أعراض نقص فيتامين د
يعد فيتامين د من أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم لتقوية المناعة وغيرها العديد من الفوائد الضرورية، فما هي أهم أعراض نقص فيتامين د؟ هذا ما نُرشدك إليه من خلال السطور التالية:
ـ عدم الحصول على الكمية الموصَى بها من فيتامين د وعادة ما يحدث ذلك عند اتباع نظام غذائي نباتي صارم، حيث إن معظم المصادر الطبيعية لفيتامين د متوفرة في المصادر الحيوانية، مثل: الأسماك، وزيت السمك، وصفار البيض، والحليب المدعم، ولحم كبد البقر.
ـ التعرض المحدود لأشعة الشمس، فقد يرتفع خطر نقص فيتامين د إذا كان الشخص من النوع الذي يفضِّل البقاء في المنزل، أو إذا كان يعيش بالقرب من خطوط العرض الشمالية، أو في حال ارتداء الملابس الطويلة وأغطية الرأس، أو في حال أداء وظيفة تحول دون تعرضه لأشعة الشمس.
ـ مشاكل الجهاز الهضمي، مثل أمراض الأمعاء الالتهابية، كالتهاب القولون التقرحي، ومرض كرون، ومرض حساسية القمح، وسوء الامتصاص، والتليف الكيسي، حيث تمنع هذه الأمراض أو تقلل من قدرة الجسم على امتصاص فيتامين د من الطعام المتناول.
ـ العمر، تنخفض قدرة الجسم على تحويل فيتامين د إلى الكالسيتريول وهو المركب النشط من فيتامين د، وذلك مع التقدم بالعمر بسبب تراجع وظائف الكلى، مما يقلل أيضًا من امتصاص الكالسيوم.
ـ البشرة الداكنة، حيث تعد مادة الميلانين المسؤولة عن إعطاء البشرة لونها، حيث يمتلك الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة كميات أقل من مادة الميلانين مقارنة مع الأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
وتعد مادة الميلانين قادرة على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية مما يقلل من قدرة الجلد على إنتاج فيتامين د بنسبة تتراوح بين 95-99%.
بينما يحتاج الأشخاص ذوي البشرة الداكنة لفترة أطول للتعرض لأشعة الشمس بمقدار ثلاث إلى خمس مرات للحصول على الكمية نفسها من فيتامين د التي يحصل عليها أصحاب البشرة البيضاء.
ـ عدم الحصول على الكمية الموصَى بها من فيتامين د وعادة ما يحدث ذلك عند اتباع نظام غذائي نباتي صارم، حيث إن معظم المصادر الطبيعية لفيتامين د متوفرة في المصادر الحيوانية، مثل: الأسماك، وزيت السمك، وصفار البيض، والحليب المدعم، ولحم كبد البقر.
ـ التعرض المحدود لأشعة الشمس، فقد يرتفع خطر نقص فيتامين د إذا كان الشخص من النوع الذي يفضِّل البقاء في المنزل، أو إذا كان يعيش بالقرب من خطوط العرض الشمالية، أو في حال ارتداء الملابس الطويلة وأغطية الرأس، أو في حال أداء وظيفة تحول دون تعرضه لأشعة الشمس.
ـ مشاكل الجهاز الهضمي، مثل أمراض الأمعاء الالتهابية، كالتهاب القولون التقرحي، ومرض كرون، ومرض حساسية القمح، وسوء الامتصاص، والتليف الكيسي، حيث تمنع هذه الأمراض أو تقلل من قدرة الجسم على امتصاص فيتامين د من الطعام المتناول.
ـ العمر، تنخفض قدرة الجسم على تحويل فيتامين د إلى الكالسيتريول وهو المركب النشط من فيتامين د، وذلك مع التقدم بالعمر بسبب تراجع وظائف الكلى، مما يقلل أيضًا من امتصاص الكالسيوم.
ـ البشرة الداكنة، حيث تعد مادة الميلانين المسؤولة عن إعطاء البشرة لونها، حيث يمتلك الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة كميات أقل من مادة الميلانين مقارنة مع الأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
وتعد مادة الميلانين قادرة على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية مما يقلل من قدرة الجلد على إنتاج فيتامين د بنسبة تتراوح بين 95-99%.
بينما يحتاج الأشخاص ذوي البشرة الداكنة لفترة أطول للتعرض لأشعة الشمس بمقدار ثلاث إلى خمس مرات للحصول على الكمية نفسها من فيتامين د التي يحصل عليها أصحاب البشرة البيضاء.