الفصائل الفلسطينية في غزة تنظم مخيمات لتدريب الأطفال على البرامج العسكرية | فيديو
نظّمت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة مخيمات صيفية لتدريب الأطفال على طرق الدفاع عن النفس بعد الحرب
الأخيرة على القطاع.
مخيمات طلائع التحرير
وفي قطاع غزة بفلسطين، شهدت مخيمات طلائع التحرير التي أطلق عليها "سيف القدس"، هذا العام، إقبالًا كثيفًا على التسجيل، حيث تم تدريب الأطفال على أساسيات استخدام السلاح والدفاع عن النفس والقفز من فوق النار.
ونظمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وجناحها العسكري "سرايا القدس"، مخيمات صيفية لتدريب الأطفال من الفئات العمرية ما بين 14 إلى 17 عامًا، على ثلاث مراحل.
مخيمات صيفية
ويقول أحمد الراعي، عضو اللجنة التنفيذية لمخيمات سيف القدس، إن "هذه المخيمات تأتي للمراكمة على ما حققه شعبنا خلال معركة سيف القدس وإعداد جيل التحرير".
وأضاف أن هذا العام "شهد إقبالًا كثيفًا على التسجيل بفارق عشرات الآلاف عن المخيمات السابقة، ما يدل على تنامي الالتفاف الشعبي والجماهيري حول المقاومة".
كما شملت المخيمات الصيفية برامج ترفيهية ورياضية وثقافية وعسكرية وأمنية، وتدريبات على حمل السلاح واقتحام مواقع تدريبية.
وحول ذلك يقول الطفل مصطفى سلطان أحد المنتسبين لمخيمات طلائع التحرير: "لقد استفدت من الدروس الدعوية التي تحثنا على الإيمان والرباط وعدم السكوت عن الظلم، وتدربنا على أنواع عديدة من البرامج الرياضية والعسكرية والقفز فوق النار وحمل السلاح، وهذا أفادنا وثقل أجسادنا وعقولنا".
يشار إلى أن المخيمات الصيفية وبحسب منظميها تهدف إلى إنشاء جيل من شباب المستقبل يستمر في مشروع المقاومة للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني دون الاعتداء على أحد.
وفي هذا الشأن، يقول الطفل جميل رضوان: "لقد استفدت كثيرا من هذه المخيمات وكسرت حاجز الخوف من داخلي وسعدت بصحبة الأطفال وأتمنى أن تستمر هذه المخيمات التي تنظم سنويا وتصبح مرتين في العام".
مخيمات طلائع التحرير
وفي قطاع غزة بفلسطين، شهدت مخيمات طلائع التحرير التي أطلق عليها "سيف القدس"، هذا العام، إقبالًا كثيفًا على التسجيل، حيث تم تدريب الأطفال على أساسيات استخدام السلاح والدفاع عن النفس والقفز من فوق النار.
ونظمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وجناحها العسكري "سرايا القدس"، مخيمات صيفية لتدريب الأطفال من الفئات العمرية ما بين 14 إلى 17 عامًا، على ثلاث مراحل.
مخيمات صيفية
ويقول أحمد الراعي، عضو اللجنة التنفيذية لمخيمات سيف القدس، إن "هذه المخيمات تأتي للمراكمة على ما حققه شعبنا خلال معركة سيف القدس وإعداد جيل التحرير".
وأضاف أن هذا العام "شهد إقبالًا كثيفًا على التسجيل بفارق عشرات الآلاف عن المخيمات السابقة، ما يدل على تنامي الالتفاف الشعبي والجماهيري حول المقاومة".
كما شملت المخيمات الصيفية برامج ترفيهية ورياضية وثقافية وعسكرية وأمنية، وتدريبات على حمل السلاح واقتحام مواقع تدريبية.
وحول ذلك يقول الطفل مصطفى سلطان أحد المنتسبين لمخيمات طلائع التحرير: "لقد استفدت من الدروس الدعوية التي تحثنا على الإيمان والرباط وعدم السكوت عن الظلم، وتدربنا على أنواع عديدة من البرامج الرياضية والعسكرية والقفز فوق النار وحمل السلاح، وهذا أفادنا وثقل أجسادنا وعقولنا".
يشار إلى أن المخيمات الصيفية وبحسب منظميها تهدف إلى إنشاء جيل من شباب المستقبل يستمر في مشروع المقاومة للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني دون الاعتداء على أحد.
وفي هذا الشأن، يقول الطفل جميل رضوان: "لقد استفدت كثيرا من هذه المخيمات وكسرت حاجز الخوف من داخلي وسعدت بصحبة الأطفال وأتمنى أن تستمر هذه المخيمات التي تنظم سنويا وتصبح مرتين في العام".