بالأرقام.. تعرف على مصادر تمويل برنامج تحفيز الطيران العارض
أكد المهندس أحمد يوسف رئيس هيئة تنشيط السياحة، أنه يتم تنفيذ برنامج تحفيز الطيران العارض من صندوق السياحة وتنفذه هيئة تنشيط السياحة من خلال برتوكول تعاون مع الشركة المصرية للمطارات ووزارة الطيران المدني.
وقال رئيس هيئة تنشيط السياحة في تصريحات خاصة لـ « فيتو »، إن برنامج تحفيز الطيران العارض والذي سينتهي العمل به في 31 ديسمبر القادم حقق معدلات قياسية خلال الفترة من 2018 وحتي شهر أبريل لعام 2020، حيث تم مشاركة 92 شركة طيران ومنظم رحلات بإجمالي 52 ألف رحلة جوية، واستهداف 60 سوق سياحي حول العالم .
الأسواق المستهدفة
وأضاف رئيس هيئة تنشيط السياحة، أنه تم استقبال من 192 مدينة حول العالم بإجمالي 9 مليون سائح تقريبا، لدفع معدلات الحركة السياحية بكل من طابا وشرم الشيخ والغردقة ومرسي علم والأقصر وأسوان ومرسى مطروح والعلمين .
رحلات إيزي جيت
وتبدأ شركة ايزي چيت البريطانية تسيير رحلاتها المباشرة من مدينة بريستول البريطانية إلى شرم الشيخ اعتبارا من الـ ٣ نوفمبر القادم.
ومن المقرر أن تستأنف الشركة رحلاتها إلى مطار شرم الشيخ الدولي بمعدل رحلتين أسبوعيا، لنقل السائحين الراغبين في قضاء العطلات في مدينة شرم الشيخ.
اختيار القاهرة
وكانت مجلة التايم الأمريكية، اختارت في تصنيفها السنوي، مدينة القاهرة لتكون ضمن قائمة أفضل ١٠٠ وجهة استثنائية في العالم لعام ٢٠٢١ تدعو العالم لزيارتها، والتي شملت عدد من مدن العالم منها مدن كل من أثينا في اليونان، وبرلين في ألمانيا، وكان في فرنسا، ولاس فيجاس في أمريكا، ومدريد في أسبانيا وغيرهم.
وجاء اختيار مدينة القاهرة ووفقاً لهذا التصنيف بسبب بناء المتحف المصري الكبير والذي ينتظر العالم افتتاحه قريباً، بالإضافة إلى إقامة ممشى أهل مصر على كورنيش النيل وعدد من فنادق الضيافة رفيعة المستوي.
المتحف المصري الكبير
ووقع اختيار مجلة التايم على قائمة هذه الأماكن بناء علي ترشيحات من مراسلي المجلة من جميع أنحاء العالم، مع التركيز على أولئك الذين يقدمون تجارب جديدة ومثيرة.
أسباب الإختيار
وتعتبر هذه هي السنة الثالثة التي تقوم فيها المجلة بإعداد قائمة لأفضل الأماكن في العالم والتي قامت بها المجلة تكريماً للقائمين على صناعة السياحة والسفر والذين استطاعوا وسط ظروف استثنائية التكيف والبناء والابتكار، بالاضافة الى تسليط الضوء على الإبداع والتنشيط والترويج للوجهات في جميع أنحاء العالم.
نقل مركب خوفو
نجحت عناصر المتحف المصري الكبير في تنفيذ تجربة المحاكاة الثانية لعملية مرك الملك خوفو الأولي من مقرها بهضبة الجيزة الأثرية الي المتحف المصري الكبير، وذلك استكمالا لتجارب المحاكاة للنقل.
مواصفات النقل
وجرت تجربة أداء النقل الثانية على مدى ثلاثة أيام متتالية وانتهت اليوم الجمعة، وتمت بنجاح تام، حيث تم الاختبار الكامل لجميع مراحل النقل النهائية، مع تركيب أجهزة القياس الخاصة باختبار أداء العربة، وميول الطريق، وثبات الهيكل المعدني أعلاها؛ وذلك لضمان وصول المركب إلى المتحف بأمان تام، حيث تم اجتياز التجربة خلال الأيام الثلاثة الماضية، وهو العمل المميز والدؤوب الذي أثبت كفاءة الجسور الرملية والكباري المعدنية الستة خارج وداخل المبنى، وكذلك أكد كفاءة العربة الذكية، وقدرتها المتميزة على المناورة والتكيف مع مصاعب الطرق.
يذكر أن تجربة المحاكاة تم تنفيذها فى حضور لفيف مميز من أعضاء اللجنة العلمية المختصة بتنفيذ مشروع نقل مركب خوفو الأولى، وممثلي اللجنة الدائمة بوزارة السياحة والآثار، وممثلي المجلس الأعلى للآثار، والدكتور الطيب عباس مساعد وزير السياحة والآثار لشؤون المتحف المصري الكبير، والدكتور عيسى زيدان مدير عام الشؤون التنفيذية للنقل والترميم بالمتحف، وأشرف محيي مدير عام منطقة الهرم الأثرية.
وكانت البعثة الأثرية المصرية اليابانية برئاسة الدكتور ساكوجي يوشيمورا رئيس جامعة هيجاشي نيبون الدولية اليابانية، انتهت من استخراج جميع القطع الأثرية لمركب خوفو الثانية من الحفرة التي اُكتشفت بجوار هرم خوفو بمنطقة أهرامات الجيزة لتنتهي بذلك أكبر عملية لكشف واستخراج مركب خوفو الثانية.
أجزاء مركب خوفو
وأوضح الدكتور عيسى زيدان مدير عام الشئون التنفيذية للترميم بالمتحف المصري الكبير والمشرف على ترميم مركب خوفو الثانية، أنه تم استخراج ما يقرب من 1700 قطعة خشبية من 13 طبقة داخل الحفرة حيث تم الانتهاء من أعمال تسجيل وتوثيق جميع القطع والترميم الأولي لمعظمها، مضيفا أنه تم نقل حتى الآن 1343 قطعة منها إلى المتحف المصري الكبير، وجاري حاليا البدء والتجهيز للعمل في المرحلة الثانية من أعمال الترميم النهائي والدراسات اللازمة لتجميع وإعادة تركيب المركب لعرضها بجوار المركب الأولى داخل مبنى مراكب الملك خوفو الجديد الذي يتم إنشائه الآن بالمتحف المصري الكبير.
مصادر التمويل
وأوضح يوشيفومي اومورا الممثل الرئيسي للجايكا في مصر، أن الجايكا سوف تقدم منحة قدرها 3 مليون دولار لاستكمال أعمال الترميم النهائية وإعادة تجميع المركب لعرضها في المتحف، بالإضافة إلى المنحة التي تم تقديمها في عام 2013 والمقدرة ب 2 مليون دولار شملت أعمال التنقيب وإستخراج القطع الخشبية للمركب من الحفرة الخاصة بها وإجراء أعمال الترميم الأولي.
التعاون المصري الياباني
ويعتبر مشروع ترميم وإستخراج القطع الخشبية لمركب خوفو الثانية واحدا من مشاريع الترميم التي تعبر عن أوجه التعاون المثمر بين مصر واليابان، بدعم من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا).
بدأ التعاون بين الجانب المصري والياباني في مشروع المتحف المصري الكبير منذ عام 2006، حين قدمت الجايكا الدعم المالي من خلال قرضين ميسرين للمساعدة الإنمائية الرسمية في بناء المتحف بناءً على طلب من الحكومة المصرية، ومنذ عام 2008 ، قدمت الجايكا تعاون ودعم فني من خلال المشروع المصري الياباني المشترك لترميم وتوثيق وتغليف ونقل 72 قطعة أثرية، من بينها عدد من القطع الخاصة بالملك توت عنخ آمون، من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير، وذلك من خلال التعاون المشترك بين الخبراء المصريين واليابانيين، حيث شارك حوالي 90 خبيرًا يابانيًا في هذا المشروع، كما تم توفير عدد من الأجهزة الفنية ذات التقنية العالية ضمن المشروع مثل الميكروسكوب الرقمي وجهاز محمول للتصوير بالاشعة السينية ورافعة شوكية كهربائية لحمل الآثار الثقيلة بأمان.
وقال رئيس هيئة تنشيط السياحة في تصريحات خاصة لـ « فيتو »، إن برنامج تحفيز الطيران العارض والذي سينتهي العمل به في 31 ديسمبر القادم حقق معدلات قياسية خلال الفترة من 2018 وحتي شهر أبريل لعام 2020، حيث تم مشاركة 92 شركة طيران ومنظم رحلات بإجمالي 52 ألف رحلة جوية، واستهداف 60 سوق سياحي حول العالم .
الأسواق المستهدفة
وأضاف رئيس هيئة تنشيط السياحة، أنه تم استقبال من 192 مدينة حول العالم بإجمالي 9 مليون سائح تقريبا، لدفع معدلات الحركة السياحية بكل من طابا وشرم الشيخ والغردقة ومرسي علم والأقصر وأسوان ومرسى مطروح والعلمين .
رحلات إيزي جيت
وتبدأ شركة ايزي چيت البريطانية تسيير رحلاتها المباشرة من مدينة بريستول البريطانية إلى شرم الشيخ اعتبارا من الـ ٣ نوفمبر القادم.
ومن المقرر أن تستأنف الشركة رحلاتها إلى مطار شرم الشيخ الدولي بمعدل رحلتين أسبوعيا، لنقل السائحين الراغبين في قضاء العطلات في مدينة شرم الشيخ.
اختيار القاهرة
وكانت مجلة التايم الأمريكية، اختارت في تصنيفها السنوي، مدينة القاهرة لتكون ضمن قائمة أفضل ١٠٠ وجهة استثنائية في العالم لعام ٢٠٢١ تدعو العالم لزيارتها، والتي شملت عدد من مدن العالم منها مدن كل من أثينا في اليونان، وبرلين في ألمانيا، وكان في فرنسا، ولاس فيجاس في أمريكا، ومدريد في أسبانيا وغيرهم.
وجاء اختيار مدينة القاهرة ووفقاً لهذا التصنيف بسبب بناء المتحف المصري الكبير والذي ينتظر العالم افتتاحه قريباً، بالإضافة إلى إقامة ممشى أهل مصر على كورنيش النيل وعدد من فنادق الضيافة رفيعة المستوي.
المتحف المصري الكبير
ووقع اختيار مجلة التايم على قائمة هذه الأماكن بناء علي ترشيحات من مراسلي المجلة من جميع أنحاء العالم، مع التركيز على أولئك الذين يقدمون تجارب جديدة ومثيرة.
أسباب الإختيار
وتعتبر هذه هي السنة الثالثة التي تقوم فيها المجلة بإعداد قائمة لأفضل الأماكن في العالم والتي قامت بها المجلة تكريماً للقائمين على صناعة السياحة والسفر والذين استطاعوا وسط ظروف استثنائية التكيف والبناء والابتكار، بالاضافة الى تسليط الضوء على الإبداع والتنشيط والترويج للوجهات في جميع أنحاء العالم.
نقل مركب خوفو
نجحت عناصر المتحف المصري الكبير في تنفيذ تجربة المحاكاة الثانية لعملية مرك الملك خوفو الأولي من مقرها بهضبة الجيزة الأثرية الي المتحف المصري الكبير، وذلك استكمالا لتجارب المحاكاة للنقل.
مواصفات النقل
وجرت تجربة أداء النقل الثانية على مدى ثلاثة أيام متتالية وانتهت اليوم الجمعة، وتمت بنجاح تام، حيث تم الاختبار الكامل لجميع مراحل النقل النهائية، مع تركيب أجهزة القياس الخاصة باختبار أداء العربة، وميول الطريق، وثبات الهيكل المعدني أعلاها؛ وذلك لضمان وصول المركب إلى المتحف بأمان تام، حيث تم اجتياز التجربة خلال الأيام الثلاثة الماضية، وهو العمل المميز والدؤوب الذي أثبت كفاءة الجسور الرملية والكباري المعدنية الستة خارج وداخل المبنى، وكذلك أكد كفاءة العربة الذكية، وقدرتها المتميزة على المناورة والتكيف مع مصاعب الطرق.
يذكر أن تجربة المحاكاة تم تنفيذها فى حضور لفيف مميز من أعضاء اللجنة العلمية المختصة بتنفيذ مشروع نقل مركب خوفو الأولى، وممثلي اللجنة الدائمة بوزارة السياحة والآثار، وممثلي المجلس الأعلى للآثار، والدكتور الطيب عباس مساعد وزير السياحة والآثار لشؤون المتحف المصري الكبير، والدكتور عيسى زيدان مدير عام الشؤون التنفيذية للنقل والترميم بالمتحف، وأشرف محيي مدير عام منطقة الهرم الأثرية.
وكانت البعثة الأثرية المصرية اليابانية برئاسة الدكتور ساكوجي يوشيمورا رئيس جامعة هيجاشي نيبون الدولية اليابانية، انتهت من استخراج جميع القطع الأثرية لمركب خوفو الثانية من الحفرة التي اُكتشفت بجوار هرم خوفو بمنطقة أهرامات الجيزة لتنتهي بذلك أكبر عملية لكشف واستخراج مركب خوفو الثانية.
أجزاء مركب خوفو
وأوضح الدكتور عيسى زيدان مدير عام الشئون التنفيذية للترميم بالمتحف المصري الكبير والمشرف على ترميم مركب خوفو الثانية، أنه تم استخراج ما يقرب من 1700 قطعة خشبية من 13 طبقة داخل الحفرة حيث تم الانتهاء من أعمال تسجيل وتوثيق جميع القطع والترميم الأولي لمعظمها، مضيفا أنه تم نقل حتى الآن 1343 قطعة منها إلى المتحف المصري الكبير، وجاري حاليا البدء والتجهيز للعمل في المرحلة الثانية من أعمال الترميم النهائي والدراسات اللازمة لتجميع وإعادة تركيب المركب لعرضها بجوار المركب الأولى داخل مبنى مراكب الملك خوفو الجديد الذي يتم إنشائه الآن بالمتحف المصري الكبير.
مصادر التمويل
وأوضح يوشيفومي اومورا الممثل الرئيسي للجايكا في مصر، أن الجايكا سوف تقدم منحة قدرها 3 مليون دولار لاستكمال أعمال الترميم النهائية وإعادة تجميع المركب لعرضها في المتحف، بالإضافة إلى المنحة التي تم تقديمها في عام 2013 والمقدرة ب 2 مليون دولار شملت أعمال التنقيب وإستخراج القطع الخشبية للمركب من الحفرة الخاصة بها وإجراء أعمال الترميم الأولي.
التعاون المصري الياباني
ويعتبر مشروع ترميم وإستخراج القطع الخشبية لمركب خوفو الثانية واحدا من مشاريع الترميم التي تعبر عن أوجه التعاون المثمر بين مصر واليابان، بدعم من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا).
بدأ التعاون بين الجانب المصري والياباني في مشروع المتحف المصري الكبير منذ عام 2006، حين قدمت الجايكا الدعم المالي من خلال قرضين ميسرين للمساعدة الإنمائية الرسمية في بناء المتحف بناءً على طلب من الحكومة المصرية، ومنذ عام 2008 ، قدمت الجايكا تعاون ودعم فني من خلال المشروع المصري الياباني المشترك لترميم وتوثيق وتغليف ونقل 72 قطعة أثرية، من بينها عدد من القطع الخاصة بالملك توت عنخ آمون، من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير، وذلك من خلال التعاون المشترك بين الخبراء المصريين واليابانيين، حيث شارك حوالي 90 خبيرًا يابانيًا في هذا المشروع، كما تم توفير عدد من الأجهزة الفنية ذات التقنية العالية ضمن المشروع مثل الميكروسكوب الرقمي وجهاز محمول للتصوير بالاشعة السينية ورافعة شوكية كهربائية لحمل الآثار الثقيلة بأمان.