ارتفاع عدد ضحايا فيضانات بلجيكا لـ37 قتيلا
قالت السلطات البلجيكية، اليوم الخميس، إن عدد ضحايا فيضانات الأنهار والسيول التي وقعت الأسبوع الماضي زاد إلى 37 قتيلاً، فيما اعتُبر 6 آخرون في عداد المفقودين.
عمليات إنقاذ
وقال مركز مواجهة الأزمات البلجيكي، الذي ينسق عمليات الإنقاذ والإغاثة، إن خبراء الشرطة حددوا حتى الآن هويات 32 من القتلى.
وأودت الفيضانات بحياة ما لا يقل عن 160 في غرب ألمانيا، كما أعلن المركز البلجيكي أنه من بين 473 اعتبروا في عداد المفقودين، هناك ستة لم يتم حتى الآن العثور عليهم.
وأوضح المركز في بيان: "توجد مؤشرات على احتمال أن يكون بعضهم على قيد الحياة، لكن من المؤسف أن هناك احتمالات قوية جداً بأن آخرين غيرهم سوف يُضافون إلى عداد القتلى".
وفي ألمانيا، لاقى أكثر من 170 شخصا حتفهم في فيضانات الأسبوع الماضي في أسوأ كارثة طبيعية تشهدها البلاد منذ أكثر من نصف قرن، واعتبر آلاف في عداد المفقودين، بينما شهدت المقاطعات الشمالية الشرقية من تركيا الواقعة على ساحل البحر الأسود فيضانات كبيرة، ووصل رئيس وزارة الداخلية إلى مكان الحادث.
فيضانات ضخمة
وبحسب الصور التي تم تداولها على مواقع التواصل فقد ارتفع منسوب المياه لمستويات عالية
الأمر الذي أدى لغمر مناطق واسعة من تلك المناطق.
ويظهر من الصور حجم الضرر الذي تسببت به المياه وما ألحقته من خسائر بالممتلكات.
جدير بالذكر أنه قبل 5 أيام قتل ما لا يقل عن 5 أشخاص على الأقل وفقد 3 آخرون بعد هطول أمطار غزيرة على الساحل الشمالي الشرقي لتركيا على البحر الأسود، ما تسبب في فيضانات وانهيارات أرضية.
أمطار غزيرة
وقد ضربت الأمطار الغزيرة ولاية ريزا المشهورة بزراعة الشاي في ما أدى إلى جرف سيارات وتسبب في انهيار عدد من المنازل.
وذكرت وكالة "الأناضول" أن فرق الإنقاذ عثرت على سيدة تبلغ من العمر 75 عاما ميتة وسط حطام منزلها المكون من ثلاثة طوابق في منطقة مرادية ريزا، كما انتشلت جثث ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم بعد أن دمرت الانهيارات الطينية منزلا خشبيا.
فرق الإنقاذ
وذكرت شبكة "تي آر تي" التركية أن فرق الإنقاذ في المنطقة تبحث عن ثلاثة أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين.
وقد أدت الأمطار الغزيرة أيضا إلى قطع الوصول إلى عشرات القرى وقطعت إمدادات الكهرباء.
عمليات إنقاذ
وقال مركز مواجهة الأزمات البلجيكي، الذي ينسق عمليات الإنقاذ والإغاثة، إن خبراء الشرطة حددوا حتى الآن هويات 32 من القتلى.
وأودت الفيضانات بحياة ما لا يقل عن 160 في غرب ألمانيا، كما أعلن المركز البلجيكي أنه من بين 473 اعتبروا في عداد المفقودين، هناك ستة لم يتم حتى الآن العثور عليهم.
وأوضح المركز في بيان: "توجد مؤشرات على احتمال أن يكون بعضهم على قيد الحياة، لكن من المؤسف أن هناك احتمالات قوية جداً بأن آخرين غيرهم سوف يُضافون إلى عداد القتلى".
وفي ألمانيا، لاقى أكثر من 170 شخصا حتفهم في فيضانات الأسبوع الماضي في أسوأ كارثة طبيعية تشهدها البلاد منذ أكثر من نصف قرن، واعتبر آلاف في عداد المفقودين، بينما شهدت المقاطعات الشمالية الشرقية من تركيا الواقعة على ساحل البحر الأسود فيضانات كبيرة، ووصل رئيس وزارة الداخلية إلى مكان الحادث.
فيضانات ضخمة
وبحسب الصور التي تم تداولها على مواقع التواصل فقد ارتفع منسوب المياه لمستويات عالية
الأمر الذي أدى لغمر مناطق واسعة من تلك المناطق.
ويظهر من الصور حجم الضرر الذي تسببت به المياه وما ألحقته من خسائر بالممتلكات.
جدير بالذكر أنه قبل 5 أيام قتل ما لا يقل عن 5 أشخاص على الأقل وفقد 3 آخرون بعد هطول أمطار غزيرة على الساحل الشمالي الشرقي لتركيا على البحر الأسود، ما تسبب في فيضانات وانهيارات أرضية.
أمطار غزيرة
وقد ضربت الأمطار الغزيرة ولاية ريزا المشهورة بزراعة الشاي في ما أدى إلى جرف سيارات وتسبب في انهيار عدد من المنازل.
وذكرت وكالة "الأناضول" أن فرق الإنقاذ عثرت على سيدة تبلغ من العمر 75 عاما ميتة وسط حطام منزلها المكون من ثلاثة طوابق في منطقة مرادية ريزا، كما انتشلت جثث ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم بعد أن دمرت الانهيارات الطينية منزلا خشبيا.
فرق الإنقاذ
وذكرت شبكة "تي آر تي" التركية أن فرق الإنقاذ في المنطقة تبحث عن ثلاثة أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين.
وقد أدت الأمطار الغزيرة أيضا إلى قطع الوصول إلى عشرات القرى وقطعت إمدادات الكهرباء.
