سكينة فؤاد: الصحافة الورقية لها محبيها وتحتاج إلى الإنعاش
قالت الكاتبة الصحفية سكينة فؤاد مستشارة رئيس الجمهورية السابق، إن ما يحدث حاليا للصحافة الورقية جرس إنذار لما وصلت إليه حال الصحافة الورقية وهو ما يعني ضرورة البحث عن وسائل الإنعاش وزيادة التوزيع خاصة أن الصحافة الورقية لها محبيها.
وأضافت فؤاد في تصريح خاص لـ"فيتو": لا أحد يستطيع أن ينكر أن الصحافة الورقية لها محبيها لكن لا بد من الاستعانة بالتقنيات الحديثة فقط يجب أن يتوفر فيها ما يلبي احتياجات القارئ.
وتابعت: "الصحافة الورقية تحتاج إلى الإنعاش، والإمداد بثورة المعلومات رفع مستوى المهنية تفاعل الأجيال الجديدة مسؤولية جماعية من المؤسسات المسؤولة عن الصحافة والأسرة الصحفية.
واستكملت سكينة فؤاد: أثق أنه إذا توفر كل ما يحتاجه القارئ في الصحيفة الورقية فلن يتخلى عنها إلى جانب تدفق المعلومات واتساع آفاق الحريات والنقد والتقويم والاختلاف على أرضية وطنية ومسؤولة يضيف ويبني الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة كما نص عليها الدستور.
وأردفت: التحديات القوية هو اتساع آفاق الحريات وتدفق المعلومات والاهتمام بالمهنية وجعلها صندوق للقارئ والتقنيات الحديث والبحث عن أشكال صحفية تستطيع أن تواجه التقنيات الحديثة وامتلاك الكفاءات المهنية وإعداد الأجيال الجديدة.
وأضافت فؤاد في تصريح خاص لـ"فيتو": لا أحد يستطيع أن ينكر أن الصحافة الورقية لها محبيها لكن لا بد من الاستعانة بالتقنيات الحديثة فقط يجب أن يتوفر فيها ما يلبي احتياجات القارئ.
وتابعت: "الصحافة الورقية تحتاج إلى الإنعاش، والإمداد بثورة المعلومات رفع مستوى المهنية تفاعل الأجيال الجديدة مسؤولية جماعية من المؤسسات المسؤولة عن الصحافة والأسرة الصحفية.
واستكملت سكينة فؤاد: أثق أنه إذا توفر كل ما يحتاجه القارئ في الصحيفة الورقية فلن يتخلى عنها إلى جانب تدفق المعلومات واتساع آفاق الحريات والنقد والتقويم والاختلاف على أرضية وطنية ومسؤولة يضيف ويبني الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة كما نص عليها الدستور.
وأردفت: التحديات القوية هو اتساع آفاق الحريات وتدفق المعلومات والاهتمام بالمهنية وجعلها صندوق للقارئ والتقنيات الحديث والبحث عن أشكال صحفية تستطيع أن تواجه التقنيات الحديثة وامتلاك الكفاءات المهنية وإعداد الأجيال الجديدة.
