تفاصيل جديدة في التفجير الانتحاري بالعراق ليلة العيد
كشفت السلطات العراقية، اليوم الثلاثاء، تفاصيل جديدة مرتبطة بالتفجير الانتحاري في مدينة الصدر شرقي بغداد.
حصيلة الضحايا
وبحسب خلية الإعلام الأمني فإن حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 30 قتيلا وأكثر من 50 مصابا، حسب الأرقام الرسمية.
لكن بيانات عراقية غير رسمية أكدت ارتفاع القتلى لـ35 شخصا و60 مصابا.
وأكدت المعلومات الأمنية أن التفجير كان بسبب إرهابي انتحاري يرتدي حزاما ناسفا.
عناصر ارهابية
وشرعت الأجهزة الاستخبارية بجمع المعلومات الدقيقة لمتابعة العناصر الإرهابية المجرمة التي أقدمت على العمل الإرهابي لتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم.
وخيمت أجواء حزينة على المدن العراقية في أول أيام عيد الأضحى، اليوم الثلاثاء، بعد يوم دام عاشته العاصمة بغداد بتفجير سوق الصدر.
وتحت حراسة أمنية مشددة، أدى آلاف العراقيين صلاة عيد الأضحى قبل الانصراف إلى منازلهم في ظل ارتفاع شديد لدرجات الحرارة.
وعاشت مدينة الصدر الضاحية الشرقية لبغداد أجواء حزينة للغاية بعد هجوم "داعشي" استهدف سوق الوحيلات ما أدى إلى مقتل عشرات القتلى والمصابين.
وأعلن تنظيم (داعش) الإرهابي، في بيان، مسؤوليته عن الهجوم، مؤكدا أن الهجوم نفذه (انتحاري) يدعى (أبو حمزة العراقي) فجر نفسه وسط جموع الشيعة بمدينة الصدر.
وبحسب آخر الإحصائيات غير الرسمية، التي نقلتها مصادر عراقية لـ"العين الإخبارية"، فإن نحو 34 قتيلاً سقطوا جراء الانفجار بينهم 5 أطفال و13 امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 60 جريحاً.
وتعهد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، بمحاسبة أي قائد أو ضابط يثبت تقصيره عن أداء واجبه على خلفية تفجير الصدر.
حصيلة الضحايا
وبحسب خلية الإعلام الأمني فإن حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 30 قتيلا وأكثر من 50 مصابا، حسب الأرقام الرسمية.
لكن بيانات عراقية غير رسمية أكدت ارتفاع القتلى لـ35 شخصا و60 مصابا.
وأكدت المعلومات الأمنية أن التفجير كان بسبب إرهابي انتحاري يرتدي حزاما ناسفا.
عناصر ارهابية
وشرعت الأجهزة الاستخبارية بجمع المعلومات الدقيقة لمتابعة العناصر الإرهابية المجرمة التي أقدمت على العمل الإرهابي لتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم.
وخيمت أجواء حزينة على المدن العراقية في أول أيام عيد الأضحى، اليوم الثلاثاء، بعد يوم دام عاشته العاصمة بغداد بتفجير سوق الصدر.
وتحت حراسة أمنية مشددة، أدى آلاف العراقيين صلاة عيد الأضحى قبل الانصراف إلى منازلهم في ظل ارتفاع شديد لدرجات الحرارة.
وعاشت مدينة الصدر الضاحية الشرقية لبغداد أجواء حزينة للغاية بعد هجوم "داعشي" استهدف سوق الوحيلات ما أدى إلى مقتل عشرات القتلى والمصابين.
وأعلن تنظيم (داعش) الإرهابي، في بيان، مسؤوليته عن الهجوم، مؤكدا أن الهجوم نفذه (انتحاري) يدعى (أبو حمزة العراقي) فجر نفسه وسط جموع الشيعة بمدينة الصدر.
وبحسب آخر الإحصائيات غير الرسمية، التي نقلتها مصادر عراقية لـ"العين الإخبارية"، فإن نحو 34 قتيلاً سقطوا جراء الانفجار بينهم 5 أطفال و13 امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 60 جريحاً.
وتعهد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، بمحاسبة أي قائد أو ضابط يثبت تقصيره عن أداء واجبه على خلفية تفجير الصدر.