انفجار هائل بمحطة لتوليد الكهرباء غرب الجزائر | فيديو
قالت وسائل إعلام جزائرية: إن انفجارًا بمحطة لتوليد الكهرباء بمدينة عين الدفلى غرب العاصمة، تسبب باندلاع حريق كبير مساء أمس الإثنين.
وأضافت أن الانفجار الهائل تسبَّب بانقطاع الكهرباء عن أحياء سكنية عدة في بلدة خميس دفيانة.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل مقطع فيديو للحريق الهائل الذي تسبَّب به الانفجار الذي ما تزال أسبابه مجهولة.
وفي نهاية يونيو الماضي، نشب حريق، بمدخل ميناء الجزائر، إثر اشتعال بقعة زيت أدت إلى انبعاث دخان كثيف شاهده سكان الأحياء القريبة من موقع الحادث، دون تسجيل أي خسائر وفقًا لما ذكرته الإذاعة الجزائرية.
وأوضح مسؤول الإعلام في مديرية الحماية المدنية الملازم أول خالد بن خلف الله لوكالة الأنباء الجزائرية «وأج»، أن عناصر الحماية المدنية تدخلت لإخماد الحريق الذي لم يسجل أي خسائر، مشيرًا إلى أنه فتح تحقيقًا لمعرفة ملابسات الحادث.
وتشهد عدة مناطق في الجزائر موجة حر جافة تسببت باندلاع حرائق غابات خاصة في غابات خنشلة شرق الجزائر.
ومنذ أيام تحاول السلطات السيطرة على تلك الحرائق.
وأطلق جزائريون حملات إلكترونية بعنوان ”أنقذوا رئة الشرق“ في إشارة إلى الحرائق الضخمة التي اجتاحت المناطق الغابية الشاسعة لمحافظة ”خنشلة“ الواقعة شرقي الجزائر، وتحديدا بمنطقة ”الأوراس“ المعروفة بكثافة غاباتها وجبالها وأشجارها النادرة و“أحسن ثروة غابية بالجزائر“ من بينها ”الأرز الأطلسي“.
وتعرف مناطق ولاية خنشلة بأراضيها الزراعية التي تعتبر المورد الأساسي لكثير من عائلات المنطقة، إلا أن الحرائق أتت على محاصيلهم الزراعية وحتى على منازلهم، ووجد الكثير منهم نفسه في العراء هاربًا من ألسنة النيران بحسب الصور والفيديوهات التي تداولها الجزائريون عبر منصات التواصل.
وقال نائب مدير حماية الثروة الغابية بالمديرية العامة للغابات عبد الغني بومسعود في تصريح لإذاعة الجزائر الحكومية السبت إن حصيلة حرائق ولاية خنشلة ستفوق أربع مرات الحصيلة الإجمالية للحرائق المسجلة على المستوى الوطني.
وأوضح أن الحرائق التي تشهدها ولاية خنشلة والتي لا تزال مستمرة ”مفتعلة ومتعمدة“.
وأشار إلى أنه تم تسجيل 247 حريقًا منذ بداية يونيو الماضي وحتى التاسع من يوليو الجاري تسببت الحرائق في إتلاف 740 هكتارا منها 247 هكتارا من الغابات و202 هكتار من الأدغال و149 هكتارا من الأحراش.
وأضافت أن الانفجار الهائل تسبَّب بانقطاع الكهرباء عن أحياء سكنية عدة في بلدة خميس دفيانة.
— السلطة للشعب☆Power To The People (@7PVRaupeuple8) July 12, 2021
وتداول نشطاء على مواقع التواصل مقطع فيديو للحريق الهائل الذي تسبَّب به الانفجار الذي ما تزال أسبابه مجهولة.
وفي نهاية يونيو الماضي، نشب حريق، بمدخل ميناء الجزائر، إثر اشتعال بقعة زيت أدت إلى انبعاث دخان كثيف شاهده سكان الأحياء القريبة من موقع الحادث، دون تسجيل أي خسائر وفقًا لما ذكرته الإذاعة الجزائرية.
وأوضح مسؤول الإعلام في مديرية الحماية المدنية الملازم أول خالد بن خلف الله لوكالة الأنباء الجزائرية «وأج»، أن عناصر الحماية المدنية تدخلت لإخماد الحريق الذي لم يسجل أي خسائر، مشيرًا إلى أنه فتح تحقيقًا لمعرفة ملابسات الحادث.
وتشهد عدة مناطق في الجزائر موجة حر جافة تسببت باندلاع حرائق غابات خاصة في غابات خنشلة شرق الجزائر.
ومنذ أيام تحاول السلطات السيطرة على تلك الحرائق.
وأطلق جزائريون حملات إلكترونية بعنوان ”أنقذوا رئة الشرق“ في إشارة إلى الحرائق الضخمة التي اجتاحت المناطق الغابية الشاسعة لمحافظة ”خنشلة“ الواقعة شرقي الجزائر، وتحديدا بمنطقة ”الأوراس“ المعروفة بكثافة غاباتها وجبالها وأشجارها النادرة و“أحسن ثروة غابية بالجزائر“ من بينها ”الأرز الأطلسي“.
وتعرف مناطق ولاية خنشلة بأراضيها الزراعية التي تعتبر المورد الأساسي لكثير من عائلات المنطقة، إلا أن الحرائق أتت على محاصيلهم الزراعية وحتى على منازلهم، ووجد الكثير منهم نفسه في العراء هاربًا من ألسنة النيران بحسب الصور والفيديوهات التي تداولها الجزائريون عبر منصات التواصل.
وقال نائب مدير حماية الثروة الغابية بالمديرية العامة للغابات عبد الغني بومسعود في تصريح لإذاعة الجزائر الحكومية السبت إن حصيلة حرائق ولاية خنشلة ستفوق أربع مرات الحصيلة الإجمالية للحرائق المسجلة على المستوى الوطني.
وأوضح أن الحرائق التي تشهدها ولاية خنشلة والتي لا تزال مستمرة ”مفتعلة ومتعمدة“.
وأشار إلى أنه تم تسجيل 247 حريقًا منذ بداية يونيو الماضي وحتى التاسع من يوليو الجاري تسببت الحرائق في إتلاف 740 هكتارا منها 247 هكتارا من الغابات و202 هكتار من الأدغال و149 هكتارا من الأحراش.
