أولمبياد طوكيو.. غينيا تحسم موقفها النهائي من المشاركة
أعلنت وزارة الرياضة في غينيا، اليوم الخميس، إن الرياضيين الخمسة الذين تأهلوا إلى الأولمبياد، سيشاركون في ألعاب طوكيو، بعد أن عدلت البلاد عن قرارها في اليوم السابق، بتعليق مشاركتها في الألعاب بسبب مخاوف تتعلق بكوفيد-19.
وامس الأربعاء قال وزير الرياضة الغيني، سنوسي بانتاما سو، في خطاب إلى اللجنة الأولمبية الوطنية، إن الحكومة قررت إلغاء مشاركة غينيا "للحفاظ على صحة الرياضيين، في خضم ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 في طوكيو".
ولم يكشف الخطاب المؤرخ في 21 يوليو، أي أسباب أخرى لقرار الانسحاب من الألعاب.
لكن اللجنة الأولمبية الدولية ردت سريعا على هذا القرار، وأرسلت خطابا إلى مسؤولي اللجنة الأولمبية في غينيا، اليوم الخميس، قالت فيه إنها تشعر بدهشة بالغة، بسبب قرار الانسحاب في اللحظة الأخيرة.
وأضافت الأولمبية الدولية "نحن مقتنعون بأن هذا القرار جاء نتيجة سوء فهم، لأنكم تعلمون جيدا أن اللجنة الأولمبية الدولية ومنظمي أولمبياد طوكيو اتخذوا جميع التدابير الضرورية، لضمان صحة الرياضيين والمشاركين".
وحثت اللجنة السلطات الغينية على إعادة التفكير فورا في قرارها.
وقال سو في بيان وزارة الرياضة، اليوم الخميس، إن الحكومة وافقت الآن على مشاركة الرياضيين في الألعاب، بعد أن حصلت على ضمانات من السلطات الصحية، ولم يكشف عن المزيد من التفاصيل.
وامس الأربعاء قال وزير الرياضة الغيني، سنوسي بانتاما سو، في خطاب إلى اللجنة الأولمبية الوطنية، إن الحكومة قررت إلغاء مشاركة غينيا "للحفاظ على صحة الرياضيين، في خضم ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 في طوكيو".
ولم يكشف الخطاب المؤرخ في 21 يوليو، أي أسباب أخرى لقرار الانسحاب من الألعاب.
لكن اللجنة الأولمبية الدولية ردت سريعا على هذا القرار، وأرسلت خطابا إلى مسؤولي اللجنة الأولمبية في غينيا، اليوم الخميس، قالت فيه إنها تشعر بدهشة بالغة، بسبب قرار الانسحاب في اللحظة الأخيرة.
وأضافت الأولمبية الدولية "نحن مقتنعون بأن هذا القرار جاء نتيجة سوء فهم، لأنكم تعلمون جيدا أن اللجنة الأولمبية الدولية ومنظمي أولمبياد طوكيو اتخذوا جميع التدابير الضرورية، لضمان صحة الرياضيين والمشاركين".
وحثت اللجنة السلطات الغينية على إعادة التفكير فورا في قرارها.
وقال سو في بيان وزارة الرياضة، اليوم الخميس، إن الحكومة وافقت الآن على مشاركة الرياضيين في الألعاب، بعد أن حصلت على ضمانات من السلطات الصحية، ولم يكشف عن المزيد من التفاصيل.