كل ما تريد معرفته عن دور التضامن في مبادرة حياة كريمة
تؤدي وزارة التضامن دورًا محوريًا في المباردة الرئاسية "حياة كريمة" التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتستهدف توفير كل الخدمات فى الريف، من شبكات الصرف الصحى، والغاز، الكهرباء، والتأمين الصحى الشامل، وتطوير البنية التحتية، والهدف توفير حياة كريمة ولائقة للمواطن.
أكبر مشروع تنموي
وقالت وزارة التضامن: إن المبادرة هى أكبر مشروع تنموى لتطوير وتنمية الريف المصرى والنهوض به، وتكلفته ستتخطى نحو 700 مليار جنيه وتستهدف من 50 أو 60 مليون مواطن فى الريف المصرى، وتستهدف الوزارة التدخلات المجتمعية ومنها الطفولة المبكرة، والمتسربين من التعليم والمرأة ومعدلات الإنجاب وصحة المرأة وعملها والمرأة المعيلة والشباب في سن العمل والمقبلين علي الزواج فى الأسر الفقيرة والمسنين.
وأكدت نيفين القباج، وزيرة التضامن أن الوزارة معنية بالأساس بتوفير الحماية الاجتماعية والتمكين الاقتصادي للمواطنين المستحقين دون تمييز، وتسعى دائمًا إلى تطوير خدماتها في كافة أنحاء الجمهورية بتنسيق الجهود مع القطاع الأهلي والخاص للاستثمار في العمل المشترك من أجل تنمية المواطن والأسرة، وصولًا لمجتمع مصري متضامن ومتماسك ومنتج يوفر الحياة الكريمة للأسرة والفرد على أسس من العدالة والنزاهة والمشاركة.
مؤسسة حياة كريمة
وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن مؤسسة "حياة كريمة" تعد شريكًا أساسيًا لوزارة التضامن الاجتماعي، مثنية على ضم المؤسسة لشباب معني بالقضايا القومية فضلًا عن قدرته العالية على التواصل المجتمعي في كافة القرى التي تنفذ فيها المبادرة بالإضافة إلى تميز المبادرة في الانتشار الإعلامي الناجح.
وأضافت أن التعاون مع المؤسسة سيشمل تكوين فرق محلية يتلخص دورها في رصد الإنجازات والإبلاغ عن أية تحديات تعوق العمل، وقياس رد الرأي العام حول نتائج المبادرة وتعبئة روح التطوع لتكثيف المراقبة المجتمعية للحفاظ على المكتسبات التي تم الاستثمار فيها، مشيرة أيضا إلى أن الوزارة تسعى لزيادة قاعدة بيانات الأسر من ٩.٣ مليون إلى ١٥ مليون أسرة.
وتابعت: نستهدف الأطفال المتسربون من التعليم، حيث يوجد ما يقرب من مليون طفل خارج التعليم، وكذلك الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة وتأهيلهم، والاهتمام بالنساء في سن الحمل والإنجاب، والتمكين الاقتصادي، والتوعية، ودعم المزارعين، والفلاحين، وإقامة وحدات إنتاجية على مستوى الريف، وتوعية المقبلين على الزواج، ورعاية المسنين والأسر الفقيرة".
سكن كريم
وأوضحت أن برنامج سكن كريم يستهدف 120 ألف أسرة لتأهيل منازلهم، وتابعت: يوجد نحو 200 ألف أسرة، ونستهدف الأسر الأفقر، والمنازل المتهالكة، ويتم تأهيلها ودهان المنازل من الخارج، وبرنامج سكن كريم مخصص له تكلفة نحو 25 مليار جنيه مصري.
وأكدت على الاهتمام أيضًا بمشروع تنمية الأسرة والطفولة، والتوسع في الحضانات، لرعاية وحماية الأطفال، وهناك مشروعات عديدة للتمكين الاقتصادي، وتطوير مراكز أسر منتجة، ونقل أصول منتجة، وقروض ميسرة، دعم الغذاء والإقلال من نسبة الأنيميا لدي الأطفال.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي أعطى توجيهاته بتطوير وتحسين ١٥٠٠ قرية على مستوى الجمهورية، و موزعين على ٥٠ مركزًا إداريًا، وذلك بمشاركة مواطنيها الفعلية في التفكير وترتيب أولويات المشروعات، والخدمات التي تحسن حياتهم وتجعلها أفضل.
وتعد المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" أكبر مشروع تنموي لتطوير وتنمية الريف المصري وتحسين مستوى معيشة الأسر، بجانب تطوير البنية التحتية ومشروعات للأسر في إطار التمكين الاقتصادي وكذلك للمرأة المعيلة.
أكبر مشروع تنموي
وقالت وزارة التضامن: إن المبادرة هى أكبر مشروع تنموى لتطوير وتنمية الريف المصرى والنهوض به، وتكلفته ستتخطى نحو 700 مليار جنيه وتستهدف من 50 أو 60 مليون مواطن فى الريف المصرى، وتستهدف الوزارة التدخلات المجتمعية ومنها الطفولة المبكرة، والمتسربين من التعليم والمرأة ومعدلات الإنجاب وصحة المرأة وعملها والمرأة المعيلة والشباب في سن العمل والمقبلين علي الزواج فى الأسر الفقيرة والمسنين.
وأكدت نيفين القباج، وزيرة التضامن أن الوزارة معنية بالأساس بتوفير الحماية الاجتماعية والتمكين الاقتصادي للمواطنين المستحقين دون تمييز، وتسعى دائمًا إلى تطوير خدماتها في كافة أنحاء الجمهورية بتنسيق الجهود مع القطاع الأهلي والخاص للاستثمار في العمل المشترك من أجل تنمية المواطن والأسرة، وصولًا لمجتمع مصري متضامن ومتماسك ومنتج يوفر الحياة الكريمة للأسرة والفرد على أسس من العدالة والنزاهة والمشاركة.
مؤسسة حياة كريمة
وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن مؤسسة "حياة كريمة" تعد شريكًا أساسيًا لوزارة التضامن الاجتماعي، مثنية على ضم المؤسسة لشباب معني بالقضايا القومية فضلًا عن قدرته العالية على التواصل المجتمعي في كافة القرى التي تنفذ فيها المبادرة بالإضافة إلى تميز المبادرة في الانتشار الإعلامي الناجح.
وأضافت أن التعاون مع المؤسسة سيشمل تكوين فرق محلية يتلخص دورها في رصد الإنجازات والإبلاغ عن أية تحديات تعوق العمل، وقياس رد الرأي العام حول نتائج المبادرة وتعبئة روح التطوع لتكثيف المراقبة المجتمعية للحفاظ على المكتسبات التي تم الاستثمار فيها، مشيرة أيضا إلى أن الوزارة تسعى لزيادة قاعدة بيانات الأسر من ٩.٣ مليون إلى ١٥ مليون أسرة.
وتابعت: نستهدف الأطفال المتسربون من التعليم، حيث يوجد ما يقرب من مليون طفل خارج التعليم، وكذلك الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة وتأهيلهم، والاهتمام بالنساء في سن الحمل والإنجاب، والتمكين الاقتصادي، والتوعية، ودعم المزارعين، والفلاحين، وإقامة وحدات إنتاجية على مستوى الريف، وتوعية المقبلين على الزواج، ورعاية المسنين والأسر الفقيرة".
سكن كريم
وأوضحت أن برنامج سكن كريم يستهدف 120 ألف أسرة لتأهيل منازلهم، وتابعت: يوجد نحو 200 ألف أسرة، ونستهدف الأسر الأفقر، والمنازل المتهالكة، ويتم تأهيلها ودهان المنازل من الخارج، وبرنامج سكن كريم مخصص له تكلفة نحو 25 مليار جنيه مصري.
وأكدت على الاهتمام أيضًا بمشروع تنمية الأسرة والطفولة، والتوسع في الحضانات، لرعاية وحماية الأطفال، وهناك مشروعات عديدة للتمكين الاقتصادي، وتطوير مراكز أسر منتجة، ونقل أصول منتجة، وقروض ميسرة، دعم الغذاء والإقلال من نسبة الأنيميا لدي الأطفال.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي أعطى توجيهاته بتطوير وتحسين ١٥٠٠ قرية على مستوى الجمهورية، و موزعين على ٥٠ مركزًا إداريًا، وذلك بمشاركة مواطنيها الفعلية في التفكير وترتيب أولويات المشروعات، والخدمات التي تحسن حياتهم وتجعلها أفضل.
وتعد المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" أكبر مشروع تنموي لتطوير وتنمية الريف المصري وتحسين مستوى معيشة الأسر، بجانب تطوير البنية التحتية ومشروعات للأسر في إطار التمكين الاقتصادي وكذلك للمرأة المعيلة.
