عبد المنعم سعيد: الصحافة الورقية تتراجع والعالم يتجه إلى الرقمي
قال الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس مركز الأهرام للدراسات
السياسية والإستراتيجية سابقًا: إن الصحافة الورقية تتراجع فهل سيتم التراجع تدريجيًا
أم ستدخل ظروف أخرى، لافتًا إلى أن هناك قالبًا اجتماعيًا واقتصاديًا، وهناك أفكار مرتبطة بالمهارات، وهناك جيل جديد يتعامل مع الوسائل الرقمية لذلك فالورقي ينقرض تدريجيًا.
التوزيع
وأضاف "سعيد": الجميع يعلم أن توزيع الصحافة الورقية يتراجع، مشيرًا إلى أن المعلومات فى الصحافة الورقية قليلة والعالم يتجه إلى الرقمى فى كل المجتمعات، والعالم فى حاجة إلى المعرفة، والأمور تتغير على حسب الأدوات المتاحة، موضحًا أن الأهرام أكثر الصحف توزيعًا للورقى تتراجع.
صحافة ورقية
وتابع سعيد: هناك تراجع واضح فى توزيع الصحافة الورقية أردنا أم لم نرد قبل نهاية ٢٠٣٠ لن يكون هناك صحافة ورقية وخاصة أنها تتآكل كل فترة وتعتمد على كبار السن ومَن هم فوق الـ٥٠ عامًا ومَن هم فى أغلب الأحوال سكان الريف وبحري والمدرسين بالنسبة لهم الجرنال يمثل مصدرًا أساسيًا للقراءاة.
موضحًا إلى أن الأجيال الجديدة تقرأ ولديهم أنواع معينة من الاهتمامات ويتبادلون ويتفاعلون أكثر من أى جيل فى التاريخ ولكن من خلال الموبايل، ومن يقول إن الناس بطلت تقرأ فهو أمر غير صحيح وخاصة أن كل الأمور موجودة على الويب ومجانًا والمشكلة أن هناك أشخاصًا لا يريدون الاقتناع بذلك وتقول إن الورقى مستمر.
الهند واليابان
وأشار سعيد: ويقول البعض أنه فى الهند واليابان نوع من الورقى متواجد وهو الجرائد المحلية وفى الواشنطن بوست ديجيتال الصحيفة أصبحت منصة كبيرة عليها أشكال مختلفة التى تختار منها ما تريده، موضحا أنه فيما يخص كبار السن فهذا الجيل سينتهي بعد فترة من الزمن وسيكون الأمر غير متواجد والأجيال الجديدة لا تقرأ جريدة ورقية وخاصة أن الويب يعطى حاجة مرنة وتختار ما تحب منه وتجمع بين كل الفنون.
التوزيع
وأضاف "سعيد": الجميع يعلم أن توزيع الصحافة الورقية يتراجع، مشيرًا إلى أن المعلومات فى الصحافة الورقية قليلة والعالم يتجه إلى الرقمى فى كل المجتمعات، والعالم فى حاجة إلى المعرفة، والأمور تتغير على حسب الأدوات المتاحة، موضحًا أن الأهرام أكثر الصحف توزيعًا للورقى تتراجع.
صحافة ورقية
وتابع سعيد: هناك تراجع واضح فى توزيع الصحافة الورقية أردنا أم لم نرد قبل نهاية ٢٠٣٠ لن يكون هناك صحافة ورقية وخاصة أنها تتآكل كل فترة وتعتمد على كبار السن ومَن هم فوق الـ٥٠ عامًا ومَن هم فى أغلب الأحوال سكان الريف وبحري والمدرسين بالنسبة لهم الجرنال يمثل مصدرًا أساسيًا للقراءاة.
موضحًا إلى أن الأجيال الجديدة تقرأ ولديهم أنواع معينة من الاهتمامات ويتبادلون ويتفاعلون أكثر من أى جيل فى التاريخ ولكن من خلال الموبايل، ومن يقول إن الناس بطلت تقرأ فهو أمر غير صحيح وخاصة أن كل الأمور موجودة على الويب ومجانًا والمشكلة أن هناك أشخاصًا لا يريدون الاقتناع بذلك وتقول إن الورقى مستمر.
الهند واليابان
وأشار سعيد: ويقول البعض أنه فى الهند واليابان نوع من الورقى متواجد وهو الجرائد المحلية وفى الواشنطن بوست ديجيتال الصحيفة أصبحت منصة كبيرة عليها أشكال مختلفة التى تختار منها ما تريده، موضحا أنه فيما يخص كبار السن فهذا الجيل سينتهي بعد فترة من الزمن وسيكون الأمر غير متواجد والأجيال الجديدة لا تقرأ جريدة ورقية وخاصة أن الويب يعطى حاجة مرنة وتختار ما تحب منه وتجمع بين كل الفنون.