ضبط الطبيب المتهم بقتل زوجته في المنصورة
تمكنت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، من ضبط الطبيب الهارب والمتهم بقتل زوجته الطبيبة بالمنصورة - بمكان هروبه بمدينة الإسكندرية.
وجار اتخاذ الإجراءات القانونية والعرض على النيابة العامة.
كانت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الدقهلية تلقت اخطاراً من مستشفي المنصورة الدولي بوصول طبيبة أسنان 26 سنة جثة هامدة نتيجة طعنات متعددة.
وعلى الفور انتقل ضباط مباحث المركز إلى ماكن البلاغ وبالفحص تبين مقتل طبيبة 26 سنة نتيجة تلقي 11 طعنة نافذة، على يد زوجها، وفر هاربا، وتبين أن الطبيبة لديها ثلاثة أطفال و نشب خلاف بينهما، قام على إثرها الأخير بالمساك بسكين وطعنها 11 طعنة نافذة.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وبالعرض على النيابة وكلفت بضبط الزوج الهارب.
وكان المهندس إبراهيم يوسف، عم الطبيبة قد كشف أن لديها 3 أبناء 2 توأم، وطفلة تبلغ 5 أشهر، ويوم الحادث تلقوا اتصالًا من قسم شرطة ثاني المنصورة، يخطرهم بوقوع مشاجرة بين نجلة شقيقه وزوجها، فانتقل للقسم وهناك علم بحادث مقتلها.
وأشار إلي أن "نجلة أخيه تسكن مع أسرة زوجها في نفس المنزل، ولم يستجيبوا لصراخها أثناء قتلها، بل عقب انتهاء الجريمة قامت الأم بتهريب ابنها، ومسح آثار الدماء وتنظيف الشقة، وترك المجني عليها تنزف لمدة ساعتين، ثم أبلغت الإسعاف، ووصلت للمستشفى جثة هامدة".
وقال عم الطبيبة: "زوجة نجل أخي تلقت رسالة من المجني عليها وقت ارتكاب الجريمة، وعندما فتحتها وجدتها تم مسحها، وعندما علمنا بالحادث فوجئنا بأن هواتف ياسمين مكسرة، ما يعني أن زوجها حاول منعها من الاستغاثة بنا”.
وكشف عم الطبيبة المقتولة على يد الزوج أن “زوجها هددها بالقتل أثناء مشاجرة سابقة بينهما، وجاءت لمنزل والدها غاضبة، وبعد عدة أيام حضر المتهم واعتذر لها، وقبل رأسها، ووعدنا بأنها ذلة لسان ولن تكرر.
واستكمل عم الطبيبة "والدها توفى بعد زواجها باسبوعين، وحمل زوجها أمانة الحفاظ عليها، لكنه لم يصون الأمانة، وغدر بها".
وجار اتخاذ الإجراءات القانونية والعرض على النيابة العامة.
كانت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الدقهلية تلقت اخطاراً من مستشفي المنصورة الدولي بوصول طبيبة أسنان 26 سنة جثة هامدة نتيجة طعنات متعددة.
وعلى الفور انتقل ضباط مباحث المركز إلى ماكن البلاغ وبالفحص تبين مقتل طبيبة 26 سنة نتيجة تلقي 11 طعنة نافذة، على يد زوجها، وفر هاربا، وتبين أن الطبيبة لديها ثلاثة أطفال و نشب خلاف بينهما، قام على إثرها الأخير بالمساك بسكين وطعنها 11 طعنة نافذة.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وبالعرض على النيابة وكلفت بضبط الزوج الهارب.
وكان المهندس إبراهيم يوسف، عم الطبيبة قد كشف أن لديها 3 أبناء 2 توأم، وطفلة تبلغ 5 أشهر، ويوم الحادث تلقوا اتصالًا من قسم شرطة ثاني المنصورة، يخطرهم بوقوع مشاجرة بين نجلة شقيقه وزوجها، فانتقل للقسم وهناك علم بحادث مقتلها.
وأشار إلي أن "نجلة أخيه تسكن مع أسرة زوجها في نفس المنزل، ولم يستجيبوا لصراخها أثناء قتلها، بل عقب انتهاء الجريمة قامت الأم بتهريب ابنها، ومسح آثار الدماء وتنظيف الشقة، وترك المجني عليها تنزف لمدة ساعتين، ثم أبلغت الإسعاف، ووصلت للمستشفى جثة هامدة".
وقال عم الطبيبة: "زوجة نجل أخي تلقت رسالة من المجني عليها وقت ارتكاب الجريمة، وعندما فتحتها وجدتها تم مسحها، وعندما علمنا بالحادث فوجئنا بأن هواتف ياسمين مكسرة، ما يعني أن زوجها حاول منعها من الاستغاثة بنا”.
وكشف عم الطبيبة المقتولة على يد الزوج أن “زوجها هددها بالقتل أثناء مشاجرة سابقة بينهما، وجاءت لمنزل والدها غاضبة، وبعد عدة أيام حضر المتهم واعتذر لها، وقبل رأسها، ووعدنا بأنها ذلة لسان ولن تكرر.
واستكمل عم الطبيبة "والدها توفى بعد زواجها باسبوعين، وحمل زوجها أمانة الحفاظ عليها، لكنه لم يصون الأمانة، وغدر بها".