«فخامة الاسم وحدها لا تكفي».. فكري أباظة شقيق الدنجوان الذي لم يلعب دور البطولة
الفنان الراحل فكري أباظة هو الأخ الأصغر غير الشقيق لدنجوان السينما المصرية الفنان الراحل رشدي أباظة، الذي قرر ان يسلك نفس طريق شقيقه الأكبر في عالم الفن والتمثيل، ولكنه لم يحظ بمثل ما حظي به رشدي أباظة بالنجومية وأدوار البطولة المطلقة.
شقيق الدنجوان
ولد فكري أباظة في 19 يوليو عام 1950، وهو يصغر رشدي أباظة بحوالي 24 عاما، حيث ولد رشدي أباظة في 3 أغسطس 1926، فلم يكن الاسم وحده القاسم المشترك بين الشقيقين، ولكن جمعهما شهر يوليو ففيه ولد فكري وفيه توفي رشدي في 27 يوليو من عام 1980.
وكان الاختلاف بينهما في أن فكري أباظة ولد لأبوين مصريين، في حين أن شقيقه الأكبر رشدي أباظة ولد لأب مصري وأم إيطالية.
بداية فكري أباظة الفنية
دخل فكري أباظة المجال الفني من بوابة السينما، وهو ابن الـ 23 من عمره، عام 1973 من خلال فيلم البنات لازم تتجوز، أمام الأخ الكبير رشدي أباظة، ونجلاء فتحي، وأحمد السنباطي، سيناريو وحوار علي الزرقاني، وقصة وإخراج علي رضا، الذي اختار "فكري" لهذا الدور عندما وجد أن خامته الفنية جيدة.
مسيرة فكري أباظة الفنية
واستمرت المسيرة الفنية للراحل فكري أباظة ما يقرب من 30 عامًا، قدم خلالها نحو 60 عملًا فنيًا، من بينها أفلام "الأقوياء، الحكم أخر الجلسة، أيام السادات، الخط الساخن، سري للغاية، منزل العائلة المسمومة، دسوقي أفندي في المصيف، ضاع العمر ياولدي، كفاني ياقلب"، إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والتليفزيونية، إلا انه رغم الرصيد الهائل لم يحظ بدور البطولة المطلقة ولم يتصدر إسمه أفيش عمل فني كنجم أول.
فكري أباظة وحياة قنديل
وكما كان للفن نصيب في نشأة فكري أباظة كان حياته الأسرية هي الأخرى ذات طابع فني، فقد ارتبط بقصة حب مع الفنانة حياة قنديل، التي قدمت عددًا من الأفلام الناجحة منها "إمبراطورية ميم، الرصاصة لا تزال في جيبي، صوت الحب، حتى آخر العمر، اذكريني، المذنبون"، وقد التقى فكري أباظة وحياة قنديل من خلال فيلم الحساب يا مدموازيل عام 1976، وتزوجا في الثمانينات، وقررت وقتها "حياة" الاعتزال والاكتفاء بحياتها الأسرية.
وفاة فكري أباظة
ورحل فكري أباظة عن عالمنا خلال ممارسة رياضة التنس، يوم 18 نوفمبر من عام 2004، عن عمر ناهز الـ54 عامًا، في نفس عمر وفاة شقيقه الاكبر رشدي أباظة تقريبا الذي توفي عن عمر ناهز الـ 53 عاما.
شقيق الدنجوان
ولد فكري أباظة في 19 يوليو عام 1950، وهو يصغر رشدي أباظة بحوالي 24 عاما، حيث ولد رشدي أباظة في 3 أغسطس 1926، فلم يكن الاسم وحده القاسم المشترك بين الشقيقين، ولكن جمعهما شهر يوليو ففيه ولد فكري وفيه توفي رشدي في 27 يوليو من عام 1980.
وكان الاختلاف بينهما في أن فكري أباظة ولد لأبوين مصريين، في حين أن شقيقه الأكبر رشدي أباظة ولد لأب مصري وأم إيطالية.
بداية فكري أباظة الفنية
دخل فكري أباظة المجال الفني من بوابة السينما، وهو ابن الـ 23 من عمره، عام 1973 من خلال فيلم البنات لازم تتجوز، أمام الأخ الكبير رشدي أباظة، ونجلاء فتحي، وأحمد السنباطي، سيناريو وحوار علي الزرقاني، وقصة وإخراج علي رضا، الذي اختار "فكري" لهذا الدور عندما وجد أن خامته الفنية جيدة.
مسيرة فكري أباظة الفنية
واستمرت المسيرة الفنية للراحل فكري أباظة ما يقرب من 30 عامًا، قدم خلالها نحو 60 عملًا فنيًا، من بينها أفلام "الأقوياء، الحكم أخر الجلسة، أيام السادات، الخط الساخن، سري للغاية، منزل العائلة المسمومة، دسوقي أفندي في المصيف، ضاع العمر ياولدي، كفاني ياقلب"، إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والتليفزيونية، إلا انه رغم الرصيد الهائل لم يحظ بدور البطولة المطلقة ولم يتصدر إسمه أفيش عمل فني كنجم أول.
فكري أباظة وحياة قنديل
وكما كان للفن نصيب في نشأة فكري أباظة كان حياته الأسرية هي الأخرى ذات طابع فني، فقد ارتبط بقصة حب مع الفنانة حياة قنديل، التي قدمت عددًا من الأفلام الناجحة منها "إمبراطورية ميم، الرصاصة لا تزال في جيبي، صوت الحب، حتى آخر العمر، اذكريني، المذنبون"، وقد التقى فكري أباظة وحياة قنديل من خلال فيلم الحساب يا مدموازيل عام 1976، وتزوجا في الثمانينات، وقررت وقتها "حياة" الاعتزال والاكتفاء بحياتها الأسرية.
وفاة فكري أباظة
ورحل فكري أباظة عن عالمنا خلال ممارسة رياضة التنس، يوم 18 نوفمبر من عام 2004، عن عمر ناهز الـ54 عامًا، في نفس عمر وفاة شقيقه الاكبر رشدي أباظة تقريبا الذي توفي عن عمر ناهز الـ 53 عاما.