استدعاء والدة شاب أشعل ابنها النار في منزلها بمنطقة بين السرايات
تجري النيابة العامة بشمال الجيزة تحقيقات موسعة في إشعال شاب النيران في منزل والدته بمنطقة بين السرايات بالدقى.
وطلبت النيابة تفريغ الكاميرات، وجمع المعلومات، وسؤال والدته وشقيقه الأصغر، والمعاينة وإعداد تقرير لموقع الحادث.
كما طلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
استدعاء والدة الشاب
وقررت النيابة ندب خبراء الأدلة الجنائية لفحص المنزل المحترق وتحديد أسبابه كما قررت استدعاء والدة الشاب لسماع أقوالها حول الواقعة.
وتمكنت الأجهزة الأمنية، من كشف ملابسات اشتعال النيران داخل منزل بمنطقة بين السرايات مما أسفر عن انهياره، حيث تبين أن شابا أشعل النيران في منزله، عقب مشاجرة مع والدته لرفضه عملها كخادمة في البيوت.
بلاغ بحريق منزل بمنطقة بين السرايات
تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بالجيزة، بلاغا من الأهالي يفيد بنشوب حريق داخل منزل بمنطقة بين السرايات.
وأمر اللواء هشام صادق مدير الحماية المدنية بالجيزة بالدفع بسيارات الإطفاء لمكان الحريق لمحاولة إخماده، وتم فرض كردون أمنى بمحيط الحريق لمحاصرة النيران ومنع امتدادها وتمت عملية إخماد الحريق دون وقوع أي إصابات.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية، لمكان البلاغ وتبين انهيار أجزاء من المنزل، وتم إجراء عملية التبريد لمنع تجدد اشتعال النيران مرة أخرى.
حرق منزل والدته
وبإجراء التحريات والفحص، توصلت إلى أن شابا وراء الحريق، عقب مشاجرة مع والدته، لعملها كخادمة، وهددها بأنه إذا ذهبت للخدمة في البيوت سوف يشعل النار في المنزل، ورفضها الانصياع لكلامه معللة أنها إذا لم تذهب إلى عملها فكيف تصرف عليه وعلى شقيقه الصغير، وتركت المنزل ذاهبة لعملها.
خرجت والدته للعمل فأشعل النيران بالمنزل
وأوضحت التحريات، أنه عقب خروج والدته قام الشاب بإشعال النيران في المنزل وفر هارباً، وتسببت النيران في انهيار أجزاء من المنزل.
تحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيقات، التى طلبت سرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
منع نشوب الحرائق
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين في الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائي واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائي والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى إن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكي (التلقائي) في المباني: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدي للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت في متناول الأطفال، واستخدم الماء في حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
وطلبت النيابة تفريغ الكاميرات، وجمع المعلومات، وسؤال والدته وشقيقه الأصغر، والمعاينة وإعداد تقرير لموقع الحادث.
كما طلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
استدعاء والدة الشاب
وقررت النيابة ندب خبراء الأدلة الجنائية لفحص المنزل المحترق وتحديد أسبابه كما قررت استدعاء والدة الشاب لسماع أقوالها حول الواقعة.
وتمكنت الأجهزة الأمنية، من كشف ملابسات اشتعال النيران داخل منزل بمنطقة بين السرايات مما أسفر عن انهياره، حيث تبين أن شابا أشعل النيران في منزله، عقب مشاجرة مع والدته لرفضه عملها كخادمة في البيوت.
بلاغ بحريق منزل بمنطقة بين السرايات
تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بالجيزة، بلاغا من الأهالي يفيد بنشوب حريق داخل منزل بمنطقة بين السرايات.
وأمر اللواء هشام صادق مدير الحماية المدنية بالجيزة بالدفع بسيارات الإطفاء لمكان الحريق لمحاولة إخماده، وتم فرض كردون أمنى بمحيط الحريق لمحاصرة النيران ومنع امتدادها وتمت عملية إخماد الحريق دون وقوع أي إصابات.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية، لمكان البلاغ وتبين انهيار أجزاء من المنزل، وتم إجراء عملية التبريد لمنع تجدد اشتعال النيران مرة أخرى.
حرق منزل والدته
وبإجراء التحريات والفحص، توصلت إلى أن شابا وراء الحريق، عقب مشاجرة مع والدته، لعملها كخادمة، وهددها بأنه إذا ذهبت للخدمة في البيوت سوف يشعل النار في المنزل، ورفضها الانصياع لكلامه معللة أنها إذا لم تذهب إلى عملها فكيف تصرف عليه وعلى شقيقه الصغير، وتركت المنزل ذاهبة لعملها.
خرجت والدته للعمل فأشعل النيران بالمنزل
وأوضحت التحريات، أنه عقب خروج والدته قام الشاب بإشعال النيران في المنزل وفر هارباً، وتسببت النيران في انهيار أجزاء من المنزل.
تحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيقات، التى طلبت سرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
منع نشوب الحرائق
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين في الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائي واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائي والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى إن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكي (التلقائي) في المباني: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدي للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت في متناول الأطفال، واستخدم الماء في حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.