15 معلومة ترصد مستهدفات المبادرة الرئاسية حياة كريمة
يُعقد اليوم الخميس المؤتمر الأول للمشروع القومي حياة كريمة باستاد القاهرة الدولي بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، ورئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، وعدد من الوزراء، وآلاف المواطنين الذين يمثلون كافة محافظات الجمهورية، وعدد من الشخصيات العامة والإعلاميين ورجال الأعمال والمؤسسات المصرية والإقليمية والدولية.
ونشرت صفحة حياة كريمة برومو عن المؤتمر الأول للمشروع والذى احتوى على عدد من اللقطات تبرز الجهود التي تقوم بها حياة كريمة في قرى ونجوع مصر.
وتعد المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" أكبر مشروع تنموي لتطوير وتنمية الريف المصري وتحسين مستوى معيشة الأسر، بجانب تطوير البنية التحتية ومشروعات للأسر في إطار التمكين الاقتصادى وكذلك للمرأة المعيلة
ونرصد أبرز مستهدفات حياة كريمة:
- منذ انطلاق مبادرة حياة كريمة منذ يناير 2019 ويرى المواطن تحرك الدولة على أرض الواقع ووصول ثمارها لمستحقيها.
- ثمار التنمية لمبادرة حياة كريمة من المقرر أن تصل لكل بيت مصرى والأسر الأكثر احتياجا.
- المرحلة الأولى للمبادرة قامت بتطوير 375 قرية بتكلفة 20 مليار جنيه بمشاريع متنوعة صحية، تعليمية، صرف صحى وغيرها من المشاريع التنموية.
- مشروع تطوير الريف المصرى ينقسم بدوره لثلاث مراحل بقيمة 700 مليار جنيه من المقرر أن تنفذ خلال 3 سنوات لتنمية قرى الريف المصرى ولصالح اجمالى 57 مليون مواطن مصرى.
- شعار " حياة كريمة " يعد هو الكيان الذى وضعته مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتنفيذ مشروعات التطوير الشامل للريف المصري والذى ساهم ويساهم فى تحويل واقع الحياة داخل قرى بالكامل إلى الأفضل والأحسن حيث تعمل المبادرة على توفير كافة الخدمات والمرافق الأساسية داخل القرى المستهدفة لتتوفر بذلك بحق حياة كريمة للمواطنين فى مختلف أنحاء محافظات الجمهورية.
- مبادرة حياة كريمة تعد من المبادرات القومية العملاقة، حيث خصص لها أكبر ميزانية لمشروع قومى فى تاريخ مصر تتخطى ميزانيته 700 مليار جنيه، وتستهدف كافة القرى المصرية على عدة مراحل أولها 1400 قرية في 52 مركزا على مستوى الجمهورية، بتضافر جهود العديد من الوزارات المعنية، بجانب المجتمع المدنى والقطاع الخاص.
- ساعدت في التخفيف عن كاهل المواطنين، والعمل على تحسين مستوى معيشتهم، وبالتالي انخفاض معدلات الفقر وتوفير مساكن آمنة لهم، بالإضافة إلى أنها ساهمت في توفير آلاف من فرص العمل للشباب، الأمر الذي أدي إلى الحد من مشكلة البطالة، وذلك من خلال منحهم تسهيلات وقروض لإقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، لرفع دخولهم وتحقيق الرفاهية لهم ولأسرهم.
- مستهدفات هذه المبادرة التي تمثل فرصة حقيقية لتغيير وجه الحياة في مصر، حيث يستفيد بالمبادرة نحو 60% من عدد السكان.
- المشروعات التي سيتم تنفيذها في إطار هذه المبادرة الرئاسية الهامة، ستمتد فوق رقعة هذا الوطن لتصل بيد التنمية والمشروعات الخدمية، إلى المواطن المصري في كل جزء على أرض مصر، وذلك من خلال خطة عمل واضحة.
- تتفق المشروعات وأهداف التنمية المستدامة، وتتطلع لتحسين مستوى خدمات البنية الأساسية والعمرانية، وبناء الإنسان المصري، ودفع التدخلات الاجتماعية، والسعي لتحقيق التنمية الاقتصادية بمفهومها الشامل.
- أكدت القيادة السياسية أن الدولة تسعي جاهدة لحل مشاكل تراكمت وتفاقمت علي مدار ٧٠ سنة، ومبادرة حياة كريمة لتطوير قرى الريف المصري تستهدف تغيير واقع ٥٨ مليون مواطن هم أكثر من نصف سكان مصر إلى الأفضل من كافة الجوانب خلال ثلاث سنوات ونتطلع دوماً للاستفادة من التكنولوجيا والتقدم الألماني خاصة في توطين الصناعة والتدريب والتعليم
- المبادرة تعد الأكبر من نوعها فى العالم لأنها تخدم نصف سكان مصر، بجانب أهدافها الشاملة حيث تهدف إلى التدخل العاجل لتحسين وتطوير كل مناحى الحياة.
- مستهدفات حياة كريمة للعام الجديد فقط، تشمل إنشاء 10828 فصل دراسى، إنشاء وتطوير 782 مركز شباب، إنشاء وتطوير 317 مبنى خدمات حكومية، تأهيل وتبطين ترع بأطوال 2670 كم، إنشاء 100 ألف وحدة سكن كريم، تطوير 319 مكتب بريد، 60 نقطة تحسن بمعدل تغطية الصرف الصحى، 22 مستشفى تأمين صحى، إنشاء وتطوير 1250 وحدة رعاية صحية، إنشاء وتطوير 389 نقطة إسعاف، توريد 800 سيارة إسعاف، توفير 510 عيادة متنقلة، إنشاء وتطوير 112 وحدة بيطرية، إنشاء 191 مركز خدمات زراعية، تحول 83 ألف فدان للرى الحديث"، مؤكدا أن هذا خلال عام واحد فقط، ولهذا تعد هذه المبادرة أعظم مبادرة فى تاريخ مصر الحديث.
- "حياة كريمة" مشروع تنموي غير مسبوق فى تاريخ مصر لتغيير معيشة 58 مليون مواطن.
- انتهاء تطوير 143 قرية و172 مركزا خلال 3 سنوات، ورصد 200 مليار جنيه لكل مرحلة ببرنامج متكامل لتحسين المرافق وبناء الإنسان.
ونشرت صفحة حياة كريمة برومو عن المؤتمر الأول للمشروع والذى احتوى على عدد من اللقطات تبرز الجهود التي تقوم بها حياة كريمة في قرى ونجوع مصر.
وتعد المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" أكبر مشروع تنموي لتطوير وتنمية الريف المصري وتحسين مستوى معيشة الأسر، بجانب تطوير البنية التحتية ومشروعات للأسر في إطار التمكين الاقتصادى وكذلك للمرأة المعيلة
ونرصد أبرز مستهدفات حياة كريمة:
- منذ انطلاق مبادرة حياة كريمة منذ يناير 2019 ويرى المواطن تحرك الدولة على أرض الواقع ووصول ثمارها لمستحقيها.
- ثمار التنمية لمبادرة حياة كريمة من المقرر أن تصل لكل بيت مصرى والأسر الأكثر احتياجا.
- المرحلة الأولى للمبادرة قامت بتطوير 375 قرية بتكلفة 20 مليار جنيه بمشاريع متنوعة صحية، تعليمية، صرف صحى وغيرها من المشاريع التنموية.
- مشروع تطوير الريف المصرى ينقسم بدوره لثلاث مراحل بقيمة 700 مليار جنيه من المقرر أن تنفذ خلال 3 سنوات لتنمية قرى الريف المصرى ولصالح اجمالى 57 مليون مواطن مصرى.
- شعار " حياة كريمة " يعد هو الكيان الذى وضعته مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتنفيذ مشروعات التطوير الشامل للريف المصري والذى ساهم ويساهم فى تحويل واقع الحياة داخل قرى بالكامل إلى الأفضل والأحسن حيث تعمل المبادرة على توفير كافة الخدمات والمرافق الأساسية داخل القرى المستهدفة لتتوفر بذلك بحق حياة كريمة للمواطنين فى مختلف أنحاء محافظات الجمهورية.
- مبادرة حياة كريمة تعد من المبادرات القومية العملاقة، حيث خصص لها أكبر ميزانية لمشروع قومى فى تاريخ مصر تتخطى ميزانيته 700 مليار جنيه، وتستهدف كافة القرى المصرية على عدة مراحل أولها 1400 قرية في 52 مركزا على مستوى الجمهورية، بتضافر جهود العديد من الوزارات المعنية، بجانب المجتمع المدنى والقطاع الخاص.
- ساعدت في التخفيف عن كاهل المواطنين، والعمل على تحسين مستوى معيشتهم، وبالتالي انخفاض معدلات الفقر وتوفير مساكن آمنة لهم، بالإضافة إلى أنها ساهمت في توفير آلاف من فرص العمل للشباب، الأمر الذي أدي إلى الحد من مشكلة البطالة، وذلك من خلال منحهم تسهيلات وقروض لإقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، لرفع دخولهم وتحقيق الرفاهية لهم ولأسرهم.
- مستهدفات هذه المبادرة التي تمثل فرصة حقيقية لتغيير وجه الحياة في مصر، حيث يستفيد بالمبادرة نحو 60% من عدد السكان.
- المشروعات التي سيتم تنفيذها في إطار هذه المبادرة الرئاسية الهامة، ستمتد فوق رقعة هذا الوطن لتصل بيد التنمية والمشروعات الخدمية، إلى المواطن المصري في كل جزء على أرض مصر، وذلك من خلال خطة عمل واضحة.
- تتفق المشروعات وأهداف التنمية المستدامة، وتتطلع لتحسين مستوى خدمات البنية الأساسية والعمرانية، وبناء الإنسان المصري، ودفع التدخلات الاجتماعية، والسعي لتحقيق التنمية الاقتصادية بمفهومها الشامل.
- أكدت القيادة السياسية أن الدولة تسعي جاهدة لحل مشاكل تراكمت وتفاقمت علي مدار ٧٠ سنة، ومبادرة حياة كريمة لتطوير قرى الريف المصري تستهدف تغيير واقع ٥٨ مليون مواطن هم أكثر من نصف سكان مصر إلى الأفضل من كافة الجوانب خلال ثلاث سنوات ونتطلع دوماً للاستفادة من التكنولوجيا والتقدم الألماني خاصة في توطين الصناعة والتدريب والتعليم
- المبادرة تعد الأكبر من نوعها فى العالم لأنها تخدم نصف سكان مصر، بجانب أهدافها الشاملة حيث تهدف إلى التدخل العاجل لتحسين وتطوير كل مناحى الحياة.
- مستهدفات حياة كريمة للعام الجديد فقط، تشمل إنشاء 10828 فصل دراسى، إنشاء وتطوير 782 مركز شباب، إنشاء وتطوير 317 مبنى خدمات حكومية، تأهيل وتبطين ترع بأطوال 2670 كم، إنشاء 100 ألف وحدة سكن كريم، تطوير 319 مكتب بريد، 60 نقطة تحسن بمعدل تغطية الصرف الصحى، 22 مستشفى تأمين صحى، إنشاء وتطوير 1250 وحدة رعاية صحية، إنشاء وتطوير 389 نقطة إسعاف، توريد 800 سيارة إسعاف، توفير 510 عيادة متنقلة، إنشاء وتطوير 112 وحدة بيطرية، إنشاء 191 مركز خدمات زراعية، تحول 83 ألف فدان للرى الحديث"، مؤكدا أن هذا خلال عام واحد فقط، ولهذا تعد هذه المبادرة أعظم مبادرة فى تاريخ مصر الحديث.
- "حياة كريمة" مشروع تنموي غير مسبوق فى تاريخ مصر لتغيير معيشة 58 مليون مواطن.
- انتهاء تطوير 143 قرية و172 مركزا خلال 3 سنوات، ورصد 200 مليار جنيه لكل مرحلة ببرنامج متكامل لتحسين المرافق وبناء الإنسان.