خبير يرصد مزايا وفوائد عمليات القيد المزدوج بالبورصات العالمية
أكد محمد سعيد، خبير أسواق المال، أن عمليات القيد المزدوج للأسهم ذات فوائد عديدة تجنيها كافة الأطراف، حيث تحظى الشركات باتساع قاعدة مساهميها وتنوعهم لضمان قدر كبير من تخفيف المخاطر السياسية والجغرافية المرتبطة بالسواق الواحد، كما أنه يضمن للشركة ترويجاً غير مباشر لها لعلامتها التجارية ولمنتجاتها بشكل ينعكس على فرصها التسويقية، وبالتالي على إيرادات الشركة.
وأضاف الخبير أنه من ناحية أخرى فأن الإدراج الثانوي يتيح أمام المستثمر فرصاً لتنويع أدواته الاستثمارية بشكل أوسع نطاقاً يتفادى المخاطر المرتبطة بالسوق، وذلك من خلال توفير أسهم مدرجة أولياً في بورصات أخرى.
وتابع أنه من شأن الإدراج المزدوج أن يؤثر إيجابيا على السوق عبر رفع مستوى الوعي بالسوق والشركات المدرجة به لدى فئات أخرى من المستثمرين في أسواق أخرى؛ مما يترتب عليه اجتذاب سيولة اضافية ومستثمرين جدد للسوق؛ ما ينعش السوق ويزيد من عمقه بشكل فعال.
وأشار خبير أسواق المال إلى أن فرص نجاح الإدراج المزدوج تتوقف بشكل أساسى على مرونة ويسر سوق الصرف واستقراره وهو مناخ تتمتع به مصر فى الفترة الأخيرة، خاصة بعد تحرير سعر الصرف ورفع الإجراءات الاحترازية الواحد تلو الآخر؛ بما يبشر بالمزيد من عمليات الإدراج وتيسير عمليات الأربيتراج بين البورصات المختلفة لأسهم الشركة الواحدة.
وأضاف الخبير أنه من ناحية أخرى فأن الإدراج الثانوي يتيح أمام المستثمر فرصاً لتنويع أدواته الاستثمارية بشكل أوسع نطاقاً يتفادى المخاطر المرتبطة بالسوق، وذلك من خلال توفير أسهم مدرجة أولياً في بورصات أخرى.
وتابع أنه من شأن الإدراج المزدوج أن يؤثر إيجابيا على السوق عبر رفع مستوى الوعي بالسوق والشركات المدرجة به لدى فئات أخرى من المستثمرين في أسواق أخرى؛ مما يترتب عليه اجتذاب سيولة اضافية ومستثمرين جدد للسوق؛ ما ينعش السوق ويزيد من عمقه بشكل فعال.
وأشار خبير أسواق المال إلى أن فرص نجاح الإدراج المزدوج تتوقف بشكل أساسى على مرونة ويسر سوق الصرف واستقراره وهو مناخ تتمتع به مصر فى الفترة الأخيرة، خاصة بعد تحرير سعر الصرف ورفع الإجراءات الاحترازية الواحد تلو الآخر؛ بما يبشر بالمزيد من عمليات الإدراج وتيسير عمليات الأربيتراج بين البورصات المختلفة لأسهم الشركة الواحدة.
