أول إجراء من روني بعد تورطه في فضيحة الفتيات العاريات بأحد الفنادق | صور
اتصل الهداف التاريخي لمانشستر يونايتد واين روني بالشرطة البريطانية
بعد انتشار صور له في غرفة بأحد الفنادق مع ثلاث نساء شبه عاريات، ما قد
ينسف علاقته بزوجته كولين.
وتقاسم مهاجم يونايتد السابق، البالغ 35 عاما، غرفته بأحد الفنادق مع عارضة الأزياء تايلور ريان وزميلتيها إليز ملفين وبروك مورجان، وجميعهن يبلغن من العمر 21 عاما.
وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية في تقرير حصري أن روني كان يجلس على كرسي فاقدا للوعي، بينما كانت الفتيات يرتدين ملابسهن الداخلية في غرفته التي تبلغ تكلفتها 60 جنيها إسترلينيا في مانشستر.
وانتشرت صورة لإحدى الفتيات على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تظهر جزءا حساسا من جسمها إلى جوار مهاجم إنجلترا المعتزل، مع تعليق عليها "موني روني".
وغضب روني لأنه تم التقاط صور له وهو نائم دون إذنه، وخشي أن يكون ضحية لتحريف هذه الصور، وكشف أحد أصدقائه أن روني ورفاقه دعوا الفتيات إلى طاولة للشخصيات المهمة في أحد النوادي الليلة في مانشستر، مساء السبت، وقال ”كانت الفتيات في الخارج يحتفلن بعيد ميلاد إحداهن، إنهن يحببن هذا الملهى ودائما هناك، لكنهن لم يصدقن أنفسهن عندما تمت دعوتهن من قبل روني. لقد أمضين بضع ساعات معه هو ورفاقه هناك“.
وكان روني برفقة صديقين أثناء ذهابه إلى غرفة الفتيات بالفندق، وتابع الصديق: "لقد شعرن بالسعادة".
كانت ليلة سعيدة حقا، وقالت الفتيات إن واين وأصدقاءه كانوا محبوبين، جميع الفتيات يحببن الاحتفال، لم يكن هناك علاقة جنسية لقد كانت مجرد ليلة رائعة، كان واين مجاملا لهن، لكن لم يحدث شيء“.
ونشرت تايلور، التي لديها 13 ألف متابع على إنستجرام، صورة لها وهي جالسة مع روني على الأريكة.
وتُظهر إحدى الصور المدير الفني لديربي كاونتي، وهو يرتدي سترة وبنطلون جينز، ويلوح بذراعه في الهواء وهو يحمل كأسا من النبيذ، لكن الأب المتزوج ذا أربعة الأطفال فقد وعيه فيما بعد.
وتظهِر صورة أخرى فتاة بملابسها الداخلية بجوار رأس النجم الإنجليزي، مع تعليق يقول ”موني روني“.
وقال الصديق ”الفتيات كن يستمتعن بالرقص مع واين ورفاقه ونشرن ذلك على موقع ”سناب شات“ لكنهن لم يتوقفن عن الضحك عندما فقد وعيه، وقررن الاستمتاع ببعض المرح“.
وتابع الصديق ”غادر واين على الفور. لقد قام للتو وذهب، أرسل رسالة نصية إلى رفيقه ليطلب منه أن يصطحبه، ونزل إلى الطابق السفلي وانتظر صديقه ليصطحبه ثم غادر. ثم بدأت الفتيات في نشر الصور على وسائل التواصل الاجتماعي وانتشر الأمر على نطاق واسع“.
شوهدت الفتيات الثلاث يغادرن الفندق في الساعة الـ12:30 ظهر الأحد، وأكدن أنهن قضين الليلة مع روني لكنهن رفضن الخوض في التفاصيل.
لكن في الليلة الماضية كشف ممثلو روني أنهم اتصلوا بالشرطة وسط مزاعم بأن الصور المحرجة قد التقطت دون علمه عندما كان نائما، وأبلغت والدة بروك، لويز، 46 عاما، صحيفة ”ذا صن“ أن ابنتها كانت ”مذعورة“.
وأضافت أنجيلا والدة تايلور، 43 عاما ”كانت الفتيات يحتفلن بعيد ميلادهن الحادي والعشرين، إذ يبلغن من العمر 21 عاما ويبلغ هو من العمر 40 عاما تقريبا. لقد دعاهن للانضمام، أرسل حارس أمن لدعوتهن إلى طاولة كبار الشخصيات الخاصة به“.
وكان روني يحتفل بعد ساعات من خسارة ديربي كاونتي 2-1 خارج أرضه أمام سالفورد في مباراة ودية قبل الموسم الجديد.
وارتكب روني الكثير من الحماقات في حياته الشخصية، إذ إنه في عام 2017، كان يقود سيارته إلى المنزل عندما تعرض لمخالفة للقيادة تحت تأثير الكحول في الساعة الـ 2 صباحا بعد تناوله المشروبات الكحولية لمدة عشر ساعات.
وفي عام 2019، ألقي القبض على لاعب يونايتد دي.سي الأمريكي السابق لأنه كان مخمورا في الأماكن العامة عندما أطلق جهاز إنذار باب الأمن في أحد المطارات الأمريكية بعد أن تركه مزيجٌ من الخمر والحبوب المنومة ”مرتبكا“.
وتقاسم مهاجم يونايتد السابق، البالغ 35 عاما، غرفته بأحد الفنادق مع عارضة الأزياء تايلور ريان وزميلتيها إليز ملفين وبروك مورجان، وجميعهن يبلغن من العمر 21 عاما.
وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية في تقرير حصري أن روني كان يجلس على كرسي فاقدا للوعي، بينما كانت الفتيات يرتدين ملابسهن الداخلية في غرفته التي تبلغ تكلفتها 60 جنيها إسترلينيا في مانشستر.
وانتشرت صورة لإحدى الفتيات على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تظهر جزءا حساسا من جسمها إلى جوار مهاجم إنجلترا المعتزل، مع تعليق عليها "موني روني".
وغضب روني لأنه تم التقاط صور له وهو نائم دون إذنه، وخشي أن يكون ضحية لتحريف هذه الصور، وكشف أحد أصدقائه أن روني ورفاقه دعوا الفتيات إلى طاولة للشخصيات المهمة في أحد النوادي الليلة في مانشستر، مساء السبت، وقال ”كانت الفتيات في الخارج يحتفلن بعيد ميلاد إحداهن، إنهن يحببن هذا الملهى ودائما هناك، لكنهن لم يصدقن أنفسهن عندما تمت دعوتهن من قبل روني. لقد أمضين بضع ساعات معه هو ورفاقه هناك“.
وكان روني برفقة صديقين أثناء ذهابه إلى غرفة الفتيات بالفندق، وتابع الصديق: "لقد شعرن بالسعادة".
كانت ليلة سعيدة حقا، وقالت الفتيات إن واين وأصدقاءه كانوا محبوبين، جميع الفتيات يحببن الاحتفال، لم يكن هناك علاقة جنسية لقد كانت مجرد ليلة رائعة، كان واين مجاملا لهن، لكن لم يحدث شيء“.
ونشرت تايلور، التي لديها 13 ألف متابع على إنستجرام، صورة لها وهي جالسة مع روني على الأريكة.
وتُظهر إحدى الصور المدير الفني لديربي كاونتي، وهو يرتدي سترة وبنطلون جينز، ويلوح بذراعه في الهواء وهو يحمل كأسا من النبيذ، لكن الأب المتزوج ذا أربعة الأطفال فقد وعيه فيما بعد.
وتظهِر صورة أخرى فتاة بملابسها الداخلية بجوار رأس النجم الإنجليزي، مع تعليق يقول ”موني روني“.
وقال الصديق ”الفتيات كن يستمتعن بالرقص مع واين ورفاقه ونشرن ذلك على موقع ”سناب شات“ لكنهن لم يتوقفن عن الضحك عندما فقد وعيه، وقررن الاستمتاع ببعض المرح“.
وتابع الصديق ”غادر واين على الفور. لقد قام للتو وذهب، أرسل رسالة نصية إلى رفيقه ليطلب منه أن يصطحبه، ونزل إلى الطابق السفلي وانتظر صديقه ليصطحبه ثم غادر. ثم بدأت الفتيات في نشر الصور على وسائل التواصل الاجتماعي وانتشر الأمر على نطاق واسع“.
شوهدت الفتيات الثلاث يغادرن الفندق في الساعة الـ12:30 ظهر الأحد، وأكدن أنهن قضين الليلة مع روني لكنهن رفضن الخوض في التفاصيل.
لكن في الليلة الماضية كشف ممثلو روني أنهم اتصلوا بالشرطة وسط مزاعم بأن الصور المحرجة قد التقطت دون علمه عندما كان نائما، وأبلغت والدة بروك، لويز، 46 عاما، صحيفة ”ذا صن“ أن ابنتها كانت ”مذعورة“.
وأضافت أنجيلا والدة تايلور، 43 عاما ”كانت الفتيات يحتفلن بعيد ميلادهن الحادي والعشرين، إذ يبلغن من العمر 21 عاما ويبلغ هو من العمر 40 عاما تقريبا. لقد دعاهن للانضمام، أرسل حارس أمن لدعوتهن إلى طاولة كبار الشخصيات الخاصة به“.
وكان روني يحتفل بعد ساعات من خسارة ديربي كاونتي 2-1 خارج أرضه أمام سالفورد في مباراة ودية قبل الموسم الجديد.
وارتكب روني الكثير من الحماقات في حياته الشخصية، إذ إنه في عام 2017، كان يقود سيارته إلى المنزل عندما تعرض لمخالفة للقيادة تحت تأثير الكحول في الساعة الـ 2 صباحا بعد تناوله المشروبات الكحولية لمدة عشر ساعات.
وفي عام 2019، ألقي القبض على لاعب يونايتد دي.سي الأمريكي السابق لأنه كان مخمورا في الأماكن العامة عندما أطلق جهاز إنذار باب الأمن في أحد المطارات الأمريكية بعد أن تركه مزيجٌ من الخمر والحبوب المنومة ”مرتبكا“.