خارجية ألمانيا تحمل ملف النزاع في ليبيا إلى واشنطن
قبل وقت قصير من زيارة
أنجيلا ميركل لواشنطن، توجه وزير الخارجية الألماني هيكو ماس للولايات المتحدة
الثلاثاء في زيارة تستغرق 3 أيام.
تعاون دولي
ومن المقرر أن يستهل ماس زيارته اليوم بمدينة ديترويت الصناعية السابقة في شمال شرق البلاد لتفقد منشأة إنتاج تابعة لشركة الأدوية الأمريكية "فايزر" بالقرب من المدينة.
وتتعاون "فايزر" مع شركة "بيونتيك" الألمانية في إنتاج لقاحات كورونا.
وقبل مغادرته أكد ماس مجددا أهمية التعاون الدولي في توزيع اللقاحات، وقال: "بدون تضامن عالمي في توزيع اللقاحات، لن تكون دلتا هي المتغير الأخير الذي يتعين علينا هزيمته.
براءات اختراع
ولم يعلق الوزير على الخلاف حول تعليق حماية براءات الاختراع للقاحات، وهو ما تدعو إليه الولايات المتحدة، بينما تعارضه ميركل بشدة. وأبدى ماس مؤخرا انفتاحه على المناقشات حول هذا الموضوع.
ويتوجه ماس مساء اليوم إلى نيويورك، حيث من المقرر أن يشارك في اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن النزاع في ليبيا بعد غد الخميس.
الوسيط
وتلعب ألمانيا دور وساطة لحل النزاع. وقبل 3 أسابيع فقط، نظم ماس اجتماعا على مستوى وزراء الخارجية في برلين بالاشتراك مع الأمم المتحدة، بغرض إنهاء التدخل الخارجي في الصراع.
وقال ماس، قبيل توجهه للولايات المتحدة: "نحن بحاجة إلى فاعلين دوليين للتعاون، وسحب جميع المرتزقة والجنود الأجانب".
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قد ربط زيارته الأولى لبرلين باجتماع ليبيا، وهذا أحد أسباب عدم توقف ماس في واشنطن خلال زيارته.
وفي المقابل، ستتوجه المستشارة ميركل إلى العاصمة الأمريكية غدا الأربعاء للقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الخميس في البيت الأبيض.
كما ستحصل ميركل على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة جونز هوبكنز.
تعاون دولي
ومن المقرر أن يستهل ماس زيارته اليوم بمدينة ديترويت الصناعية السابقة في شمال شرق البلاد لتفقد منشأة إنتاج تابعة لشركة الأدوية الأمريكية "فايزر" بالقرب من المدينة.
وتتعاون "فايزر" مع شركة "بيونتيك" الألمانية في إنتاج لقاحات كورونا.
وقبل مغادرته أكد ماس مجددا أهمية التعاون الدولي في توزيع اللقاحات، وقال: "بدون تضامن عالمي في توزيع اللقاحات، لن تكون دلتا هي المتغير الأخير الذي يتعين علينا هزيمته.
براءات اختراع
ولم يعلق الوزير على الخلاف حول تعليق حماية براءات الاختراع للقاحات، وهو ما تدعو إليه الولايات المتحدة، بينما تعارضه ميركل بشدة. وأبدى ماس مؤخرا انفتاحه على المناقشات حول هذا الموضوع.
ويتوجه ماس مساء اليوم إلى نيويورك، حيث من المقرر أن يشارك في اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن النزاع في ليبيا بعد غد الخميس.
الوسيط
وتلعب ألمانيا دور وساطة لحل النزاع. وقبل 3 أسابيع فقط، نظم ماس اجتماعا على مستوى وزراء الخارجية في برلين بالاشتراك مع الأمم المتحدة، بغرض إنهاء التدخل الخارجي في الصراع.
وقال ماس، قبيل توجهه للولايات المتحدة: "نحن بحاجة إلى فاعلين دوليين للتعاون، وسحب جميع المرتزقة والجنود الأجانب".
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قد ربط زيارته الأولى لبرلين باجتماع ليبيا، وهذا أحد أسباب عدم توقف ماس في واشنطن خلال زيارته.
وفي المقابل، ستتوجه المستشارة ميركل إلى العاصمة الأمريكية غدا الأربعاء للقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الخميس في البيت الأبيض.
كما ستحصل ميركل على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة جونز هوبكنز.