الكويت تسجل 1107 إصابات جديدة بكورونا
أعلنت وزارة الصحة الكويتية، اليوم الإثنين، تسجيل 1107 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 386869 في حين تم تسجيل 17 حالة وفاة اليوم بسبب كورونا، ليصل إجمالي حالات الوفيات إلى 2238.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبدالله السند في البيان الصحفي اليومي، إن جميع الحالات السابقة التي ثبتت إصابتها بالمرض "مخالطة لحالات تأكدت إصابتها وأخرى قيد البحث عن أسباب العدوى وفحص المخالطين لها".
وأوضح السند أن هناك 322 حالة في العناية المركزة.
وعن حالات الشفاء، قال السند إنه تم تسجيل 1485 حالة شفاء من المصابين بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك عدد الحالات التي تعافت وتماثلت للشفاء في البلاد إلى 368420 حالة.
لقاح للإنفلونزا
ومن ناحية أخرى بدأت موديرنا تجارب بشرية على لقاح جديد محتمل للإنفلونزا، حيث يستخدم اللقاح الجديد تقنية إم آر إن إيه، وهي نفس التقنية المستخدمة في صنع لقاح الشركة الخاص بكورونا.
وبحسب موقع هيلث لاين، إذا نجح اللقاح، فقد يكون أكثر فاعلية من لقاح الإنفلونزا الحالي.
وقالت موديرنا في 7 يوليو الجاري إن المشاركين تلقوا جرعات التطعيم في المرحلة 1/2 من دراسة إم آر إن إيه 1010، من لقاح الإنفلونزا الموسمية للبالغين الأصحاء في الولايات المتحدة.
مضاد للإنفلونزا
ويعتبر هذا هو أول لقاح مضاد للإنفلونزا الموسمية من شركة موديرنا، يستهدف السلالات الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية للوقاية من الإنفلونزا.
وتقدر منظمة الصحة العالمية أن نحو 3 إلى 5 ملايين حالة من حالات الإنفلونزا الشديدة تحدث في جميع أنحاء العالم كل عام، مما يتسبب في وفاة 290.000 إلى 650.000 حالة وفاة مرتبطة بالإنفلونزا.
وتشير تقارير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن لقاح الإنفلونزا الحالي "يقلل من خطر الإصابة بمرض الأنفلونزا بنسبة تتراوح بين 40% و 60%، بين إجمالي السكان خلال المواسم التي تتطابق فيها معظم فيروسات الإنفلونزا المنتشرة بشكل جيد مع لقاح الإنفلونزا.
وتهدف موديرنا إلى تحسين فعالية اللقاح من خلال استكشاف تركيبات مستضدات مختلفة ضد فيروسات الأنفلونزا الموسمية.
ويقول الدكتور سكوت برونشتاين، المدير الطبي لسوليز هيلث في لوس أنجلوس، كاليفورنيا، "نحن نعيش في وقت مثير للغاية في الطب، عندما تسمح لنا تقنية تسلسل الحمض النووي بتحديد الأسباب الجينية للعديد من الأمراض وستوسع خياراتنا للعلاجات"
ويضيف أنه بينما يشعر الكثير من الناس بالقلق من أن التكنولوجيا المستخدمة لهذا النوع من اللقاحات جديدة وغير مختبرة، فقد تمت دراستها بالفعل منذ الثمانينيات.
ويشار إلى أن لقاحات إم آر إن إيه يرشد خلايانا لإنتاج بروتين غير ضار أو حتى مجرد قطعة من البروتين، مما يعلم الجهاز المناعي التعرف على مسببات الأمراض التي تحمل البروتينات وتحييدها عندما يصاب الشخص في المستقبل.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبدالله السند في البيان الصحفي اليومي، إن جميع الحالات السابقة التي ثبتت إصابتها بالمرض "مخالطة لحالات تأكدت إصابتها وأخرى قيد البحث عن أسباب العدوى وفحص المخالطين لها".
وأوضح السند أن هناك 322 حالة في العناية المركزة.
وعن حالات الشفاء، قال السند إنه تم تسجيل 1485 حالة شفاء من المصابين بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك عدد الحالات التي تعافت وتماثلت للشفاء في البلاد إلى 368420 حالة.
لقاح للإنفلونزا
ومن ناحية أخرى بدأت موديرنا تجارب بشرية على لقاح جديد محتمل للإنفلونزا، حيث يستخدم اللقاح الجديد تقنية إم آر إن إيه، وهي نفس التقنية المستخدمة في صنع لقاح الشركة الخاص بكورونا.
وبحسب موقع هيلث لاين، إذا نجح اللقاح، فقد يكون أكثر فاعلية من لقاح الإنفلونزا الحالي.
وقالت موديرنا في 7 يوليو الجاري إن المشاركين تلقوا جرعات التطعيم في المرحلة 1/2 من دراسة إم آر إن إيه 1010، من لقاح الإنفلونزا الموسمية للبالغين الأصحاء في الولايات المتحدة.
مضاد للإنفلونزا
ويعتبر هذا هو أول لقاح مضاد للإنفلونزا الموسمية من شركة موديرنا، يستهدف السلالات الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية للوقاية من الإنفلونزا.
وتقدر منظمة الصحة العالمية أن نحو 3 إلى 5 ملايين حالة من حالات الإنفلونزا الشديدة تحدث في جميع أنحاء العالم كل عام، مما يتسبب في وفاة 290.000 إلى 650.000 حالة وفاة مرتبطة بالإنفلونزا.
وتشير تقارير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن لقاح الإنفلونزا الحالي "يقلل من خطر الإصابة بمرض الأنفلونزا بنسبة تتراوح بين 40% و 60%، بين إجمالي السكان خلال المواسم التي تتطابق فيها معظم فيروسات الإنفلونزا المنتشرة بشكل جيد مع لقاح الإنفلونزا.
وتهدف موديرنا إلى تحسين فعالية اللقاح من خلال استكشاف تركيبات مستضدات مختلفة ضد فيروسات الأنفلونزا الموسمية.
ويقول الدكتور سكوت برونشتاين، المدير الطبي لسوليز هيلث في لوس أنجلوس، كاليفورنيا، "نحن نعيش في وقت مثير للغاية في الطب، عندما تسمح لنا تقنية تسلسل الحمض النووي بتحديد الأسباب الجينية للعديد من الأمراض وستوسع خياراتنا للعلاجات"
ويضيف أنه بينما يشعر الكثير من الناس بالقلق من أن التكنولوجيا المستخدمة لهذا النوع من اللقاحات جديدة وغير مختبرة، فقد تمت دراستها بالفعل منذ الثمانينيات.
ويشار إلى أن لقاحات إم آر إن إيه يرشد خلايانا لإنتاج بروتين غير ضار أو حتى مجرد قطعة من البروتين، مما يعلم الجهاز المناعي التعرف على مسببات الأمراض التي تحمل البروتينات وتحييدها عندما يصاب الشخص في المستقبل.