ربع مليون دولار.. جائزة يانصيب تغير حياة بريطانية تعمل بتوصيل الطعام
بالنسبة لأولئك الذين يظنون
بأن الحظ يعاندهم دائما، ربما تغير القصة التالية من هذه النظرة السوداوية. امرأة
فازت بجائزة كبرى بعد محاولات مستمرة.
سائقة أوبر إيت
وفي التفاصيل التي أوردتها، شبكة "سي أن أن" الأمريكية، ربحت سائقة في شركة "أوبر إيت" الخاصة بتوصيل الطعام، مبلغ ربع مليون دولار في اليانصيب.
الأم الممتنة
وقالت الفائزة التي اكتفت بوصف اسمها بـ"الأم الممتنة" إنها والدة لخمسة أطفال وتبلغ من العمر 47 عاما.
وعلمت "الأمم الممتنة" التي تعيش في ولاية مريلاند بالفوز الكبير بينما كانت جالسة في سيارتها منتظرة انطلاقها في مهمة تسليم وجبة طعام لأحد الزبائن، حيث تفحص تطبيق اليانصيب الموجود في هاتفها الذكي.
وكان وقع المفاجأة السعيدة مذهلا على المرأة عندما رأت الرقم الكبير، وقالت إنها أصيبت بحالة من الجنون بعدما ربحت 250 ألف دولار.
تكلفة الفوز
ولم يكلفها هذا الفوز الكبير سوى بطاقة يانصيب ثمنها 10 دولارات فقط.
وقالت إن أول أمر ستقوم به هو أنها لن تعمل مع شركة "أوبر".
وكانت "الأم الممتنة" في السابق تواظب باستمرار على شراء بطاقات اليانصيب، لكنها كان تقصر الشراء على بطاقتين أو ثلاثة على الأكثر، وغالبا ما يتم ذلك أثناء إيصالها وجبات الطعام إلى الزبائن.
وعلى الرغم من فوزها بجوائز صغيرة هنا وهناك في الماضي ، بما في ذلك مبلغ 1500
دولار، إلا أن جائزة ربع مليون دولار كانت الأكبر في حياتها.
وتخطط "الأم الممتنة" لاستخدام الجائزة في سداد الديوان وتقديم الدعم المالي لأطفالها، فضلا عن دفع دفعة أولى لشراء منزل.
و الجدير بالذكر أنه تتواصل لعنة الفائزين بأوراق اليانصيب، وهذا الأمر تجلى في قصة أصغر رابحة باليانصيب في بريطانيا، والتي تقضي أيامها الآن في معاناة مالية حقيقية.
بعد 18 عاما من فوزها بيانصيب 2.5 مليون دولار، تعيش الفائزة بالجائزة كالي روجرز على المعونات الحكومية المالية اليوم، بعد أن أفلست تماما.
وكانت روجرز أصغر متسابقة تفوز بيانصيب بريطانيا، عندما كان عمرها 16 عاما فقط، عام 2003، وفقا لصحيفة "الصن" البريطانية.
تحطيم سيارتها
وحطمت روجرز سيارتها مؤخرا، عندما كانت منتشية بمخدرات الكوكايين أثناء القيادة، بينما ألقت الشرطة القبض عليها أثناء محاولتها الهرب قبل الاصطدام، ليتبين لاحقا أنها المراهقة التي حصلت على 2.5 مليون دولار قبل 18 عاما.
عمليات التجميل
وبعد أن حصلت على المبلغ الضخم، استنزفت روجرز ثروتها بالإنفاق على عمليات التجميل، وإقامة الحفلات الصاخبة، وشراء الملابس باهظة الثمن، وتعاطي المخدرات، كما أنها منحت أكثر من 700 ألف دولار للعائلة والأصدقاء.
وتحدثت روجرز في السابق حول انهيار حياتها بعد أن أصبحت مليونيرة في يوم وليلة، وطالبت بحماية حكومية أكبر للفائزين الصغار مثلها.
وكانت روجرز تقطن في منزل للتبني في بريطانيا وتعمل في محل تجاري عندما فازت بالجائزة، ولكن بعد الفوز، تعرفت على رجل تزوجته قادها لعلاقة مليئة بالمشاكل، على حد تعبيرها.
أخذ أطفالها
وأخذت الحكومة البريطانية أطفالها منها، بعد دخولها عالم المخدرات، لتلجأ إلى الإنفاق الغير منطقي في عمليات التجميل.
كما قالت روجرز أن العديد من الأشخاص حاولوا التقرب منها بعد معرفتهم بثروتها الجديدة، الأمر الذي سبب لها مشاكل نفسية عديدة.
سائقة أوبر إيت
وفي التفاصيل التي أوردتها، شبكة "سي أن أن" الأمريكية، ربحت سائقة في شركة "أوبر إيت" الخاصة بتوصيل الطعام، مبلغ ربع مليون دولار في اليانصيب.
الأم الممتنة
وقالت الفائزة التي اكتفت بوصف اسمها بـ"الأم الممتنة" إنها والدة لخمسة أطفال وتبلغ من العمر 47 عاما.
وعلمت "الأمم الممتنة" التي تعيش في ولاية مريلاند بالفوز الكبير بينما كانت جالسة في سيارتها منتظرة انطلاقها في مهمة تسليم وجبة طعام لأحد الزبائن، حيث تفحص تطبيق اليانصيب الموجود في هاتفها الذكي.
وكان وقع المفاجأة السعيدة مذهلا على المرأة عندما رأت الرقم الكبير، وقالت إنها أصيبت بحالة من الجنون بعدما ربحت 250 ألف دولار.
تكلفة الفوز
ولم يكلفها هذا الفوز الكبير سوى بطاقة يانصيب ثمنها 10 دولارات فقط.
وقالت إن أول أمر ستقوم به هو أنها لن تعمل مع شركة "أوبر".
وكانت "الأم الممتنة" في السابق تواظب باستمرار على شراء بطاقات اليانصيب، لكنها كان تقصر الشراء على بطاقتين أو ثلاثة على الأكثر، وغالبا ما يتم ذلك أثناء إيصالها وجبات الطعام إلى الزبائن.
وعلى الرغم من فوزها بجوائز صغيرة هنا وهناك في الماضي ، بما في ذلك مبلغ 1500
دولار، إلا أن جائزة ربع مليون دولار كانت الأكبر في حياتها.
وتخطط "الأم الممتنة" لاستخدام الجائزة في سداد الديوان وتقديم الدعم المالي لأطفالها، فضلا عن دفع دفعة أولى لشراء منزل.
و الجدير بالذكر أنه تتواصل لعنة الفائزين بأوراق اليانصيب، وهذا الأمر تجلى في قصة أصغر رابحة باليانصيب في بريطانيا، والتي تقضي أيامها الآن في معاناة مالية حقيقية.
بعد 18 عاما من فوزها بيانصيب 2.5 مليون دولار، تعيش الفائزة بالجائزة كالي روجرز على المعونات الحكومية المالية اليوم، بعد أن أفلست تماما.
وكانت روجرز أصغر متسابقة تفوز بيانصيب بريطانيا، عندما كان عمرها 16 عاما فقط، عام 2003، وفقا لصحيفة "الصن" البريطانية.
تحطيم سيارتها
وحطمت روجرز سيارتها مؤخرا، عندما كانت منتشية بمخدرات الكوكايين أثناء القيادة، بينما ألقت الشرطة القبض عليها أثناء محاولتها الهرب قبل الاصطدام، ليتبين لاحقا أنها المراهقة التي حصلت على 2.5 مليون دولار قبل 18 عاما.
عمليات التجميل
وبعد أن حصلت على المبلغ الضخم، استنزفت روجرز ثروتها بالإنفاق على عمليات التجميل، وإقامة الحفلات الصاخبة، وشراء الملابس باهظة الثمن، وتعاطي المخدرات، كما أنها منحت أكثر من 700 ألف دولار للعائلة والأصدقاء.
وتحدثت روجرز في السابق حول انهيار حياتها بعد أن أصبحت مليونيرة في يوم وليلة، وطالبت بحماية حكومية أكبر للفائزين الصغار مثلها.
وكانت روجرز تقطن في منزل للتبني في بريطانيا وتعمل في محل تجاري عندما فازت بالجائزة، ولكن بعد الفوز، تعرفت على رجل تزوجته قادها لعلاقة مليئة بالمشاكل، على حد تعبيرها.
أخذ أطفالها
وأخذت الحكومة البريطانية أطفالها منها، بعد دخولها عالم المخدرات، لتلجأ إلى الإنفاق الغير منطقي في عمليات التجميل.
كما قالت روجرز أن العديد من الأشخاص حاولوا التقرب منها بعد معرفتهم بثروتها الجديدة، الأمر الذي سبب لها مشاكل نفسية عديدة.