استمرار القصف التركي لمناطق كردية شمال سوريا
جددت القوات التركية
قصفها الليلي على مناطق انتشار القوات الكردية في ريف حلب شمالي سوريا ردا على
سقوط قتيلين وجرحى بين جنودها.
قذائف صاروخية
وأطلقت قوات رجب طيب أردوغان عشرات القذائف الصاروخية على مناطق في الشيخ عيسى ومحيطها ومناطق أخرى شمالي حلب، دون حديث عن سقوط ضحايا.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، فإن اشتباكات عنيفة دارت بعد فجر اليوم على محور قرية الجات ضمن ما يعرف بـ"خط الساجور" شمال شرقي حلب، بين القوات التركية والمليشيات الموالية لها ضد قوات مجلس منبج العسكري.
ومساء السبت، سقط 3 قتلى بين الجنود الأتراك بينما أصيب 3 آخرين بجراح جراء استهداف القوات الكردية لعربة تركية على محور حزوان بريف حلب.
خسائر بشرية
وفي المقابل، قصفت القوات التركية والفصائل الموالية لها بأكثر من 200 قذيفة مدفعية وصاروخية قرى ضمن مناطق انتشار القوات الكردية ومجلس الباب العسكري بريف حلب، تزامنًا مع اشتباكات على محور حزوان أدت إلى قطع الطرقات.
وردت القوات الكردية بقصف نقطة عسكرية تركية في بلدة حزوان بريف حلب، وسط معلومات عن وجود خسائر بشرية في صفوف القوات التركية والمليشيات الموالية لها.
وشهدت مستويات المياه بنهر الفرات تراجعا كبيرا خلال الأسابيع الأخيرة، ما يزيد التوترات بين تركيا وأكراد سوريا.
ويتهم مسؤولون أكراد في شمال شرق سوريا تركيا بتقليل منسوبات المياه المتدفقة، الأمر الذي يتسبب بأزمة زراعية وانقطاعات بالكهرباء في المنطقة.
قذائف صاروخية
وأطلقت قوات رجب طيب أردوغان عشرات القذائف الصاروخية على مناطق في الشيخ عيسى ومحيطها ومناطق أخرى شمالي حلب، دون حديث عن سقوط ضحايا.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، فإن اشتباكات عنيفة دارت بعد فجر اليوم على محور قرية الجات ضمن ما يعرف بـ"خط الساجور" شمال شرقي حلب، بين القوات التركية والمليشيات الموالية لها ضد قوات مجلس منبج العسكري.
ومساء السبت، سقط 3 قتلى بين الجنود الأتراك بينما أصيب 3 آخرين بجراح جراء استهداف القوات الكردية لعربة تركية على محور حزوان بريف حلب.
خسائر بشرية
وفي المقابل، قصفت القوات التركية والفصائل الموالية لها بأكثر من 200 قذيفة مدفعية وصاروخية قرى ضمن مناطق انتشار القوات الكردية ومجلس الباب العسكري بريف حلب، تزامنًا مع اشتباكات على محور حزوان أدت إلى قطع الطرقات.
وردت القوات الكردية بقصف نقطة عسكرية تركية في بلدة حزوان بريف حلب، وسط معلومات عن وجود خسائر بشرية في صفوف القوات التركية والمليشيات الموالية لها.
وشهدت مستويات المياه بنهر الفرات تراجعا كبيرا خلال الأسابيع الأخيرة، ما يزيد التوترات بين تركيا وأكراد سوريا.
ويتهم مسؤولون أكراد في شمال شرق سوريا تركيا بتقليل منسوبات المياه المتدفقة، الأمر الذي يتسبب بأزمة زراعية وانقطاعات بالكهرباء في المنطقة.