"رحلتنا واحدة".. أول تعليق من معز مسعود على أزمة زوجته حلا شيحة
دخل الداعية الإسلامي، معز مسعود، على خط أزمه زوجته الفنانه حلا شيحة، مع الفنان تامر حسني.
ووجه "معز"، رسالة لزوجته قائلاً: "إلى زوجتي الغالية حلا قادر افهم انزعاجك نتيجة مرور وقت كبير على تصوير الفيلم ده بسبب كورونا وأن حياتك اتغيرت زي ما انتِ قولتي في البوست بكل احترام".
وتابع: "قادر كمان افهم انزعاجك من التركيز على المشاهد دي وتجميعها رغم الوعد الشفهي بتجنب ذلك من صناع العمل (الكلام ما كانش عن إلغاء الكليب ولكن إن التركيز ما يكونش على مشاهد معينة زي دلوقتي)، خصوصا مع نزول الكليب في توقيت له قدسية كبيرة بالنسبة لنا".
وواصل قائلاً: "ولو كنا نعرف إن الوعد مش كافي علشان يحل المشكلة دي كنا مشينا في حلول تانية.. اللي بينك وبين ربنا فيما يخص أجورك عن أعمالك السابقة مش مضطرة تقوليه لحد.. وما تشغليش بالك بأي كلام بيتقال بغير علم.. الناس مش بتاخد بالها من تفاصيل كتير أبسطها الوقت الطويل والأحداث الكبيرة اللي بتحصل في حياة اللي بيتكلموا عنهم بمنتهى الأريحية والثقة والتسرع في إصدار الأحكام".
واستكمل منشوره بوله: "قادر افهم قصدك لما اتكلمت عن (نوع معيّن) من المشاهد يعني نوع معيّن من الفن و(مش تعميم على الفن كله)".
فيما أضاف: "وعاوز أفكرك يا حبيبتي إن رحلتنا هي رحلة بحث عن الحق والخير والجمال.. رحلة اعتزاز بالثقافة والهوية.. نموذج قوي لرفض التطرف على الناحيتين.. الناحية المكسوفة من هويتها وبتقلّد الغرب من غير حكمة او علم او عزة (اللي انا سميته "الانتحار الثقافي" في كلمتي في الحوار الوطني سنة ٢٠١١) والناحية التانية المسجونة في قوالب مميتة للفكر والفنون.. كل ناحية منهم فاكرة انها معاها الحقيقة المطلقة وهيفضلوا يتخانقوا إلى يوم الدين.. لحد ما يظهر ناس عندهم الشجاعة والاعتزاز بثقافاتنا وهويتنا.. وبيحملوا هم أولادنا والأجيال الجاية.. وساعتها هيكون فنّنا بيعبر بجد عننا".
وأختتم: "الشجعان زيك بس هم الي بيمشوا الرحلة بصدق وإصرار لحد ما يوصلوا، مهما كترت المحطات، مهما كان الألم والحيرة واللخبطة، مهما كان الهجوم والخذلان والمزايدات، مهما كان التمن الي بيتدفع، الشجعان زيك بس هم الي بيراجعوا نفسهم وبيعترفوا بأخطائهم ويصلحوها.. ده غير إن المشهور رحلته بتكون تحت المجهر".
الشجعان زيك بس بيعيشوا بتلقائية واتساق مع النفس..
فنوننا وثقافتنا وهويتنا يقدروا يتقابلوا.. أنا بدأت أعمل ده في أعمالي الفنية وفيلمي (اشتباك) افتتح في مهرجان "كان" وفيلمي القادم رايح مهرجان "ڤينيسيا" قريب.. وهنقدر ناخد أنا وانتِ خطوات أكبر وأمثل على الطريق العظيم ده اللي هتعرف قيمته الاجيال الجاية..
وتاني بقولهالك يا حبيبتي..رحلتنا واحدة.
ووجه "معز"، رسالة لزوجته قائلاً: "إلى زوجتي الغالية حلا قادر افهم انزعاجك نتيجة مرور وقت كبير على تصوير الفيلم ده بسبب كورونا وأن حياتك اتغيرت زي ما انتِ قولتي في البوست بكل احترام".
وتابع: "قادر كمان افهم انزعاجك من التركيز على المشاهد دي وتجميعها رغم الوعد الشفهي بتجنب ذلك من صناع العمل (الكلام ما كانش عن إلغاء الكليب ولكن إن التركيز ما يكونش على مشاهد معينة زي دلوقتي)، خصوصا مع نزول الكليب في توقيت له قدسية كبيرة بالنسبة لنا".
وواصل قائلاً: "ولو كنا نعرف إن الوعد مش كافي علشان يحل المشكلة دي كنا مشينا في حلول تانية.. اللي بينك وبين ربنا فيما يخص أجورك عن أعمالك السابقة مش مضطرة تقوليه لحد.. وما تشغليش بالك بأي كلام بيتقال بغير علم.. الناس مش بتاخد بالها من تفاصيل كتير أبسطها الوقت الطويل والأحداث الكبيرة اللي بتحصل في حياة اللي بيتكلموا عنهم بمنتهى الأريحية والثقة والتسرع في إصدار الأحكام".
واستكمل منشوره بوله: "قادر افهم قصدك لما اتكلمت عن (نوع معيّن) من المشاهد يعني نوع معيّن من الفن و(مش تعميم على الفن كله)".
فيما أضاف: "وعاوز أفكرك يا حبيبتي إن رحلتنا هي رحلة بحث عن الحق والخير والجمال.. رحلة اعتزاز بالثقافة والهوية.. نموذج قوي لرفض التطرف على الناحيتين.. الناحية المكسوفة من هويتها وبتقلّد الغرب من غير حكمة او علم او عزة (اللي انا سميته "الانتحار الثقافي" في كلمتي في الحوار الوطني سنة ٢٠١١) والناحية التانية المسجونة في قوالب مميتة للفكر والفنون.. كل ناحية منهم فاكرة انها معاها الحقيقة المطلقة وهيفضلوا يتخانقوا إلى يوم الدين.. لحد ما يظهر ناس عندهم الشجاعة والاعتزاز بثقافاتنا وهويتنا.. وبيحملوا هم أولادنا والأجيال الجاية.. وساعتها هيكون فنّنا بيعبر بجد عننا".
وأختتم: "الشجعان زيك بس هم الي بيمشوا الرحلة بصدق وإصرار لحد ما يوصلوا، مهما كترت المحطات، مهما كان الألم والحيرة واللخبطة، مهما كان الهجوم والخذلان والمزايدات، مهما كان التمن الي بيتدفع، الشجعان زيك بس هم الي بيراجعوا نفسهم وبيعترفوا بأخطائهم ويصلحوها.. ده غير إن المشهور رحلته بتكون تحت المجهر".
الشجعان زيك بس بيعيشوا بتلقائية واتساق مع النفس..
فنوننا وثقافتنا وهويتنا يقدروا يتقابلوا.. أنا بدأت أعمل ده في أعمالي الفنية وفيلمي (اشتباك) افتتح في مهرجان "كان" وفيلمي القادم رايح مهرجان "ڤينيسيا" قريب.. وهنقدر ناخد أنا وانتِ خطوات أكبر وأمثل على الطريق العظيم ده اللي هتعرف قيمته الاجيال الجاية..
وتاني بقولهالك يا حبيبتي..رحلتنا واحدة.