مصرع 8 مدنيين في قصف بسوريا
قتل 8 مدنيين
على الأقل بينهم طفلين، اليوم الخميس، جراء قصف صاروخي للجيش السوري على بلدتين في شمال
غرب سوريا.
الفصائل المتطرفة
وتتعرض مناطق عدة في إدلب منذ يونيو الماضي لقصف متكرر من قوات الجيش السوري، فيما ترد الفصائل المتطرفة المدعومة من تركيا باستهداف مواقع سيطرة الأخيرة في مناطق محاذية، رغم سريان وقف لإطلاق النار في المنطقة منذ أكثر من عام.
قذائف صاروخية
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان (غير حكومي) بمقتل 5 مدنيين بينهم طفل جراء قصف بقذائف صاروخية استهدف محيط بلدة الفوعة في ريف إدلب الشمالي الشرقي.
وأوضح أن غالبية القتلى هم عمال كانوا ينهمكون بتكسير الحجر في محيط مسبح شعبي.
فيما قتل 3 مدنيين آخرون، بينهم سيدة وطفل، بقصف صاروخي لقوات الجيش السوري على بلدة إبلين في ريف إدلب الجنوبي.
وتكرر قوات الجيش السوري في الأسابيع الأخيرة قصفها للفصائل المتطرفة المدعومة من تركيا في إدلب.
ولم تعلق السلطات السورية على الفور على سقوط ضحايا مدنيين في قصفها للفصائل المتطرفة.
وقتل 9 مدنيين على الأقل في الثالث من الشهر الحالي، 5 منهم من عائلة واحدة في بلدة إبلين.
وكانت حصيلة القتلى تلك الأكثر دموية منذ دخول وقف إطلاق النار، الذي أعلنته موسكو الداعمة لدمشق وأنقرة الداعمة للفصائل المسلحة، حيّز التنفيذ في مارس 2020.
وتسيطر هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) المرتبطة بتنظيم "القاعدة"، وفصائل معارضة للنظام أقل نفوذاً على نصف مساحة إدلب ومحيطها. فيما تؤوي المنطقة 3 ملايين شخص، نصفهم تقريباً من النازحين.
الفصائل المتطرفة
وتتعرض مناطق عدة في إدلب منذ يونيو الماضي لقصف متكرر من قوات الجيش السوري، فيما ترد الفصائل المتطرفة المدعومة من تركيا باستهداف مواقع سيطرة الأخيرة في مناطق محاذية، رغم سريان وقف لإطلاق النار في المنطقة منذ أكثر من عام.
قذائف صاروخية
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان (غير حكومي) بمقتل 5 مدنيين بينهم طفل جراء قصف بقذائف صاروخية استهدف محيط بلدة الفوعة في ريف إدلب الشمالي الشرقي.
وأوضح أن غالبية القتلى هم عمال كانوا ينهمكون بتكسير الحجر في محيط مسبح شعبي.
فيما قتل 3 مدنيين آخرون، بينهم سيدة وطفل، بقصف صاروخي لقوات الجيش السوري على بلدة إبلين في ريف إدلب الجنوبي.
وتكرر قوات الجيش السوري في الأسابيع الأخيرة قصفها للفصائل المتطرفة المدعومة من تركيا في إدلب.
ولم تعلق السلطات السورية على الفور على سقوط ضحايا مدنيين في قصفها للفصائل المتطرفة.
وقتل 9 مدنيين على الأقل في الثالث من الشهر الحالي، 5 منهم من عائلة واحدة في بلدة إبلين.
وكانت حصيلة القتلى تلك الأكثر دموية منذ دخول وقف إطلاق النار، الذي أعلنته موسكو الداعمة لدمشق وأنقرة الداعمة للفصائل المسلحة، حيّز التنفيذ في مارس 2020.
وتسيطر هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) المرتبطة بتنظيم "القاعدة"، وفصائل معارضة للنظام أقل نفوذاً على نصف مساحة إدلب ومحيطها. فيما تؤوي المنطقة 3 ملايين شخص، نصفهم تقريباً من النازحين.