الصحة: بعض المحافظات زيرو إصابات ووفيات كورونا
تحدثت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، عن انخفاض أعداد الإصابة ووفيات كورونا، قائلة: "نحن لا نعيش منفصلين عن الواقع والوباء يعبر ويعلن عن نفسه وهناك الكثير من المحافظات بها زيرو إصابات وزيرو وفيات فى كثير من المحافظات، وهذا دليل على انخفاض اعداد الاصابة بفيروس كورونا، وأن هناك 7 مستشفيات فقط هى التي تستقبل حالات الإصابة بفيروس كورونا".
وأضافت فى مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية " تقديم الإعلامي عمرو أديب المذاع على فضائية "أم بى سى مصر"، أنه تم تخصيص 3 مراكز طبية، لحقن مرضى ضمور العضلات بها، لافتا إلى أنه يتم توقيع الكشف الطبي وعدد من الاختبارات الطبية التي تستغرق 3 أسابيع للتعرف على مرضى ضمور العضلات.
وأوضحت أنه تم تأهيل الموارد البشرية وطرق التسجيل الإلكتروني وتم تأهيل مراكز علاج ضمور العضلات وهو ما يهدف لتحسين علاج الأطفال، فهؤلاء الأطفال يعانون من صعوبة فى البلع والجلوس.
وكانت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أعلنت موافقة مصر للانضمام إلى اتفاقية الـ"AMA" لإنشاء وكالة الدواء الأفريقية، بهدف توطين التصنيع المحلي للأدوية واللقاحات بدول القارة الأفريقية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الصحة والسكان والدكتور ميشيل سيديبيه مبعوث الاتحاد الأفريقي الخاص بوكالة الدواء الأفريقية AMA، اليوم الإثنين، بديوان عام وزارة الصحة والسكان، وبحضور كل من الدكتور محمد حساني مساعد الوزيرة لمبادرات الصحة العامة، والدكتورة نيفين النحاس مديرة المكتب الفني للوزيرة ورئيس الإدارة المركزية للدعم الفني، والدكتور محمد جاد مستشار الوزيرة للعلاقات الصحية الخارجية ورئيس هيئة الإسعاف المصرية، والمسؤولة بمفوضية الاتحاد الأفريقي، الدكتورة مارجريت أجاما.
وأعربت وزيرة الصحة والسكان عن ترحيب مصر بانضمامها لاتفاقية الـ"AMA"، والتي بدأ العمل عليها خلال ترؤس الرئيس عبد الفتاح السيسي للاتحاد الأفريقي عام 2019، موضحة أن الوكالة استطاعت في شهر أغسطس 2019 البدء في التوقيع على الاتفاقية من قبل الكثير من الدول الأفريقية، لافتة في هذا الصدد إلى أهمية انضمام مصر لتلك الاتفاقية انطلاقًا من دورها المحوري في القارة الأفريقية خاصة في مجال تصنيع الدواء.
وأكدت دعم القيادة السياسية في مصر لإنشاء وكالة الدواء الأفريقية "AMA"، والتي من المقرر إقرارها خلال القمة الأفريقية القادمة، من قبل قادة الدول الأفريقية، لافتة إلى أن مصر تسعى لاستضافة المقر الرئيسي للوكالة بالقاهرة.
وتابعت الوزيرة أن هذه الاتفاقية تهدف إلى توحيد القوانين والتشريعات الخاصة بتداول وتسجيل وتسعير الأدوية بين الدول الأفريقية، بالإضافة إلى تشجيع الحكومات في الدول الأفريقية على زيادة الاستثمار في مجال تصنيع الدواء، خاصة بعد جائحة فيروس كورونا المستجد، والتي أظهرت مدى أهمية امتلاك الدول للقدرات التصنيعية والتشريعية في مجال الأدوية.
وأضافت فى مداخلة هاتفية لبرنامج "الحكاية " تقديم الإعلامي عمرو أديب المذاع على فضائية "أم بى سى مصر"، أنه تم تخصيص 3 مراكز طبية، لحقن مرضى ضمور العضلات بها، لافتا إلى أنه يتم توقيع الكشف الطبي وعدد من الاختبارات الطبية التي تستغرق 3 أسابيع للتعرف على مرضى ضمور العضلات.
وأوضحت أنه تم تأهيل الموارد البشرية وطرق التسجيل الإلكتروني وتم تأهيل مراكز علاج ضمور العضلات وهو ما يهدف لتحسين علاج الأطفال، فهؤلاء الأطفال يعانون من صعوبة فى البلع والجلوس.
وكانت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، أعلنت موافقة مصر للانضمام إلى اتفاقية الـ"AMA" لإنشاء وكالة الدواء الأفريقية، بهدف توطين التصنيع المحلي للأدوية واللقاحات بدول القارة الأفريقية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الصحة والسكان والدكتور ميشيل سيديبيه مبعوث الاتحاد الأفريقي الخاص بوكالة الدواء الأفريقية AMA، اليوم الإثنين، بديوان عام وزارة الصحة والسكان، وبحضور كل من الدكتور محمد حساني مساعد الوزيرة لمبادرات الصحة العامة، والدكتورة نيفين النحاس مديرة المكتب الفني للوزيرة ورئيس الإدارة المركزية للدعم الفني، والدكتور محمد جاد مستشار الوزيرة للعلاقات الصحية الخارجية ورئيس هيئة الإسعاف المصرية، والمسؤولة بمفوضية الاتحاد الأفريقي، الدكتورة مارجريت أجاما.
وأعربت وزيرة الصحة والسكان عن ترحيب مصر بانضمامها لاتفاقية الـ"AMA"، والتي بدأ العمل عليها خلال ترؤس الرئيس عبد الفتاح السيسي للاتحاد الأفريقي عام 2019، موضحة أن الوكالة استطاعت في شهر أغسطس 2019 البدء في التوقيع على الاتفاقية من قبل الكثير من الدول الأفريقية، لافتة في هذا الصدد إلى أهمية انضمام مصر لتلك الاتفاقية انطلاقًا من دورها المحوري في القارة الأفريقية خاصة في مجال تصنيع الدواء.
وأكدت دعم القيادة السياسية في مصر لإنشاء وكالة الدواء الأفريقية "AMA"، والتي من المقرر إقرارها خلال القمة الأفريقية القادمة، من قبل قادة الدول الأفريقية، لافتة إلى أن مصر تسعى لاستضافة المقر الرئيسي للوكالة بالقاهرة.
وتابعت الوزيرة أن هذه الاتفاقية تهدف إلى توحيد القوانين والتشريعات الخاصة بتداول وتسجيل وتسعير الأدوية بين الدول الأفريقية، بالإضافة إلى تشجيع الحكومات في الدول الأفريقية على زيادة الاستثمار في مجال تصنيع الدواء، خاصة بعد جائحة فيروس كورونا المستجد، والتي أظهرت مدى أهمية امتلاك الدول للقدرات التصنيعية والتشريعية في مجال الأدوية.