علماء يدعون اكتشاف عالم مواز لكوننا في القطب الجنوبي
ادعى علماء اكتشاف مجموعة غريبة جدا من الجسيمات التي رصدت في القارة القطبية الجنوبية وافترضوا من خلالها وجود "عالم افتراضي مواز" أو "كون افتراضي مواز" لكوننا الذي نعيش فيه حاليا.
رصد فريق من العلماء يقوده البروفيسور، بيتر جورهام، المتخصص بعلوم فيزياء الجسيمات التجريبية في جامعة هاواي الأمريكية، جسيمات غريبة من خلال بالون خاص مزود بأجهزة رصد علمية.
وأكدت مجلة "cientist news" العلمية المتخصصة في ورقة بحثية منشورة بتاريخ 8 أبريل 2021 تحت عنوان (ربما نكون قد رصدنا كونًا موازيًا يعود إلى الوراء عبر الزمن) أن الفريق قام باكتشاف مذهل في عام 2016 بعد فحص بيانات سجلها بالون عملاق (منطاد) جمعت على مدى شهر ونصف وضع فوق الجليد بعد تزويده بمعدات فنية علمية وتقنية متخصصة كالهوائيات اللاقطة.
ثورة علمية
وبحسب المصدر فإنه في حال صحة هذه البيانات "ستكون بحد ذاتها ثورة علمية هائلة"، حيث ادعى العلماء وجود عالم مواز لعالمنا يمكنه الرجوع بالزمن إلى الوراء.
المناظر الطبيعية
وصّور البالون مشاهد مستمرة للمناظر الطبيعية المتجمدة في القطب الجنوبي ومحيطه على مساحة تبلغ حوالي مليون كيلومتر مربع بهدف "اكتشاف الجسيمات عالية الطاقة من الفضاء".
التجارب الأولى والثانية لم تقد إلى نتائج مهمة بالنسبة للعلماء، لكن التجربة الثالثة رصدت إشارات غريبة جدا ظن فريق البحث أنها مجرد ضوضاء بلا أهمية تذكر، لكن الفحص قدم نتائج مخالفة.
أشارت نتائج الفحوصات المطبقة على البيانات المسجلة إلى أن هذه الضوضاء تأتي من جسم عالي الطاقة (النيوترينو)، وهو عبارة عن جسيم أولي محايد كهربائيًا ينتقل في خط مستقيم في الفضاء.
رصد فريق من العلماء يقوده البروفيسور، بيتر جورهام، المتخصص بعلوم فيزياء الجسيمات التجريبية في جامعة هاواي الأمريكية، جسيمات غريبة من خلال بالون خاص مزود بأجهزة رصد علمية.
وأكدت مجلة "cientist news" العلمية المتخصصة في ورقة بحثية منشورة بتاريخ 8 أبريل 2021 تحت عنوان (ربما نكون قد رصدنا كونًا موازيًا يعود إلى الوراء عبر الزمن) أن الفريق قام باكتشاف مذهل في عام 2016 بعد فحص بيانات سجلها بالون عملاق (منطاد) جمعت على مدى شهر ونصف وضع فوق الجليد بعد تزويده بمعدات فنية علمية وتقنية متخصصة كالهوائيات اللاقطة.
ثورة علمية
وبحسب المصدر فإنه في حال صحة هذه البيانات "ستكون بحد ذاتها ثورة علمية هائلة"، حيث ادعى العلماء وجود عالم مواز لعالمنا يمكنه الرجوع بالزمن إلى الوراء.
المناظر الطبيعية
وصّور البالون مشاهد مستمرة للمناظر الطبيعية المتجمدة في القطب الجنوبي ومحيطه على مساحة تبلغ حوالي مليون كيلومتر مربع بهدف "اكتشاف الجسيمات عالية الطاقة من الفضاء".
التجارب الأولى والثانية لم تقد إلى نتائج مهمة بالنسبة للعلماء، لكن التجربة الثالثة رصدت إشارات غريبة جدا ظن فريق البحث أنها مجرد ضوضاء بلا أهمية تذكر، لكن الفحص قدم نتائج مخالفة.
أشارت نتائج الفحوصات المطبقة على البيانات المسجلة إلى أن هذه الضوضاء تأتي من جسم عالي الطاقة (النيوترينو)، وهو عبارة عن جسيم أولي محايد كهربائيًا ينتقل في خط مستقيم في الفضاء.