محمد عزمي يصدر بيانا جديدا يوضح آخر تطورات أزمة الحركة الوطنية
أصدر النائب محمد عزمى عضو مجلس الشيوخ، بيانا حول الأزمة الأخيرة مع حزب الحركة الوطنية، قائلا: اتقدم بخالص الشكر والتقدير إلي كل أعضاء حزب الحركة الوطنية المصرية في كامل ربوع الوطن الذين تواصلوا معنا، وأعلنوا رفضهم للممارسات المشوهة التي ينتهجها بعض ضعاف النفوس داخل الحزب الآن، والاتهامات التي توزع علينا دون إظهار دليل واحد كما طالبنا أكثر من مرة.
وأضاف عزمي في بيانه: شكراً لإعلان كوادر الحزب الشرفاء تضامنهم معنا ومساندتهم للحقائق، ونبذ الكذب، والخداع الذي يطل به علينا أهل الشر داخل الحزب كل يوم، مشيرا أنه كلما فتحتم أفواهكم للرد عينا تفوح رائحة أنفاسكم الكريهة، وضمائركم المنعدمة لتقذفون الشباب الواعي الذي تربي داخل الحزب معكم، وقام بالبناء والتعمير على مدى عمر الحركة الوطنية بأبشع الألفاظ، شلة من بائعي النفس والإرادة يريدون تزييف وعي كوادر محترمة داخل الحزب.
وتابع عزمي: إننا كنا نتوقع منكم معركة أكثر احتراما دون الشتائم والسب والقذف الذي سوف يحاسبكم القضاء المصري الشريف عليه. معركة تتسم بالموضوعية والرد بالمستندات مثلما نفعل وسنكمل، لكن هيهات بين أصحاب الحق المحترمين وشلة الخراب والتدمير التي تتنفس النفاق والكذب، ومن يؤيدونهم دون إحكام العقل والتدبير، لنفكر لمدة ثواني قليلة في مزاعم هؤلاء التي لا يصدقها عقل واعي دون أي براهين أو أدلة لتظل مجرد تكهنات، وتوقعات صادرة من ضعاف النفوس.
وأؤكد للجميع التزامنا بالنقد الموضوعي لسياسات الحزب دون التدني في الفاظنا وسردنا لمخالفات العزبة التي يخطط لها أمين عام ينتمي إلي أمانة تنظيم حزب حله الشعب المصري و ثار ضده، وهو الحزب الوطني المنحل والذي نكره جميعا أفكاره ولا نتمنى رؤيته مرة أخرى.. تلميذ نجيب لرجل الحديد و الصلب الأشهر الذي دمر الحياة النيابية في مصر، يحترف سياسة التوريث ولا يمتلك من الضمير حتي القليل، ورئيس للحزب سلم عقله وآذانه إلى من لا يعرف معنى للحق أو الإحترام، ليصول ويجول بتهم باطلة غير حقيقية وليس عليها أي دليل يؤيدها والهدف الأساسي له هو نقل رئاسة حزب الحركة الوطنية المصرية إلي نجله البار (سوبر مان الحركة) دون النظر إلي الشباب الذي كافح وتعب من أجل رفعة الوطن، وبناء كوادر سياسية حقيقية، وليست حبر علي ورق أو يعملون بالمقابل المادي.
وتابع: كما فعل السيد رئيس الحزب بشبابه اليوم سوف يحين الدور عليكم قريبا ويسقط ويذبح ويقتل أفكاركم وطموحاكم دون تحقيق أو دليل كما فعل بعزمي ونور والساحة في قناعة منقطعة النظير بوأد الشباب وأحلامهم، ولكننا لن نتنازل عن حقنا في الحديث وتوضيح الحقائق للجميع لكشف مخططكم وبالمستندات وأكررها بالمستندات و التي أجريتم بصحتها ولكن تكذبون في ضالتكم وهدفكم، ولم ولن تتمكنوا من الرد عليها لأنها ببساطة الحقيقة المجردة.
واستكمل: نطمئنكم أننا لن نلتفت إلى إهانتهم وسنكمل طريقنا في فضح نواياكم وقراراتكم التي تؤسس لممارسة سياسية لا تلائمنا، ولا نوافق عليها، ولا تتفق مع الجمهورية الجديدة التي نسعي إليها، وإننا سوف نستكمل إجراءاتنا أمام القضاء المصري الشامخ ليقتص لنا منكم، ومن أفعالكم حتي لو استمر ليوم الدين.
وأخيراً أناشد الشرفاء البحث عن الحقيقة فيمن أصبح الحزب مصدر دخلة ويبيع فيه المناصب والترشيحات وليس خدمة للمواطنين وبناء لوطن في مرحلة فارقة وعمل تطوعي وحزبي مبني علي حب مصر.
وأضاف عزمي في بيانه: شكراً لإعلان كوادر الحزب الشرفاء تضامنهم معنا ومساندتهم للحقائق، ونبذ الكذب، والخداع الذي يطل به علينا أهل الشر داخل الحزب كل يوم، مشيرا أنه كلما فتحتم أفواهكم للرد عينا تفوح رائحة أنفاسكم الكريهة، وضمائركم المنعدمة لتقذفون الشباب الواعي الذي تربي داخل الحزب معكم، وقام بالبناء والتعمير على مدى عمر الحركة الوطنية بأبشع الألفاظ، شلة من بائعي النفس والإرادة يريدون تزييف وعي كوادر محترمة داخل الحزب.
وتابع عزمي: إننا كنا نتوقع منكم معركة أكثر احتراما دون الشتائم والسب والقذف الذي سوف يحاسبكم القضاء المصري الشريف عليه. معركة تتسم بالموضوعية والرد بالمستندات مثلما نفعل وسنكمل، لكن هيهات بين أصحاب الحق المحترمين وشلة الخراب والتدمير التي تتنفس النفاق والكذب، ومن يؤيدونهم دون إحكام العقل والتدبير، لنفكر لمدة ثواني قليلة في مزاعم هؤلاء التي لا يصدقها عقل واعي دون أي براهين أو أدلة لتظل مجرد تكهنات، وتوقعات صادرة من ضعاف النفوس.
وأؤكد للجميع التزامنا بالنقد الموضوعي لسياسات الحزب دون التدني في الفاظنا وسردنا لمخالفات العزبة التي يخطط لها أمين عام ينتمي إلي أمانة تنظيم حزب حله الشعب المصري و ثار ضده، وهو الحزب الوطني المنحل والذي نكره جميعا أفكاره ولا نتمنى رؤيته مرة أخرى.. تلميذ نجيب لرجل الحديد و الصلب الأشهر الذي دمر الحياة النيابية في مصر، يحترف سياسة التوريث ولا يمتلك من الضمير حتي القليل، ورئيس للحزب سلم عقله وآذانه إلى من لا يعرف معنى للحق أو الإحترام، ليصول ويجول بتهم باطلة غير حقيقية وليس عليها أي دليل يؤيدها والهدف الأساسي له هو نقل رئاسة حزب الحركة الوطنية المصرية إلي نجله البار (سوبر مان الحركة) دون النظر إلي الشباب الذي كافح وتعب من أجل رفعة الوطن، وبناء كوادر سياسية حقيقية، وليست حبر علي ورق أو يعملون بالمقابل المادي.
وتابع: كما فعل السيد رئيس الحزب بشبابه اليوم سوف يحين الدور عليكم قريبا ويسقط ويذبح ويقتل أفكاركم وطموحاكم دون تحقيق أو دليل كما فعل بعزمي ونور والساحة في قناعة منقطعة النظير بوأد الشباب وأحلامهم، ولكننا لن نتنازل عن حقنا في الحديث وتوضيح الحقائق للجميع لكشف مخططكم وبالمستندات وأكررها بالمستندات و التي أجريتم بصحتها ولكن تكذبون في ضالتكم وهدفكم، ولم ولن تتمكنوا من الرد عليها لأنها ببساطة الحقيقة المجردة.
واستكمل: نطمئنكم أننا لن نلتفت إلى إهانتهم وسنكمل طريقنا في فضح نواياكم وقراراتكم التي تؤسس لممارسة سياسية لا تلائمنا، ولا نوافق عليها، ولا تتفق مع الجمهورية الجديدة التي نسعي إليها، وإننا سوف نستكمل إجراءاتنا أمام القضاء المصري الشامخ ليقتص لنا منكم، ومن أفعالكم حتي لو استمر ليوم الدين.
وأخيراً أناشد الشرفاء البحث عن الحقيقة فيمن أصبح الحزب مصدر دخلة ويبيع فيه المناصب والترشيحات وليس خدمة للمواطنين وبناء لوطن في مرحلة فارقة وعمل تطوعي وحزبي مبني علي حب مصر.