لبيك اللهم لبيك.. لحظات روحانية رائعة من أمام الكعبة اليوم | فيديو
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو للحظات روحانية رائعة للحجاج من أمام الكعبة المشرفة، في يوم التروية.
ومع شروق شمس يوم غد التاسع من ذي الحجة يتوجه الحجاج إلى صعيد عرفات، ويبقون هناك حتى غروب شمس اليوم نفسه.
ومن السنة، أن ينزل الحاج بنمرة إن تيسر له ذلك، وإلا فليتأكد من نزوله داخل حدود عرفة، وهناك الكثير من العلامات واللوحات الإرشادية التي توضّح ذلك، وعرفة كلها موقف.
لمشاهدة الفيديو من هنا
التلبية والذكر
وفي هذا اليوم الذي يعتبر "الركن الأعظم"، ينشغل الحاج بالتلبية والذكر، ويكثر من الاستغفار والتكبير والتهليل ويتجه إلى الله خاشعاً متضرعاً، ويجتهد في الدعاء لنفسه وأهله وأولاده ولإخوانه المسلمين جميعاً، وإذا دخل وقت الظهر خطب الإمام في الناس خطبة تذكير وعظة وإرشاد، ثم يصلي بالحجاج الظهر والعصر جمعاً وقصراً، ولا يصلي قبلهما ولا بينهما ولا بعدهما شيئاً.
أخطاء شائعة
كما ينبغي التنبيه على الحجاج بحسب تقرير نشرته قناة العربية من الوقوع في أخطاء تضيع الأجر والثواب في مثل هذا اليوم العظيم أبرزها: النزول خارج حدود عرفة، وبقاؤهم في أماكن نزولهم حتى تغرب الشمس، ثم ينصرفون إلى مزدلفة، وهذا خطأ لا ينبغي الوقوع فيه، فالانصراف من عرفة قبل غروب الشمس غير جائز لكونه مخالفاً، كذلك يتزاحم بعض الحجاج ويتدافعون لصعود جبل عرفة والوصول إلى قمته والتمسح به والصلاة عليه، وهذا لا يجوز شرعاً، إضافة لما يترتب على ذلك من أضرار صحية وبدنية.
ومن الأخطاء أيضاً استقبال جبل عرفات أثناء الدعاء، فالسنّة استقبال القبلة عند الدعاء.
مشعر مزدلفة
وبعد غروب شمس التاسع من ذي الحجة تسير قوافل الحجيج صوب مشعر مزدلفة ليصلّوا بها المغرب والعشاء جمعاً وقصراً بأذان واحد وإقامتين فور وصولهم، ثم يبيتون ليلتهم هناك.
وأعلنت وزارة الحج والعمرة مطلع الشهر الجاري إصدار تصاريح الحج اللازمة لـ60 ألف حاج من المواطنين والمقيمين من داخل المملكة، الذين انطبقت عليهم الاشتراطات والمعايير الصحية والتنظيمية لحج هذا العام، كشفت الوزارة أن الحجاج يمثلون 150 دولة.
ومع شروق شمس يوم غد التاسع من ذي الحجة يتوجه الحجاج إلى صعيد عرفات، ويبقون هناك حتى غروب شمس اليوم نفسه.
ومن السنة، أن ينزل الحاج بنمرة إن تيسر له ذلك، وإلا فليتأكد من نزوله داخل حدود عرفة، وهناك الكثير من العلامات واللوحات الإرشادية التي توضّح ذلك، وعرفة كلها موقف.
لمشاهدة الفيديو من هنا
التلبية والذكر
وفي هذا اليوم الذي يعتبر "الركن الأعظم"، ينشغل الحاج بالتلبية والذكر، ويكثر من الاستغفار والتكبير والتهليل ويتجه إلى الله خاشعاً متضرعاً، ويجتهد في الدعاء لنفسه وأهله وأولاده ولإخوانه المسلمين جميعاً، وإذا دخل وقت الظهر خطب الإمام في الناس خطبة تذكير وعظة وإرشاد، ثم يصلي بالحجاج الظهر والعصر جمعاً وقصراً، ولا يصلي قبلهما ولا بينهما ولا بعدهما شيئاً.
أخطاء شائعة
كما ينبغي التنبيه على الحجاج بحسب تقرير نشرته قناة العربية من الوقوع في أخطاء تضيع الأجر والثواب في مثل هذا اليوم العظيم أبرزها: النزول خارج حدود عرفة، وبقاؤهم في أماكن نزولهم حتى تغرب الشمس، ثم ينصرفون إلى مزدلفة، وهذا خطأ لا ينبغي الوقوع فيه، فالانصراف من عرفة قبل غروب الشمس غير جائز لكونه مخالفاً، كذلك يتزاحم بعض الحجاج ويتدافعون لصعود جبل عرفة والوصول إلى قمته والتمسح به والصلاة عليه، وهذا لا يجوز شرعاً، إضافة لما يترتب على ذلك من أضرار صحية وبدنية.
ومن الأخطاء أيضاً استقبال جبل عرفات أثناء الدعاء، فالسنّة استقبال القبلة عند الدعاء.
مشعر مزدلفة
وبعد غروب شمس التاسع من ذي الحجة تسير قوافل الحجيج صوب مشعر مزدلفة ليصلّوا بها المغرب والعشاء جمعاً وقصراً بأذان واحد وإقامتين فور وصولهم، ثم يبيتون ليلتهم هناك.
وأعلنت وزارة الحج والعمرة مطلع الشهر الجاري إصدار تصاريح الحج اللازمة لـ60 ألف حاج من المواطنين والمقيمين من داخل المملكة، الذين انطبقت عليهم الاشتراطات والمعايير الصحية والتنظيمية لحج هذا العام، كشفت الوزارة أن الحجاج يمثلون 150 دولة.