أحمد مجدي: المنتخب الإيطالي استحق التتويج باليورو والكرة اللاتينية تراجعت كثيرا
قال أحمد مجدي، نجم نادي الزمالك السابق: إن المنتخب الإيطالي استحق التتويج بلقب كأس الأمم الأوروبية "يورو 2020" على حساب نظيره الإنجليزي.
المنتخب الإيطالي
وأضاف "مجدي" في تصريحات لبرنامج "البريمو" عبر قناة "Ten" مع الإعلامي محمد فاروق: المنتخب الإيطالي لم يكن مرشحًا قبل بداية البطولة نظرًا لقلة خبرة لاعبي الآتزوري وغياب عناصر الخبرة باستثناء ثنائي الدفاع ليوناردو بونوتشي وچورچو كيلليني لاعبي يوفنتوس، بالإضافة إلى تسلم روبرتو مانشيني مهمة تدريب المنتخب في ظروف صعبة للغاية عقب فشل الطليان في التأهل إلى نهائيات كأس العالم الماضية بروسيا تحت قيادة المدرب السابق چيانلوكا فينتورا، فكانت مهمة مانشيني الأساسية هي إعداد جيل جديد للكرة الإيطالية لكن مانشيني لعب بواقعية شديدة واستحق التتويج باللقب.
واختتم مجدي: الكرة اللاتينية تراجعت بشكل كبير هذا الموسم، وبعد مشاهدتي لبطولة كأس أمريكا الجنوبية "كوبا" أرى أن منتخبات الأمريكتين لن تحقق أي إنجاز يذكر في بطولة كأس العالم المقبلة 2022 بقطر.
بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم
وعلى صعيد متصل نزل الإيطاليون إلى الشوارع والساحات بأعداد كبيرة، بعد فوز منتخبهم الوطني على إنجلترا، وإحرازه لقب بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم.
واحتفلوا بالنصر الذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه انتفاضة بعد الفشل في التأهل لكأس العالم الأخيرة.
وانطلقت الألعاب النارية والموسيقى في شوارع البلاد بعد الفوز 3-2 بركلات الترجيح عقب التعادل 1-1 بعد وقت إضافي، ولوح المشجعون السعداء بالأعلام، وغنوا في أمسية حارة بعد المباراة النهائية التي أقيمت بإستاد ويمبلي في لندن.
وقال ستيفانو جوتشي، وهو مشجع بين الجماهير الضخمة في ساحة بياتزا ديل بوبولو في روما: "إنه أمر لا يصدق، لا يمكن أن ينتابك شعور أفضل من هذا، إنه شيء مذهل، لقد فزنا بالمباراة النهائية".
وأشاد الإيطاليون بمدرب المنتخب الوطني روبرتو مانشيني لقيادته البلاد للخروج من أعماق خيبة الأمل عندما فشل الفريق في التأهل لكأس العالم 2018 في روسيا، وقيادتهم إلى لقبهم الأول في بطولة أوروبا منذ عام 1968.
وقال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا في بيان: "نحن ممتنون للغاية إلى روبرتو مانشيني واللاعبين الذين مثلوا إيطاليا بشكل جيد وشرَّفوا الرياضة".
وتفجرت السعادة في مدن من شمال إلى جنوب البلاد بعد ركلة الترجيح الأخيرة التي أنقذها حارس إيطاليا جيانلويجي دوناروما من بوكايو ساكا.
المنتخب الإيطالي
وأضاف "مجدي" في تصريحات لبرنامج "البريمو" عبر قناة "Ten" مع الإعلامي محمد فاروق: المنتخب الإيطالي لم يكن مرشحًا قبل بداية البطولة نظرًا لقلة خبرة لاعبي الآتزوري وغياب عناصر الخبرة باستثناء ثنائي الدفاع ليوناردو بونوتشي وچورچو كيلليني لاعبي يوفنتوس، بالإضافة إلى تسلم روبرتو مانشيني مهمة تدريب المنتخب في ظروف صعبة للغاية عقب فشل الطليان في التأهل إلى نهائيات كأس العالم الماضية بروسيا تحت قيادة المدرب السابق چيانلوكا فينتورا، فكانت مهمة مانشيني الأساسية هي إعداد جيل جديد للكرة الإيطالية لكن مانشيني لعب بواقعية شديدة واستحق التتويج باللقب.
واختتم مجدي: الكرة اللاتينية تراجعت بشكل كبير هذا الموسم، وبعد مشاهدتي لبطولة كأس أمريكا الجنوبية "كوبا" أرى أن منتخبات الأمريكتين لن تحقق أي إنجاز يذكر في بطولة كأس العالم المقبلة 2022 بقطر.
بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم
وعلى صعيد متصل نزل الإيطاليون إلى الشوارع والساحات بأعداد كبيرة، بعد فوز منتخبهم الوطني على إنجلترا، وإحرازه لقب بطولة أوروبا 2020 لكرة القدم.
واحتفلوا بالنصر الذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه انتفاضة بعد الفشل في التأهل لكأس العالم الأخيرة.
وانطلقت الألعاب النارية والموسيقى في شوارع البلاد بعد الفوز 3-2 بركلات الترجيح عقب التعادل 1-1 بعد وقت إضافي، ولوح المشجعون السعداء بالأعلام، وغنوا في أمسية حارة بعد المباراة النهائية التي أقيمت بإستاد ويمبلي في لندن.
وقال ستيفانو جوتشي، وهو مشجع بين الجماهير الضخمة في ساحة بياتزا ديل بوبولو في روما: "إنه أمر لا يصدق، لا يمكن أن ينتابك شعور أفضل من هذا، إنه شيء مذهل، لقد فزنا بالمباراة النهائية".
وأشاد الإيطاليون بمدرب المنتخب الوطني روبرتو مانشيني لقيادته البلاد للخروج من أعماق خيبة الأمل عندما فشل الفريق في التأهل لكأس العالم 2018 في روسيا، وقيادتهم إلى لقبهم الأول في بطولة أوروبا منذ عام 1968.
وقال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا في بيان: "نحن ممتنون للغاية إلى روبرتو مانشيني واللاعبين الذين مثلوا إيطاليا بشكل جيد وشرَّفوا الرياضة".
وتفجرت السعادة في مدن من شمال إلى جنوب البلاد بعد ركلة الترجيح الأخيرة التي أنقذها حارس إيطاليا جيانلويجي دوناروما من بوكايو ساكا.
