في ذكراها التاسعة والستين.. تعرف على أبطال ثورة 23 يوليو
تأسس تنظيم الضباط الأحرارمن بعض ضباط الجيش المصري، قاموا في منتصف ليلة 23 يوليو 1952، بحركة لصالح الوطن، واختاروا اللواء محمد نجيب رئيسا لها لكبر سنه.
تألف مجلس قيادة الثورة من الضباط: محمد نجيب، جمال عبد الناصر، أنور السادات، حسن إبراهيم، حسين الشافعي، يوسف صديق، جمال سالم، زكريا محيي الدين، صلاح سالم، عبد الحكيم عامر، عبد اللطيف البغدادي، خالد محيي الدين، كمال الدين حسين، عبد المنعم أمين.
اللواء محمد نجيب: اتخذه أعضاء تنظيم الضباط الأحرار كبيرهم، فأعلن مبادئ الثورة الستة، وتولى رئاسة الجمهورية بعد انتهاء الملكية، وفى نوفمبر 1954 أجبر على الاستقالة، ووضع تحت الإقامة الجبرية فى قصر زينب الوكيل، ورحل عام 1984.
جمال عبد الناصر: هو الأب الروحي لتنظيم الضباط الأحرار، فحينما حمل رتبة بكباشى فى القوات المسلحة تبنى فكرة إنشاء تنظيم الضباط الأحرار، تولى رئاسة الوزارة، وفي يونيو 1954 تولى رئاسة الجمهورية حتى وفاته عام 1970.
أنور السادات: أحد الضباط الاحرار، قام بإذاعة بيان الثورة، اختاره عبد الناصر نائبا له وتولى رئاسة مجلس الأمة، حمل وثيقة التنازل عن العرش إلى الملك، خلف عبد الناصر فى الحكم، واغتالته الجماعة الإسلامية عام 1981.
حسن إبراهيم: أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة، تولى وزارة شئون الإنتاج وعضوا بمحكمة الثورة، وكان مسئولا عن السياسة الخارجية فى المغرب العربى.
زكريا محيي الدين: كان ضمن خلية عبد الناصر، شارك فى وضع خطة تحرك الثورة، تولى المخابرات الحربية بعد أن قام بتأسيسها، ووزارة الداخلية، ورئيس اللجنة العليا للسد العالي، ورحل عام 2012.
خالد محيي الدين: انضم إلى التنظيم عام 1944، وهو برتبة صاغ، وأصبح عضوا في مجلس قيادة الثورة ، أسس أول جريدة مسائية "المساء" ورأس مجلس إدارة أخبار اليوم، تبنى التفكير اليساري، انتخب عضوا في البرلمان ورئيسا للحزب التجمع التقدمي.
حسين الشافعي: انضم إلى الضباط الأحرار، وكان عبد الناصر يثق فى كلامه، تولى قيادة سلاح الفرسان اثناء الثورة، وتولى قيادة الكتيبة الأولى للمدرعات التى أطاحت بالملك، تولى وزارات الحربية والشئون الاجتماعية والتخطيط وشئون الأزهر، ونائبا لرئيس الجمهورية حتى 1974.
يوسف صديق: هو البطل الحقيقي الذي أنقذ الثورة حين تحرك بقواته قبل الميعاد المحدد للثورة بساعة، وهو الذي نفذ خطة الاستيلاء على قيادة الجيش مساء 22 يوليو.
عبد الحكيم عامر: الصديق المقرب لجمال عبد الناصر، وكان صاغا ورقي إلى لواء عندما قامت الثورة، ثم مشير، تولى منصب القائد العام للقوات المسلحة.. بعد النكسة وضع قيد الإقامة الجبرية حتى انتحر بالسم.
عبد المنعم أمين: من أوائل المنضمين إلى التنظيم، عين قائد سلاح الفرسان ورئيس حرس الحدود ومحافظا لأسوان، ورحل عام 1978.
عبد اللطيف البغدادي: أول طيار مصري يلقي القنابل على تل أبيب 1948، عين مراقبا لهيئة التحرير فوزيرا للحربية، رئيسا لأول محكمة للثورة، أول رئيس لأول مجلس نيابي، ونائبا لرئيس الجمهورية، رحل 1999.
كمال الدين حسين: ساهم في وضع الخطة التفصيلية لتحرك الجيش ليلة الثورة، قاد سلاح المدفعية، تولى وزارة الشئون الاجتماعية والتعليم، عين قائدا لجيش التحرير فى 1956، ثم وزارة الحكم المحلي ورئيسا للوزراء والمشرف على الاتحاد القومي، نائبا للبرلمان فى عهد السادات، رحل 1999.
جمال سالم: ضابط الطيران المصري، شارك فى حرب فلسطين، رأس لجنة الإصلاح الزراعى بعد الثورة، انحاز لعبد الناصر في صراعه مع نجيب.
صلاح سالم: تعرف على عبد الناصر فى الفالوجا، تولى السيطرة على العريش أثناء الثورة، تولى وزارة الإرشاد القومي والإشراف على صحيفتي الشعب والجمهورية وترأس مجلس إدارتها، رحل عام 1962.
تألف مجلس قيادة الثورة من الضباط: محمد نجيب، جمال عبد الناصر، أنور السادات، حسن إبراهيم، حسين الشافعي، يوسف صديق، جمال سالم، زكريا محيي الدين، صلاح سالم، عبد الحكيم عامر، عبد اللطيف البغدادي، خالد محيي الدين، كمال الدين حسين، عبد المنعم أمين.
اللواء محمد نجيب: اتخذه أعضاء تنظيم الضباط الأحرار كبيرهم، فأعلن مبادئ الثورة الستة، وتولى رئاسة الجمهورية بعد انتهاء الملكية، وفى نوفمبر 1954 أجبر على الاستقالة، ووضع تحت الإقامة الجبرية فى قصر زينب الوكيل، ورحل عام 1984.
جمال عبد الناصر: هو الأب الروحي لتنظيم الضباط الأحرار، فحينما حمل رتبة بكباشى فى القوات المسلحة تبنى فكرة إنشاء تنظيم الضباط الأحرار، تولى رئاسة الوزارة، وفي يونيو 1954 تولى رئاسة الجمهورية حتى وفاته عام 1970.
أنور السادات: أحد الضباط الاحرار، قام بإذاعة بيان الثورة، اختاره عبد الناصر نائبا له وتولى رئاسة مجلس الأمة، حمل وثيقة التنازل عن العرش إلى الملك، خلف عبد الناصر فى الحكم، واغتالته الجماعة الإسلامية عام 1981.
حسن إبراهيم: أحد أعضاء مجلس قيادة الثورة، تولى وزارة شئون الإنتاج وعضوا بمحكمة الثورة، وكان مسئولا عن السياسة الخارجية فى المغرب العربى.
زكريا محيي الدين: كان ضمن خلية عبد الناصر، شارك فى وضع خطة تحرك الثورة، تولى المخابرات الحربية بعد أن قام بتأسيسها، ووزارة الداخلية، ورئيس اللجنة العليا للسد العالي، ورحل عام 2012.
خالد محيي الدين: انضم إلى التنظيم عام 1944، وهو برتبة صاغ، وأصبح عضوا في مجلس قيادة الثورة ، أسس أول جريدة مسائية "المساء" ورأس مجلس إدارة أخبار اليوم، تبنى التفكير اليساري، انتخب عضوا في البرلمان ورئيسا للحزب التجمع التقدمي.
حسين الشافعي: انضم إلى الضباط الأحرار، وكان عبد الناصر يثق فى كلامه، تولى قيادة سلاح الفرسان اثناء الثورة، وتولى قيادة الكتيبة الأولى للمدرعات التى أطاحت بالملك، تولى وزارات الحربية والشئون الاجتماعية والتخطيط وشئون الأزهر، ونائبا لرئيس الجمهورية حتى 1974.
يوسف صديق: هو البطل الحقيقي الذي أنقذ الثورة حين تحرك بقواته قبل الميعاد المحدد للثورة بساعة، وهو الذي نفذ خطة الاستيلاء على قيادة الجيش مساء 22 يوليو.
عبد الحكيم عامر: الصديق المقرب لجمال عبد الناصر، وكان صاغا ورقي إلى لواء عندما قامت الثورة، ثم مشير، تولى منصب القائد العام للقوات المسلحة.. بعد النكسة وضع قيد الإقامة الجبرية حتى انتحر بالسم.
عبد المنعم أمين: من أوائل المنضمين إلى التنظيم، عين قائد سلاح الفرسان ورئيس حرس الحدود ومحافظا لأسوان، ورحل عام 1978.
عبد اللطيف البغدادي: أول طيار مصري يلقي القنابل على تل أبيب 1948، عين مراقبا لهيئة التحرير فوزيرا للحربية، رئيسا لأول محكمة للثورة، أول رئيس لأول مجلس نيابي، ونائبا لرئيس الجمهورية، رحل 1999.
كمال الدين حسين: ساهم في وضع الخطة التفصيلية لتحرك الجيش ليلة الثورة، قاد سلاح المدفعية، تولى وزارة الشئون الاجتماعية والتعليم، عين قائدا لجيش التحرير فى 1956، ثم وزارة الحكم المحلي ورئيسا للوزراء والمشرف على الاتحاد القومي، نائبا للبرلمان فى عهد السادات، رحل 1999.
جمال سالم: ضابط الطيران المصري، شارك فى حرب فلسطين، رأس لجنة الإصلاح الزراعى بعد الثورة، انحاز لعبد الناصر في صراعه مع نجيب.
صلاح سالم: تعرف على عبد الناصر فى الفالوجا، تولى السيطرة على العريش أثناء الثورة، تولى وزارة الإرشاد القومي والإشراف على صحيفتي الشعب والجمهورية وترأس مجلس إدارتها، رحل عام 1962.
