قافلة طبية للكشف على نزلاء سجني القناطر وأبو زعبل
واصلت وزارة الداخلية تواصل توجيه القوافل الطبية لتوقيع الكشف الطبى على نزلاء السجون وتوقيع الكشف الطبى على نزلاء سجنى "القناطر نساء، ليمان أبى زعبل 2".
ونظم قطاع السجون ،قافلة طبية مشتركة من وزارة الصحة وقطاع السجون بسيارة الفحص الجموعى المجهزة بغرفة آشعة لسجن القناطر نساء حيث تم إجراء الفحوصات اللازمة لعدد من النزيلات.
كما تم توجيه قافلة طبية من قطاع السجون لليمان أبى زعبل 2 (ضمت أطباء من مختلف التخصصات الطبية) لتوقيع الكشف الطبى على النزلاء وتقديم الرعاية الطبية.. حيث تم توقيع الكشف الطبى على عدد من النزلاء لهم وصرف الأدوية اللازمة لهم.
وتوالى وزارة الداخلية جهودها فى إستمرار توجيه تلك القوافل الطبية لتقديم كافة سُبل الرعاية الصحية والطبية لنزلاء السجون على مستوى الجمهورية ومتابعة حالتهم الصحية.
قطاع السجون
وشهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
ونظم قطاع السجون ،قافلة طبية مشتركة من وزارة الصحة وقطاع السجون بسيارة الفحص الجموعى المجهزة بغرفة آشعة لسجن القناطر نساء حيث تم إجراء الفحوصات اللازمة لعدد من النزيلات.
كما تم توجيه قافلة طبية من قطاع السجون لليمان أبى زعبل 2 (ضمت أطباء من مختلف التخصصات الطبية) لتوقيع الكشف الطبى على النزلاء وتقديم الرعاية الطبية.. حيث تم توقيع الكشف الطبى على عدد من النزلاء لهم وصرف الأدوية اللازمة لهم.
وتوالى وزارة الداخلية جهودها فى إستمرار توجيه تلك القوافل الطبية لتقديم كافة سُبل الرعاية الصحية والطبية لنزلاء السجون على مستوى الجمهورية ومتابعة حالتهم الصحية.
قطاع السجون
وشهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
