمهورية إجراء تعديل وزارى بعد التشاور مع رئيس مجلس الوزراء، ويرسل كتابا بذلك إلى مجلس النواب يبين فيه الوزارات المراد إجراءُ تعديلٍ فيها، ويعرضه رئيس المجلس فى أول جلسة تالية لوروده.
وفي غير دور الانعقاد تتم دعوة المجلس لجلسة طارئة لمناقشة القرار خلال أسبوع من ورود كتاب رئيس الجمهورية للبت فيه.
وتكون الموافقة على إجراء التعديل جملة، بموافقة أغلبية الأعضاء الحاضرين وبما لا يقل عن ثلث عدد الأعضاء، ويُخطَر رئيسُ الجمهورية بذلك.
وفي جميع الأحوال، يراعى حكم الفقرة الأخيرة من المادة 146 من الدستور، في اختيار وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والعدل، وحكم المادة 234 من الدستور، فى تعيين وزير الدفاع."
وتنص المادة 146 من الدستور على أنه:
"يكلف رئيس الجمهورية رئيسا لمجلس الوزراء بتشكيل الحكومة وعرض برنامجها على مجلس النواب، ويحدد البرلمان مصير الحكومة خلال 30 يوما على الأكثر، فإذا قبلها البرلمان منحت الثقة، وإذا سحبت منها الثقة، يكلف رئيس الجمهورية رئيسا لمجلس الوزراء بترشيح من الحزب أو الائتلاف الحائز على الأغلبية البرلمانية، فإذا لم تحصل للمرة الثانية على الثقة خلال 30 يوما يحل البرلمان، ويدعو رئيس الجمهورية لانتخاب مجلس جديد خلال ستين يوما من تاريخ صدور قرار الحل، وفى حالة تولى الحزب أو ائتلاف الأغلبية تشكيل الحكومة يكون لرئيس الجمهورية الحق في اختيار وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والعدل".
كما تنص المادة 147 من الدستور على أنه:
"لرئيس الجمهورية حق إعفاء الحكومة من أداء عملها بشرط موافقة أغلبية أعضاء مجلس النواب.. ولرئيس الجمهورية إجراء تعديل وزارى بعد التشاور مع رئيس الوزراء وموافقة مجلس النواب بالأغلبية المطلقة للحاضرين وبما لا يقل عن ثلث أعضاء المجلس".
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم": "ماذا يفعل وزير الثقافة بميزانية 94% منها رواتب، والباقي منها 6%، فمصر الدولة الوحيدة فى العالم التى أصدرت الأغنية الشبابية والمسرح الشبابي".
وأوضح: "وزير الثقافة هو الذي يدير الثقافة والفنان هو صانع الثقافة، فالقضية ليست في المنصب ولكن يجب أن تؤمن الدولة بالبحث العلمي لكي تكون دولة متقدمة"، لافتا إلى أن مشكلة الثقافة في مصر ليست في منصب الوزير ولكنها قضية دولة، فيجب صناعة خريطة للثقافة في مصر مثلما فعل الراحل ثروت عكاشة.
ونظمت نصوص الدستور واللائحة الداخلية لمجلس النواب، ضوابط وخطوات إجراء التعديل الوزاري، حيث أكدت النصوص أنه لرئيس الجمهورية إجراء تعديل وزاري بعد التشاور مع رئيس مجلس الوزراء، ويرسل كتابا بذلك إلى مجلس النواب يبين فيه الوزارات المراد إجراءُ تعديلٍ فيها، ويعرضه رئيس المجلس فى أول جلسة تالية لوروده.
وأكدت النصوص ضرورة أن تكون الموافقة على إجراء التعديل جملةً، بموافقة أغلبية الأعضاء الحاضرين وبما لا يقل عن ثلث عدد الأعضاء، على أن يُخطَر رئيسُ الجمهورية بذلك، الأمر الذى يؤكد أن مجلس النواب، لا يمكنه الموافقة على التعديل الوزاري بشكل جزئي "أى يوافق على جزء ويرفض جزءا" ولكن عليه أن يوافق عليه بالكامل أو يرفضه بالكامل.
وترصد "فيتو" النص الكامل للنصوص الدستورية والقانونية المنظمة لذلك، تزامنا مع ما تردد بشأن إجراء تعديل وزاري مرتقب، كالتالي:
تنص المادة 129 من اللائحة الداخلية لمجلس النواب على أنه:
"لرئيس الجمهورية إجراء تعديل وزارى بعد التشاور مع رئيس مجلس الوزراء، ويرسل كتابا بذلك إلى مجلس النواب يبين فيه الوزارات المراد إجراءُ تعديلٍ فيها، ويعرضه رئيس المجلس فى أول جلسة تالية لوروده.
وفي غير دور الانعقاد تتم دعوة المجلس لجلسة طارئة لمناقشة القرار خلال أسبوع من ورود كتاب رئيس الجمهورية للبت فيه.
وتكون الموافقة على إجراء التعديل جملة، بموافقة أغلبية الأعضاء الحاضرين وبما لا يقل عن ثلث عدد الأعضاء، ويُخطَر رئيسُ الجمهورية بذلك.
وفي جميع الأحوال، يراعى حكم الفقرة الأخيرة من المادة 146 من الدستور، في اختيار وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والعدل، وحكم المادة 234 من الدستور، فى تعيين وزير الدفاع."
وتنص المادة 146 من الدستور على أنه:
"يكلف رئيس الجمهورية رئيسا لمجلس الوزراء بتشكيل الحكومة وعرض برنامجها على مجلس النواب، ويحدد البرلمان مصير الحكومة خلال 30 يوما على الأكثر، فإذا قبلها البرلمان منحت الثقة، وإذا سحبت منها الثقة، يكلف رئيس الجمهورية رئيسا لمجلس الوزراء بترشيح من الحزب أو الائتلاف الحائز على الأغلبية البرلمانية، فإذا لم تحصل للمرة الثانية على الثقة خلال 30 يوما يحل البرلمان، ويدعو رئيس الجمهورية لانتخاب مجلس جديد خلال ستين يوما من تاريخ صدور قرار الحل، وفى حالة تولى الحزب أو ائتلاف الأغلبية تشكيل الحكومة يكون لرئيس الجمهورية الحق في اختيار وزراء الدفاع والداخلية والخارجية والعدل".
كما تنص المادة 147 من الدستور على أنه:
"لرئيس الجمهورية حق إعفاء الحكومة من أداء عملها بشرط موافقة أغلبية أعضاء مجلس النواب.. ولرئيس الجمهورية إجراء تعديل وزارى بعد التشاور مع رئيس الوزراء وموافقة مجلس النواب بالأغلبية المطلقة للحاضرين وبما لا يقل عن ثلث أعضاء المجلس".