الأردن: المتسللون إلى إسرائيل يحملون جنسيات أجنبية
علق الأردن على إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي القبض على 5 أشخاص تسللوا إلى إسرائيل عبر حدوده.
جنسيات أجنبية
وقال المتحدث باسم الخارجية الأردنية إن المتسللين الذين عبروا حدود الأردن إلى إسرائيل يحملون جميعا جنسيات أجنبية، وليس من بينهم أي مواطن أردني، حسبما نقل موقع عمون الأردني.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الأردنية أن الجهات المختصة في بلاده تتابع تطور الأمر.
وكان دخل جيش الاحتلال الإسرائيلي في مطاردة لـ5 أشخاص تسللوا، اليوم السبت، عبر الحدود الأردنية؛ حيث يعتقد أنهم مهاجرون.
أعمال تمشيط
وزعم أفيخاي أدرعي، الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه تقوم قوات الأمن بأعمال تمشيط بحثًا عن مشتبه فيهم تسللوا من الأراضي الأردنية إلى إسرائيل".
وأضاف: "خلال ساعات الليلة الماضية رصدت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي 5 مشتبه فيهم تسللوا من داخل الأراضي الأردنية إلى داخل إسرائيل حيث ألقت قوات الأمن القبض على أحد المشتبه فيهم الذي لم يكن مسلحًا".
وتابع: "تقوم القوات في هذه الساعة بأعمال تمشيط واسعة وبإغلاق بعض الطرقات للعثور على بقية المشتبه فيهم".
وأكدت مصادر عسكرية إسرائيلية أن الحديث يدور كما يبدو عن مهاجرين.
ولم تحدد المصادر جنسية المهاجرين.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن قبل يومين اعتقال شخصين من الأفارقة اللذين تسللا عبر الحدود اللبنانية بغرض البحث عن عمل.
والخميس الماضي أيضًا أعلن الجيش الإسرائيلي، إلقاء القبض على شخصين تسللا من لبنان.
وأجرى الجيش الإسرائيلي، عملية ملاحقة أمنية للمتسللين عبر الحدود اللبنانية، بعد ساعات من استهدافه مواقع لحزب الله في حمص السورية.
وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، الخميس الماضي، فإن الجيش الإسرائيلي طالب سكان المستوطنات الواقعة على الحدود اللبنانية بالبقاء في منازلهم.
وكشفت وسائل إعلام عبرية عن قيام الجيش الإسرائيلي بتمشيط المنطقة الحدودية مع لبنان بعد الإبلاغ عن عملية تسلل.
الضربات العسكرية
وقبل أسبوع أكد المرصد السوري أن الضربات العسكرية الإسرائيلية على حمص دمرت مستوعات أسلحة وذخائر تابعة لـ"حزب الله".
كما استهدفت الضربات الإسرائيلية نقاط ومواقع عسكرية أخرى لـ"حزب الله" المدعوم من إيران بالقطاع الشرقي من الريف الحمصي.
وتمكنت الضربات من تدمير مستودعات للأسلحة والذخائر، وسط معلومات مؤكدة عن سقوط قتلى وجرحى في القصف الذي جرى من الأجواء اللبنانية، وفقا للمرصد.
واكتفت وسائل إعلام رسمية سورية بالتأكيد على أن الهجوم الإسرائيلي استهدف منطقة القصير بريف حمص الغربي دون الحديث عن سقوط قتلى أو جرحى.
وقالت وزارة الدفاع السورية: إن "العدوان الإسرائيلي على حمص تم من شمال شرق بيروت وأسفر عن أضرار مادية فقط".
جنسيات أجنبية
وقال المتحدث باسم الخارجية الأردنية إن المتسللين الذين عبروا حدود الأردن إلى إسرائيل يحملون جميعا جنسيات أجنبية، وليس من بينهم أي مواطن أردني، حسبما نقل موقع عمون الأردني.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الأردنية أن الجهات المختصة في بلاده تتابع تطور الأمر.
وكان دخل جيش الاحتلال الإسرائيلي في مطاردة لـ5 أشخاص تسللوا، اليوم السبت، عبر الحدود الأردنية؛ حيث يعتقد أنهم مهاجرون.
أعمال تمشيط
وزعم أفيخاي أدرعي، الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه تقوم قوات الأمن بأعمال تمشيط بحثًا عن مشتبه فيهم تسللوا من الأراضي الأردنية إلى إسرائيل".
وأضاف: "خلال ساعات الليلة الماضية رصدت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي 5 مشتبه فيهم تسللوا من داخل الأراضي الأردنية إلى داخل إسرائيل حيث ألقت قوات الأمن القبض على أحد المشتبه فيهم الذي لم يكن مسلحًا".
وتابع: "تقوم القوات في هذه الساعة بأعمال تمشيط واسعة وبإغلاق بعض الطرقات للعثور على بقية المشتبه فيهم".
وأكدت مصادر عسكرية إسرائيلية أن الحديث يدور كما يبدو عن مهاجرين.
ولم تحدد المصادر جنسية المهاجرين.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن قبل يومين اعتقال شخصين من الأفارقة اللذين تسللا عبر الحدود اللبنانية بغرض البحث عن عمل.
والخميس الماضي أيضًا أعلن الجيش الإسرائيلي، إلقاء القبض على شخصين تسللا من لبنان.
وأجرى الجيش الإسرائيلي، عملية ملاحقة أمنية للمتسللين عبر الحدود اللبنانية، بعد ساعات من استهدافه مواقع لحزب الله في حمص السورية.
وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، الخميس الماضي، فإن الجيش الإسرائيلي طالب سكان المستوطنات الواقعة على الحدود اللبنانية بالبقاء في منازلهم.
وكشفت وسائل إعلام عبرية عن قيام الجيش الإسرائيلي بتمشيط المنطقة الحدودية مع لبنان بعد الإبلاغ عن عملية تسلل.
الضربات العسكرية
وقبل أسبوع أكد المرصد السوري أن الضربات العسكرية الإسرائيلية على حمص دمرت مستوعات أسلحة وذخائر تابعة لـ"حزب الله".
كما استهدفت الضربات الإسرائيلية نقاط ومواقع عسكرية أخرى لـ"حزب الله" المدعوم من إيران بالقطاع الشرقي من الريف الحمصي.
وتمكنت الضربات من تدمير مستودعات للأسلحة والذخائر، وسط معلومات مؤكدة عن سقوط قتلى وجرحى في القصف الذي جرى من الأجواء اللبنانية، وفقا للمرصد.
واكتفت وسائل إعلام رسمية سورية بالتأكيد على أن الهجوم الإسرائيلي استهدف منطقة القصير بريف حمص الغربي دون الحديث عن سقوط قتلى أو جرحى.
وقالت وزارة الدفاع السورية: إن "العدوان الإسرائيلي على حمص تم من شمال شرق بيروت وأسفر عن أضرار مادية فقط".