آخرها وفاة شقيقه.. أزمات فنية وإنسانية في حياة رامي صبري
فجع، ليلة أمس، الوسط الفني بخبر وفاة كريم صبري، شقيق المطرب رامي صبري، بعدما أعلن المطرب عن وفاة شقيقه البالغ من العمر 34 عاماً، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك".
وكان رامي نشر صورة شقيقة الراحل وعلق عليها بعبارة: "توفى إلى رحمة الله اخي وحبيبي الغالي كريم صبري ندعو الله أن يرحمه ويغفرله".
وفاة شقيق رامي صبري
وكانت النيابة العامة أمرت بدفن جثمان المطرب الشاب كريم صبري، الذي توفى غرقاً في ترعة المريوطية، وذلك بعد ورود تقرير طبي واف عن أسباب الوفاة، وطلبت التحريات حول ظروف وملابسات الواقعة.
وكشفت التحقيقات الأولية، أن غرفة عمليات الجيزة قد تلقت بلاغًا بغرق شخص في ترعة بمنطقة أبو النمرس، وعلى الفور انتقل رجال الأمن إلى مكان الحادث، حيث تبين أن الضحية كان يخضع للعلاج داخل مصحة علاجية للإدمان بمنطقة الحادث، وأنه حاول الهروب وأثناء محاولة العاملين بالمصحة اللحاق به قفز في ترعة، ولأنه لا يجيد السباحة غرق ولقي مصرعه.
وتبين من تحريات وتحقيقات المباحث، أن المتوفى هو "كريم" شقيق الفنان رامي صبري، عمره 34 عاماً، وهرب بعد يوم واحد فقط من إيداعه بالمصحة.
سجن رامي صبري
لم تكن تلك الأزمة الوحيدة في حياة المطرب رامي صبري، فبخلاف أزماته الفنية خلال الفترة الأخيرة والتي كان أبرزها أزمته مع الملحن عزيز الشافعي، كانت هناك أزمات انسانية حاضرة بقوة في حياة المطرب، ففي اواخر عام 2017 فوجئ الوسط الفني بخبر إلقاء القبض على الفنان والمطرب رامي صبري، وذلك على خلفية اتهامه بالتهرب من أداء الخدمة العسكرية، أما الثاني فهو اعترافه بتزوير أوراق رسمية، ترتب عليها إصدار شهادة عسكرية لإعفائه من الخدمة العسكرية، وهو الأمر الذي بسببه حُكم عليه بالسجن لمدة 6 أشهر.
وتم إيداع صبري السجن العسكري بسبب تهربه من أداء الخدمة العسكرية، علاوة إلى اعترافه بتزوير أوراق رسمية، مما تترتب عليه إصدار شهادة عسكرية لإعفائه من الخدمة العسكرية، وعليه تقرر الحكم عليه بالسجن لمدة 6 أشهر.
ويبدو أن أزمات رامي صبري الفنية لا تنفصل عن أزماته الإنسانية فقصة سجن رامي صبري بدأت بعدما قدم أحد العازفين بفرقته مستندات لأحد أقسام الشرطة تفيد بأنه متهرب من الخدمة العسكرية، والذي ترتب عليه فيما بعد اكتشاف أن صبري غير شهادة القيد العائلي الخاص به، وعلى أثره استخرج شهادة الإعفاء من الجيش.
أزمات فنية
وعودة مرة أخرى للأزمات الفنية، فمؤخرًا تصدر اسم رامي صبري محركات البحث، تحديدًأ في يناير 2021، شن هجوم حاد على الملحن عزيز الشافعي واتهامه بإعطاء إحدى الأغاني الخاصة به وهي أغنية "شكرًا" إلى الفنان عمرو دياب، معلنًا أنه لا يتمنى العمل مع عزيز الشافعي مرة أخرى.
واشتعلت الأزمة أكثر بعد أن مسح رامي صبري المنشور الذي اتهم فيه عزيز، وذلك قبل أن يخرج الأخير ويوضح أن كلام رامي غير صحيح، وأنه سبق وأرسل لرامي صبري، عن طريق صديق بينهما، بعدم رغبته بالعمل سويًا، بعدها بدقائق كشف المؤلف تامر حسين كاتب الأغنية تفاصيل الواقعة واتهام رامي أنه حاول أن يركب على نجاح الأغنية ودافع عن حقوق عزيز الأدبية.
رامي صبري وعمرو دياب
وبهذه الواقعة جدد رامي صبري أزمته مع عمرو دياب مرة أخرى وربط اسم عمرو دياب بأنه أخذ منه أغنيتين وهما "شكرًا" التي طرحت منذ أيام من ألحان عزيز الشافعي، وأيضًا أغنية "زي مانتي" التي طرحها عمرو دياب منذ عام تقريبا.
وكان رامي نشر صورة شقيقة الراحل وعلق عليها بعبارة: "توفى إلى رحمة الله اخي وحبيبي الغالي كريم صبري ندعو الله أن يرحمه ويغفرله".
وفاة شقيق رامي صبري
وكانت النيابة العامة أمرت بدفن جثمان المطرب الشاب كريم صبري، الذي توفى غرقاً في ترعة المريوطية، وذلك بعد ورود تقرير طبي واف عن أسباب الوفاة، وطلبت التحريات حول ظروف وملابسات الواقعة.
وكشفت التحقيقات الأولية، أن غرفة عمليات الجيزة قد تلقت بلاغًا بغرق شخص في ترعة بمنطقة أبو النمرس، وعلى الفور انتقل رجال الأمن إلى مكان الحادث، حيث تبين أن الضحية كان يخضع للعلاج داخل مصحة علاجية للإدمان بمنطقة الحادث، وأنه حاول الهروب وأثناء محاولة العاملين بالمصحة اللحاق به قفز في ترعة، ولأنه لا يجيد السباحة غرق ولقي مصرعه.
وتبين من تحريات وتحقيقات المباحث، أن المتوفى هو "كريم" شقيق الفنان رامي صبري، عمره 34 عاماً، وهرب بعد يوم واحد فقط من إيداعه بالمصحة.
سجن رامي صبري
لم تكن تلك الأزمة الوحيدة في حياة المطرب رامي صبري، فبخلاف أزماته الفنية خلال الفترة الأخيرة والتي كان أبرزها أزمته مع الملحن عزيز الشافعي، كانت هناك أزمات انسانية حاضرة بقوة في حياة المطرب، ففي اواخر عام 2017 فوجئ الوسط الفني بخبر إلقاء القبض على الفنان والمطرب رامي صبري، وذلك على خلفية اتهامه بالتهرب من أداء الخدمة العسكرية، أما الثاني فهو اعترافه بتزوير أوراق رسمية، ترتب عليها إصدار شهادة عسكرية لإعفائه من الخدمة العسكرية، وهو الأمر الذي بسببه حُكم عليه بالسجن لمدة 6 أشهر.
وتم إيداع صبري السجن العسكري بسبب تهربه من أداء الخدمة العسكرية، علاوة إلى اعترافه بتزوير أوراق رسمية، مما تترتب عليه إصدار شهادة عسكرية لإعفائه من الخدمة العسكرية، وعليه تقرر الحكم عليه بالسجن لمدة 6 أشهر.
ويبدو أن أزمات رامي صبري الفنية لا تنفصل عن أزماته الإنسانية فقصة سجن رامي صبري بدأت بعدما قدم أحد العازفين بفرقته مستندات لأحد أقسام الشرطة تفيد بأنه متهرب من الخدمة العسكرية، والذي ترتب عليه فيما بعد اكتشاف أن صبري غير شهادة القيد العائلي الخاص به، وعلى أثره استخرج شهادة الإعفاء من الجيش.
أزمات فنية
وعودة مرة أخرى للأزمات الفنية، فمؤخرًا تصدر اسم رامي صبري محركات البحث، تحديدًأ في يناير 2021، شن هجوم حاد على الملحن عزيز الشافعي واتهامه بإعطاء إحدى الأغاني الخاصة به وهي أغنية "شكرًا" إلى الفنان عمرو دياب، معلنًا أنه لا يتمنى العمل مع عزيز الشافعي مرة أخرى.
واشتعلت الأزمة أكثر بعد أن مسح رامي صبري المنشور الذي اتهم فيه عزيز، وذلك قبل أن يخرج الأخير ويوضح أن كلام رامي غير صحيح، وأنه سبق وأرسل لرامي صبري، عن طريق صديق بينهما، بعدم رغبته بالعمل سويًا، بعدها بدقائق كشف المؤلف تامر حسين كاتب الأغنية تفاصيل الواقعة واتهام رامي أنه حاول أن يركب على نجاح الأغنية ودافع عن حقوق عزيز الأدبية.
رامي صبري وعمرو دياب
وبهذه الواقعة جدد رامي صبري أزمته مع عمرو دياب مرة أخرى وربط اسم عمرو دياب بأنه أخذ منه أغنيتين وهما "شكرًا" التي طرحت منذ أيام من ألحان عزيز الشافعي، وأيضًا أغنية "زي مانتي" التي طرحها عمرو دياب منذ عام تقريبا.